Sudore tossico ....‼️

2.8K 173 70
                                    


دمعتْ عيني الواقفة لا ارادياً بينما لوكا رفعَ كف يده و مسح عينها ناطقاً : اذهبي اليهْ !
لتنظر له فيبادلها ناطقاً : ان موريسْ لكِ ... هيا اذهبي اليهْ !
لتومأ له و بلا تردد مشت نحو ذلك الممر الضيق دخلتهْ و إذا بهِ يراها تدخل الغرفة و تختفي خلف ذلك الباب ليستدير يضع يديهْ في جيوبهْ و يمشي خافضَ الرأسِ مُبتسماً " يال القدر الغبي يضن ان فرقهما عشر أعوام سوف ينسيا بعضهما ... حتى ان اختلفت الوجوه و بلغت الأرواح اوجَ تكبرها و عضمتها تبقى القلوب متعلقة و الاجساد مهوسة متعطشة ل لمسة " !!
بينما من جهة اخرى ما إن دخلت لورا ذلك الباب حتى استدار لها عاري الصدر ذو الظهور الموشوم وهو يلف سلسلة ع كف يده ناطقاً : كنتُ في أنتظاركِ
لورا : لماذا تفعل هذا ؟
لتنطق حمراء الشعر التي كانت ع السرير بينما تلك السوداء تخلع لها سروالها : هل ستكون معنا ؟
لورا و هي تقترب منه خطوة : يالَ طبعكَ الحقير ... موريسْ
موريسْ: رفضتني ها ؟ ههه رفضتي لمسي لكِ لاورا كان الأمر حارقاً جداً اليس كذلك ؟ اذاً دعيني اريكِ الأكثر ألماً !
نطق بذلك ثم اقترب و سحبها من يدها رماها ع الأريكة الحمراء المخملية القماش اعتلاها عض شفته و هو يتلمس خدها الناعم لتبعد وجهها ليبتسم و يسحب يدها يلف السلسلة ع معصمها لتفتح عينها و تدفعه بقوة ساحبة يدها تحركها وتحاول فكها إلا ان الأوان قد فات حيث سحب يدها المربوطة و علق نهاية السلسلة بالجدار حيث لفهْ ع قابس كهربائي !
لورا و هي تحرك يدها و تسحبها : ماذا تفعل ؟ موريسْ ماذا تفعل ؟ اتركني و اللعنة عليك اتركني ٓ
ليبتسم و بكف يده تلمس رقبتها نزولاً لفتحة فستانها حيث تلمس المسافة بين نهديها هامساً : كنتِ المرأة الوحيدة التي رغبتُ بها و رفضتنيْ .. استمتعي الآن
ثم استقام و خطى نحو السرير لتقترب منه العاهرتين ، حمراء الشعر لم تكن تتحمل تود تقبيله لكنه صفعها للمرة الثانية وهي تقترب من شفته بينما سوداء البشرة جثت ع الارض سحبت حزامهْ و اعطته له منحنية وتقبل كف يده ثم تجلس ع حافة السرير ليمزق سروالها الشفاف الأسود و يرميه خلفهْ بينما هي جلست ع الأربع و بمؤخرتها الضخمة تهزها فترتجْ كومة من الشحوم اللينة بإثارة بينما حمراء الشعر تتأوه وهي تتلمس قضيبه من خلف البنطال و تقترب تستنشقهْ و السوداء صرخت بسبب جَلدة موريسْ لمؤخرتها بحزامهْ !!
لورا : توقف ... ايها اللعين
حمراء الشعر بلهث وهي تخرج لسانها : دعني اللعقهُ لك ... أعطني سيدي
السوداء : اه اااه اه
لورا و هي تسحب السلسلة بقوة : لاااا .... توقف واللعنة توقف موريسْ لا توقف لا تفعل لا تفعل ذلك
ليستدير ناظراً لها بينما حمراء الشعر خفضت بنطالهْ و بفم مفتوح اقتربت منه لتجثي الأخرى و تدنوا من ساقهْ تقبلها فيسحب الحقيبة الصغيرة بجانبه و يخرج رزمتين من النقود و يرميها عليهما فتناثرت الأوراق النقدية ع العاهرتين اللتان تنشطتا فورَ رؤية النقود و قامت احداهما بتقبيل الأخرى و فرك نهودها بنهود الأخرى الضخمة ذو الحلمات السوداء ذات الحلقات الالماسية !!
موريسْ : هل يعجبكِ الأمر ... اعتقد انه سيعجبكِ اكثر لو ضاجعتهن امامكِ ام ههه تودين ان تجلس السوداء ع ساقيكِ و تضربين مؤخرتها بينما أنا اضاجعها !
لورا بغل و الدموع تجمعت بعينها تسحب السلسلة بقوة و تصرخ به : لعيييين لماذا تتعمد ايلامي ... واللعنة توقف توقف تووووقفْ !!
صرخت الأخيرة مُستقيمة بتعب و هي تدفع الأريكة الفردية و تجلس ع الأرضية بينما تمسك قلبها و الألم لا يطاق و الدموع سقطت من عينيها ثم سعلت بقوة عدة مرات ناطقة : توقف ..لعين توقف
فتح موريسْ عينه و هو ينظر لوسط عينيها الدامعة ليعض شفته فيدفع حمراء الشعر ناطقاً : كفى
لتقترب السوداء و تمسك قضيبه تهمْ بوضعه بفمها ليمسك شعرها و يسحبها منه بقوة ناطقاً : قلت كفىٓ !
مرت خمس دقائق فقط ......... و يُعتقد انها اقل ، خرجت العاهرتين بعد ان جمعتآ النقود ع الأرضية بينما موريسْ ارتدي بنطاله و قميصه بلا حتى ان يغلق أزراره ثم اقترب من لورا التي ما إن اصبح امامها جاثياً حتى دفعته من صدره ناطقة بصوت مبحوح : اياكَ ان تلمسني
موريسْ بخفوت و هو يسحب السلسلة بقوة فسُحبت و قَلَعتْ  القابس الكهربائي معها ، فكَ يدها و رمى السلسلة بقوة نظرت اليه بفك مرتجف و بلا وعي صفعتهْ بقوة يدهآ ناطقة : تستحق الجحيم ... موريسْ
ثم دفعتهْ بقوة بينما هو رفع حاجبيه ممسكاً خدهْ و هي استقامت و مشت خطوة ليلحقها سحبها اليه لتدفعهْ ناطقة : اللعنة عليك و الجحيم لا تلمسني سأقتلكْ سأقتلكْ اريد زرع رصاصة لعينة بين عينيكْ اتركني .. اتركني فالتحترق اتركنيٓ
قالت الآخيرة بتعب و هي تلهثْ ليسحبها اليه يرد ضمها لتهدأ .. دفعتهْ ضربته ع صدره العاري عدة المرات ناطقة بخفوت : هل تتمنى موتي لهذهِ الدرجة ... ازرع رصاصة برأسي و لا تلمس امرأة غيري امامي !
لينظر لها نظرة جعلت منه لا يرى فيها سوا اديلْ ليضمها بلا سابق انذار لتنفجر بالبكاء الصامت ع صدره ثم تنطق : ابتعد عني ... ابتعد
وتدفعهْ بقوة ثم تحاول الابتعاد ف يعيدهآ هامساً : ششش
لم تحملها قدميها ع الصمود و ضلتْ ترتجف ليحملها بين يديه ك أميرة ناعمة و بلحظة هدأت و بقي فكها يرتجف لوحدهْ لينظر لوسط عينيها ناطقاً : سأخرجكِ من هنا فقط ... لن اُذيكِ !!
و أرخت رأسها ع كتفه بينما هو خرج يحملها و يمشي بحذر بين الاجساد المترامية بكل مكان و تمارس الجنس بكل ردهة و بكل نوعهْ .
_ مرَ الماضي امامي ... لمْ ارى في لاورا سوا اديلْ ، اجل تلك الصغيرة الخائفة التي تبكي وانا اكسر قلبها و ادمر حبها لي بيدي عندما احضرت العاهرة و لمستها امامها !
تركت اديلْ ملاحظة لي قبل هروبها وجدتها مرمية مع اشيائها في دفتر مذكراتها الزهري الصغير الذي كان مليئاً بكلمات الحب الجميل الذي تكنه لي كتبت بآخر ورقة " لا أتخيل رؤيته مع امرأة من الجيد ان بهِ رهاب من النساء اعلم جيداً ما سيحدث سأموت بنفس اللحظة التي اراه يلمس امرأة من فرجها ... موريسْ ازرع رصاصة برأسي و لا تلمس امرأة غيري امامي حتى لو كنت اخي " !
هذا ما كان يقرأه حنطي البشرة الذي يجلس وسط الظلمة بغرفة بسيطة الأثاث بقلب ذلك الفندق البعيد عن البلدة .. لايدخل اليه سوا الضوء من النافذة بينما بيدهْ دفتر زهري طغى عليه الزمان فذهب نصف لونه و تحولت اوراقهْ لمُصفرة لكنه كان يحمل بيده دفتر ذكريات اديلْ الأخيرة من مرحلتها الأخيرة من حياتها في ذلك المنزل و كان شارداً بحروفها الحزينة حتى فتحت تلك النائمة عينها بتعب و هي تستقيم ناظرة حولها : إين أنا ؟
موريسْ مغلقاً الدفتر و يضعه اسفل سترته الموضوعة ع الأريكة بجانبه : في فندق بعيد عن البلدةْ .
لورا و هي تستقيم بتعب ناطقة : كيف وصلت ل هنا ؟
موريسْ: حملتكِ و اخذتكِ معي
لورا : من غير ثيابي ؟
موريسْ : اعطيتكِ دواء لسعالكِ لكن الدواء مضاد قوي للحساسية و تحوي تركيبته ع مُهدأ تفاعل مع جسدكِ جيداً ف نمتِ بفستانكِ الرطب لذا اظطررت لتبديل ملابسك و جعلك ترتدين قميصي ... اليس يليق بكِ ؟!
قالها ببرود لتقترب منه و بصوت لاذع نطقت : من سمح لكِ برؤية جسدي ؟!
موريسْ : لم ارهُ فقط بل قبلتُ كل كدمة تسببتُ بها لكِ تلك الليلة
لتشعل روحها تصفعهْ صفعهْ بنظرها كانت قوية لكنها لم تحرك انشاً واحداً منهْ ناطقة : لا تذكر تلك الليلة
موريسْ : الصفعة الثانية.. لاورا دعيني اخبركِ بأني لم اسمح لشخص في حياتي بفعلهآ لذا ههه تعلمين لا حاجة للأكمال
لورا : اللعنة عليك
موريسْ: لم اعلم ان الأرضية خشنة لدرجة تَسَببها بأذية ظهركْ بهذهِ الوحشية !
لورا : ليست اكثر وحشية منك
ثم اخذت لحظة من الصمت و عيناهما تلتهم بعض لينطق : هل تعلمين بأنه لو كنتِ شخصاً آخر رفع يده علييْ كنت قطعتها لهْ !
لورا و هي ترفع يديها له : هيا تفضل اقطعهما ...
ليبتسم ثم يجثي ع الأرضية و بوجهْ بارد نظر لقلب عينيها ثم امسك أرساغها و قبلهن لكلِ رسغٍ قبلة ثم استقام و اقترب منها لتنخفض اجفانها ناطقة : اكرهكْ
موريسْ متلمساً شفتها : اعلم
لورا : جيد
و تبتعد عنه ناطقة : اين ثيابي اريد الذهاب ..
موريسْ : ستخرجين بثوبكِ العاهر هكذا تأخذين تاكسي و تدخلين منزل فابيو هكذا ببساطة او ههه لا اعتقد بأنه سيمانع لأنه ليس هنآ !
موريسْ وهو يجلس ع ذلك الكرسي الضخم واضعاً كلا كفيه براحة عليه مرخياً رأسه ناطقاً : و ذلك لأنه و في تمام هذهِ الساعة تحديداً وصلت رسالة من ايتاشي ل فابيو بأنه يريد رؤيته و عند وصلَ فابيو العنوان المطلوب Boom يجدهُ ميتاً .... لذا هو مشغول جداً الآن كونه المشتبه الاول بموت ايتاشيٓ .
لتقترب منه ناطقة ب لذاعة : اي وحش انت ؟ كيف تفعل هذا ب فابيو ؟
تعلم انه لا يستحق كل هذا الحقد .
موريسْ و هو يستقيم بطولهِ : يستحق ... اي شخص يضع عينه ع شئ يخصني يستحق نهاية مأساوية.
لورا : و ع ماذا وضع عينه ؟
موريسْ: عليكِ
لورا و هي تلمس كتفه و ترفع وجهها فتلامس بخدها خده هامسة : لكني لا اخصكْ
ليفتح عينيه و يشتعل غضباً فيمسك رقبتها و يدفعها ع الجدار هامساً عند وجهها : لاتختبري جنوني آخر شخص فعلها لم تعد امه تتذكر ملامحْ وجههْ !
لتمسك كفه و بعيون دامعة اقتربت منه و لعقتْ شفتهْ صعوداً لخدهْ لعقة واحدة طولية جعلت منه يتركها فوراً بسبب ضعفهْ تجاهها و يدنوا يقبل حافة شفتها و ثم عينها هامساً : قطعت عهداً إلا اعنفكِ مرةً اخرى ... ان لا اُأذيكِ و افعل شيئاً ضدَ ارادتكْ
لورا وهي تتلمس ذقنه من الاسفل هامسة : مهما حدث لن تؤذني مرةً أخرى؟
موريسْ : مهما حدث
لورا : حتى لو تزوجتُ امامكْ ؟ لن تفعل شيء ههه ستكون شاهدي !
ليفتح عينه و بلا وعي امسك فكها بقوة مجنونة و قربها من شفته عضَ سفليتها و سحبها بين شفتيه ولسانه تذوق جوفها بقبلة مريضة بين الاثنين تبادلا فيها الجنون معاً و الرغبة معاً و النار معاً !!
مزق القميص الذي ترتديه و رماه ثم انقض ع نهودها اعتصرها و قبل محيط حلماتها وامتص حلماتها حملها و أجلسها ع حافة المدفأة ، طوقت خصرها بساقيها بينما ضمها اليه و بأصبعيه فركَ شفراتها فتأوهت و احمر وجهها و هي تراه لا ينظر لشيئ عداها وهي مُستثارة بسبب ما يفعله و كبريائها يمنعها من إخباره ان يدخلهْ فيها بل ان يخترقها و يمزق داخلها لذا اكتف بضمه و عضه من كتفه طوال فترة فركهُ المميت لفرجها حتى قذفت بين يديه و شعرت بطعم الصدأ بأسنانها سحبت فمها لترى اثار أسنانها دموية ع كتفه و الدم علقَ بحواف أسنانها !
عضت شفتها ثم اقتربت منه هامسة : لم اقصد
موريسْ و هو ينزلها و يدخلان الحمام معاً : لابأس ... أنا من سمحَ لكِ بكل الاحوال .
استحما بصمت معاً ، خرجَ موريسْ قبلها ناطقاً : سأسبقكِ
خرجت بعد عشر دقائق لتجد الغرفة فارغة فتحت النافذة اقتربت منها ليدخل فتهلع من صوته : لا تقتربي جداً
لتستدير و هي تنظر ل موريسْ الذي دخل حاملاً عدة اكياس كرتونية بيدهْ بينما شفتهْ و حاجبه ينزفان لتهلع و تركض اليه بخوف تحاول جعلهْ عادياً أمسكت وجهه ناطقة : اءء مالذي حدثَ لوجهك ؟
موريسْ: هههه انه لوكا ............ Flash back
نزلَ موريسْ بقميصه الأزرق و بنطال جينز لم يغلق حتى سحابهْ ليخرج من تلك السيارة الرياضية لوكا حاملاً بيده الأكياس الكرتونية .
موريسْ: احضرت كل ما أخبرتك به و ............ لم يكمل بسبب رمي لوكا الأكياس ع الأرضية و لكمْ موريسْ لكمه رطمتهْ بالجدار خلفهْ ليشتعل بدوره و ينقص ع أخيه لكمهْ ايضاً فأشتاط لوكا وأمسك موريسْ من كلتا ياقتيه و برأسهْ ضرب أخيه الأكبر مما سببب نزف حاجب موريسْ ناطقاً : انه من اجلها .................. Flash end
لورا مخبأة ابتسامتها و هي تقطب حاجب موريسْ : اذاً لوكا فعلها من اجلي !
موريسْ: اجل ، لينتقم لكِ ... يقول بأنكِ مسكينة و أنا الوحش بكل الحكاية
لسقت البلاستر ع حاجبه ثم نظرت لوسط عينيه ناطقة بخفوت : و هذهِ الحقيقة!
استقامت و توجهت نحو المرآة لينطق : الأكياس فيها بعض الثياب لكِ
لتنظر له من انعكاس المرآة : أكرهك .... و سأقتلكَ يوماً ما
موريسْ: اعلم
مركز الشرطة .................. مكتب المحقق
فابيو : شكراً ع سماع أقوالي هنا و ليس بغرفة الاستجواب كأني مجرمْ
المحقق : اسمعك دون فابيو
فابيو : وصلتني هذه الرسالة من رقمهِ الخاص ان آتي لهذا العنوان و كانت العنوان بيتهْ الخاص ... دخلت كل شيئ كانت نضيفاً و عادياً لكني استغربتُ ان لا خدم لا حراسْ بقيت أتقدم حتى وصلتُ غرفه في الطابق الثالث طرقت الباب لم يُجب احد .. طرقتهْ من جديد و دخلت لأصدم بكونه مرمي ع الأرضية عارياً بينما رغوة بيضاء جفت عن حافة فمهْ و لا يبدوا الوضع طبيعي زجاج كحول فارغة ، مخدرات مأخوذة و منشطات جنسية و كندوم مرمي بأهمال ع الارض و حقائب جلدية اعرفها جيداً انها للمال كانت مفتوحة و فارغة !
المحقق : قيل ان حفلاً جنسياً ضخماً اُقيم ليلة البارحة ... حتى ان هناك إشاعة عن حضور موريسْ بارتولوميو و المحافظ و بعض الشخصيات المعروفة .
فابيو : كان المنزل مرتباً عندما دخلت
المحقق : قاموا ب تنظيفهْ حتى لا تفهم الأمر فورَ دخولكِ و تعلم بأمر الحفل ، أرادوك ان تصعد للغرفة و تكتشف الجثة !
ليومأ له ب نعم
المحقق : وجدنا حمضين نووين ع جسده يعود لأمرأتين بالاحرى عاهرتين ... اشتُبه بهما المسؤلات عن موتهْ و سرقة اموالهْ .
فابيو : عاهرات
المحقق : ارجوا البقاء اكثر لتسجيل أقوالك .. لو سمحت سأرسل بطلب الشرطي ليسجلها .
فابيو : ok
ال4 عصراً ............... فتحت لورا عينها بتعب ، نظرت للسقف كان آخر ما تذكره هو تناول الفطور مع موريسْ .
_ هل غفوت؟
ثم استقامت و بدأت ترتيب السرير بعد ان فتحت النافذة و دخل الهواء للغرفة ، سمعت صوت فتح الباب ليدخل موريسْ حاملاً بيده كيس كرتوني صغير نظر لها كانت ترتب السرير بثوب نومها القصير الذي بدا جميلاً عليها ....👇

Una sinfonia di folle fratellanza e desiderio....🔚حيث تعيش القصص. اكتشف الآن