Part 13

374 24 1
                                    

فضلاً تجاهلو الأخطاء الإملائية
و دعم الروايه بنجمه 

...........................................................
.......

لقد أخبرتك أنك ستخسرين هيا اذهبي وارتدي الفستان الآن، قالت ليا وهي ترقص بسبب فوزها.

لعينة....

هيا انهضي، قالت الأخرى بحماس.

عقدت حاجبي بتعجب قائلة : ما هذا الحماس ؟ لا تجعليني أشك بك.

اللعنة عليك، لست كذلك، فقط أود رؤيتك كيف تبدين مثلما قالت ليا ستكونين مثيرة أم ماذا؟

اللعنة عليكم توقفوا عن التحدث بهذه الطريقة.

وهج، قالت ليا وهي تلقي الفستان

التقطته نظرت له بتعجب من أين أخرجته؟

ليس مهما الأهم الآن أن ترتديه. يوجد غرفة في الطابق العلوي بالجهة اليمنى، لا تتأخري.

لولا أنكِ متزوجة والأخرى تكاد تنفجر لتحصل على رجل لكنت أشك أنكم مثلية الجنس.

نهضت ليا وهي تدفعني باتجاه السلم. صعدت السلم وهي لا تزال تدفعني قائلة : توقفي عن تضييع الوقت.

حسنًا، سأصعد وحدي، فقط اتركيني.

سأوصلك للغرفة، قالت وهي تشير إلى غرفة قائلة : ها هي هيا.

سرت تحت العناتي لهم أغلقت الباب خلفي، ما الذي جعلني ألعب لعبة لعينة مثل هذه؟ شعرت باهتزاز الهاتف الذي في جيبي. أخرجته، لقد اكتملت، إنه ليو فور وضع الهاتف على أذني اخترق صوته أذني لأبعد الهاتف بملامح غاضبة.

اللعنة عليك ما تلك الحنجرة ؟ اخفض صوتك.

فلتتركي حنجرتي وشأنها.

إذا ماذا تريد يا سخيف؟

لا أريد شيئًا، فقط أود إخبارك أنني أجلس هنا في هدوء وأيدان يحضر طعامًا رائعًا، والآن أتناول باستا الكريمة البيضاء التي تحبينها.

أتعلم أنك عاهر و ندل.

أممم كم هي لذيذة، قال ذلك العين بصوت مستفز.

ظهر صوت أيدان يقول: دعك منه، وهج، عندما تأتي هنا سأحضر لك ما تريدين.

هذه هي الأخوة، ليس مثل ذلك الأحمق.

هيا اذهبي لا تفسدي مزاجي الذي كان جيدا قبل أن أسمع صوتك.

يا.. وقبل إكمال حديثي أغلق الهاتف في وجهي. نظرت إلى الشاشة بغضب أقسم لك يا عاهر حين أراك سأحطم رأسك. رميت الهاتف على السرير لأخذ الفستان وقمت بارتدائه. سرت إلى المرآة لأقف أمامها. نظرت إلى انعكاسي في المرآة. من المفترض أن يصل الفستان إلى نصف فخذي، لكن بتلك المؤخرة بالكاد يصبح تي شيرت كنت أحاول
سحبه لأسفل ليغطي الجزء الظاهر. اخفي ماذا؟ إنه يكشف منطقة الصدر أيضًا. قمت بجمع شعري للوراء حتى يخفي تلك المؤخرة.
سمعت اهتزاز ،الهاتف نظرت دون إمساكه لا أستطيع الانتظار للحظة، لماذا كل هذا الإلحاح؟ تجاهلت الرد عليهم وسرت إلى خارج الغرفة متجهة للأسفل. أشعر بتوتر بعض الشيء، لم أرتدي مثل هذه الأشياء من قبل، وأيضًا لم يرني أحد هكذا سوى أمي عندما كنت صغيرة. كنت أهبط على السلم وأنا أفكر هل أعود وأتجاهلهم، لكن انتهى بي الأمر وأنا أسير إلى غرفة المعيشة. غريب، لا أسمع صوت الفتيات.

𝐇𝐄𝐀𝐋𝐈𝐍𝐆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن