فضلاً تجاهلو الأخطاء الإملائية
و دعم الروايه بنجمه
___________________________________
في الصباح، كنت في سيارة أبي أجلس بجانبه. لقد خرجت من المستشفى والآن متجهة للمنزل."أبي، ماذا أفعل بتلك الزهور؟"
نظرت إلى الزهور التي تملأ السيارة، قال أبي محاولاً عدم الضحك: "لا أعلم."
"أبي، لا تضحك. وما كل هؤلاء الأشخاص الذين التقيت بهم؟ ولماذا أعطوني هذه الأزهار؟"
"ابنتي، لقد انتشر خبر بأنك الونة والقطيع سعيد بظهورك."
"أبي، تعلم جيدًا أنني لم أتخذ القرار بعد."
"أعلم، لكن هم لا يعلمون، لذا تحملي حتى تأخذي القرار. "ما رأيك أن تقرئي بعض البطاقات التي أتت مع الزهور؟"
"حسنًا." أخذت بطاقة وقرأتها بصوت واضح: "لونة، كم أنتِ جميلة. أنا ملينا، عمري ثمان سنوات."
قلت بابتسامة: "إنها صغيرة."
أخذت بطاقة أخرى: "أتمنى لكِ التعافي بسرعة."
"وأخيرًا أتت لونة تشارك الألفا الحكم."
"أتمنى لكِ الشفاء."
"أتمنى لكِ حياة سعيدة."
"أحبك لونة."
"سعيدة برؤيتك."
"مرحبا بك في عالمنا."
"لم أتوقع أن تكون اللونة جميلة بهذا الحد. "
أبي، ما كل هذا؟ لماذا كل هذا الحب والترحيب؟ يعلمون بأني الونة منذ أيام فقط."
"لأنكِ الونة القطيع يؤمن بأن الونة تبادلهم نفس الشعور تجاه حب الوطن. حبهم كعائلة، أنتِ الآن أصبحتِ بالنسبة لهم أمًا وصديقة وأختًا للقطيع."
"لقد أصبحت كل هذا!؟"
"نعم، وأيضًا عندما تقومي بمراسم الزواج، سيربطك دماء."
صمتُ أفكر في حديث أبي. عندما أقرر أنني أخذت القرار، يحدث شيء يشوشني. لكن أعلم جيدًا أنني سأتخذ القرار الصحيح. توقفت السيارة معلنة الوصول. خرجت من السيارة وتوقفت مكاني عندما رأيت باقات زهور أخرى أمام المنزل. تعالت ضحكات أبي قائل
"كنتِ لتو تشكو من الزهور التي في السيارة."سرت إلى باب المنزل، أطرق الباب، قام ليو بفتح الباب. "أنتِ، فل تأخذي زهورك هذه، لا أستطيع السير بسببهم."