لكل وهمٍ حكاية ... ولكل وهنٍ حكاية اخرى ان تهوى بيد احدهم و تضيع تماماً مثلَ حركة هاوية وضعتْ بين سطورٍ من الكلمات الشعرية يهتم الناس بالشعرِ لا بالحركاتْ !
احدهم يحفظ كلماتكَ التي تضن انها ليست مهمة ، احدهم يسرق قطعة ملابسك المشبعة بعطرك فلا تجده...
اديلْ بصدمة : دين !! بيلا بصدمة اكبر : ماذا ارى ؟ بولو : واوو ... اللعنة باولا : اعتقد بأن حرباً قادمة رفع موريسْ حاجبهْ بأستهزاء : هه بينما اديلْ لم يمر ع خاطرها سوى ذكريات ل دين مع شعرهِ " دين : هل تعلمين ماهو عمر شعري ؟ _ انه خمس سنوات هههه احبهْ كثيراً و اعتني بهِ اكثر من صحتي ... انه يشعرني ب هويتي " اقترب دين من اديلْ ابتسم بوجهها ثم نطق : buon compleanno bella اديلْ : شكراً دين : هذهِ لك اديلْ : شكراً لك ابتسم بوجهها ثم استدار نحو موريسْ مد يده لمصافحتهْ ف بادلهْ موريسْ ليبتسم بوجهه ثم ينطق : لا تضن بأنك ان حلقت شعرك واتيت راكضاً حتى تثبت لي بأنك جدير بحبها حينها سأسحبكَ لأحضاني و اعطيكِ اديلْ و الدموع تغلبني ... اليس كذلك ؟ ليبتسم دين بينما الشرار كان متطاير من عينيه ثم نطق : يوماً ما ستكون انت من يسلمها لي ... اعدكْ اديلْ : دين ... تعال لأقدم لك الشراب موريسْ : سأذهب معكِ ... لنُضَيفْ الموجودين مر الوقت ...... كان موريسْ طوال مدة الحفل يحاول ان يظهر للجميع و تحديداً ل دين انه الأقرب ع اديلْ و لا احد يصل لمكانتهْ عندها ! و دين كان دقيق الملاحظة جداً حيث لاحظ جيداً ان موريسْ انتظر الجميع يعطون هداياتهم و أبقى خاصتهْ للنهاية ! بيلا : وهذهِ مني اديلْ : اعشق هذا الكاتب ... شكراً بيلا وضمتها بقوة باولا و بولو اشتركا ب لوحة معاً لتشكرهما بحب . يوساكي احضر لها مجموعة عطور فرنسية فاخرة ناطقاً : بما انكِ قريبة من الجامعة ... سوف تحبيها اديلْ : شكراً ... شكراً يوساكي وامسكت يده ك نوع من الامتنان . دين : أما أنا ف هذهِ هديتي ارجوا ان تنال اعجابكِ ! بيلا : كرتونة ضخمة .. مابها ؟ دين : دعيها تفتحها وترى .... وهذا الذي حدث حيث فتحتها ليظهر بقلبها تعلاقهْ صغيرة و فستان باليهْ لتحملهْ و ترفعهْ للاعلى ناظرة له ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اديلْ : انه رائع .. شكراً دين موريسْ : جميل ... تعرف جيداً ما تحب لكنني بالفعل اشتريت لها واحداً عندما كنا في روما و كان ذو خامة اكثر رُقي ! اديلْ : موريسْ .. رجاً موريسْ : ههه كنت امزح ليبتسم دين ب مجاملة ثم تقدم لوكا و كان مخبئاً شيئاً خلفهْ : ووو هذا لكِ اختي ليخرج من خلفهْ لوحة من الجيبس الابيض عليها آثار اقدام صغيرة و واحدة كبيرة ! اديلْ: هذهْ !! لوكا : انها الآثار التي طبعناها بعد اول ليلة لكِ في في في بيتنا بعد ان اعطاكِ موريسْ اسمكْ ... اديلْ : كنتَ ترفض ان تعطيني اياها . لوكا : و الآن اصصصبحتْ لكِ لتضمهْ اديلْ بقوة و بادلها وسط تأثرهم جميعاً . موريسْ : و الآن دوري اديلْ : لقد احضرتِ لي واحدة بالفعل و الفستان و .... لم تكمل بسبب وضعهْ لأصابعهْ ع شفتها ناطقاً : ششش ليقلب دين عينه محاولاً السيطرة ع نفسهْ ! موريسْ : هذهِ لكِ ليخرج علبة رمادية فخمة الملمس و أعطاها لها بينما عيناه كانتا تلتهمانها ... اخذت العلبة وهو يعض شفتهْ ينتظر رد فعلها الذي تخيلهْ عند شرائها لها ! وضعت العلبة ع الطاولة ثم همست : Jimmy Choo ! فتحت العلبة بسرعة اخرجت من بدالها من الكيس القماشي ....👇
