فضلاً تجاهلو الأخطاء الإملائية
و دعم الروايه بنجمه
________________________________________"ما هذا بحق الجحيم ؟ كيف أتيت إلى هنا؟!"
رد ببرود: "أنا أعيش هنا.
نظرت إليه بقرف قائلة : "إذاً، أين ليا؟"
ابتسم وقائل: "إنها بالداخل، تفضلي."
قاطعت حديثه بدفعه عن طريقي، لازالت تلك النظرة على وجهي لست بحاجة لأن تضيفني، إنه منزل صديقتي."
دخلت المنزل، ألقيت نظرة حولي؛ كان هذا ذوق ليا أعلمه جيداً. مشيت على الأرضية البيضاء المغطاة بالسجاد الرمادي، ودخلت غرفة المعيشة وجلست على الأريكة.
قال الأحمق: "لحظة، سأذهب لأخبرها." ثم رحل.
أخذت نظرة سريعة على المكان، لفت انتباهي صورة ليا بفستان الزفاف معه. فجأة، اقتحمت ليا غرفة المعيشة وهي تصرخ وتركض باتجاهي " وهج !" قفزت فوقي.
صرخت يا لعينه لست مارك لكي تلتصقي بي هكذا!"
قالت بفرح: "لقد افتقدتك اتصلت بك عدة مرات ولم تجيبي. هل يعقل أن لا تحضري حفل زفافي؟"
"ابتعدي أولاً ثم نتحدث. اخيرا ابتعدت آخذة انفاسي قائله "كِت علي وشك ألموت."
قال العاهر بتمتمة : "كانت تفعل ذلك وانتهينا منك.
نظرت إليه بحدة قائله سمعتك، وسأشوه وجهك الذي أعجبت به الحمقاء التي بجانبي." كنت على وشك النهوض لتتشبث بي ليا.
قالت ليا وهج، أرجوك لا تفسدي جلستنا. لقد اشتقت لك، أريد التحدث والاستمتاع معك."
جلست مكاني وقلت: "فقط لأجلك."
سألتني: "إذاً، أخبريني كيف علمت أنني هنا؟"
أجبتها: "لم أكن أعلم أنني سألتقي بك. مون أحضرتني هنا لشيء ما. أشرت إلى مونمرحبا بك أنا ليا،
ردت مون: "وأنا مون، تشرفت
قاطعتهم: "ليس وقت الترحيب. أتيت لشيء وسأرحل على الفور."
قالت ليا: لن تخرجي من هنا قبل أن تخبريني سبب اختفائك."
أجبتها بغضب: "لاحقاً."
أصرت: "لا، الآن."
صرخة به "العنة عليك أخبرتك لاحقاً." نظرت إلى مون هذا الذي تتحدثين عنه؟" أشرت إلى الأحمق