sotto lo stesso tetto ...❕

3.1K 221 81
                                    

+18
الغرفة 311 ......................
مالهوترا : تفضل موريسْ أنه افضل غرف الجناح .. خذ راحتكْ
موريسْ : وحدي ؟
مالهوترا : بالتأكيد فأنت ضيفي المميز لن أضعك بغرفة مع احد ... واخترت لك هذهْ ك غرفتي مع زوجتي تماماً ههه خذ راحتك و اعذرنا ع هذا الموقف تصبح ع خير .
نطق بذلك جامعاً يديه بتواضع و شعور بالتقصير جداً ثم خرج هاماً بغلق الباب ليوقفه موريسْ : هييي مالهوترا
مالهوترا : نعم ؟
موريسْ : الآنسة لاورا بين مع من س تبيت ؟
مالهوترا : لا اعلم ف زوجتي من تقوم ع تقسيم جزء النساء .
موريسْ : مالهوترا هل يمكنك ان تسدي لي صنيعاً ؟
ليدخل وبوجههْ المتواضع نطق : انت تأمرني ... ماذا تريد ؟
بعد 10 دقائق ........................
مالهوترا بتواضع واضح : اعذرينا آنسة بين حقاً لم اعلم ان الغرف لم تعد كافية .
لورا : لابأس هههه جد لي أريكة مريحة و تنتهي المشكلة .
مالهوترا : لا ، لكن وجدنا شخصاً لن تشعري بالغرابة ان بقيتي معهْ .... تفضلي !
نطق بذلك و هو يفتح باب الغرفة 311 لتدخل لورا و يغلق الباب خلفها خطت خطوتين للداخل ناطقة : مرحباً ؟
كانت الغرفة بلا اضواء فتحت انارة هاتفها لترى امامها كرسي جلدي فخم يجلس عليه شخص معطياً لها ظهره و لا يظهر منه سوا دخان السيجارة الغليظة بيده اليسرى !
ابتلعت ريقها ثم نطقت : موريسْ
ليستقيم من مكانهْ لم ترى سوا طيفَ جسده العاري الذي يظهر بوضوح من الروب الحريري الذي يرتديهْ ... تقدم واقفاً امامها و هنا توقف الوقت تماماً !
رفعت زرقاوتيها ناظرة لعينيه المظلمة لسواد ماحولها نظرة أهلكته تماماً ... بدأ تنفسها يضيق بينما صدرها ينتفض ينظر لها كالموت لا يتحمل فكرة انها قد ترفضه لذا استعمل معها نرجسيتهْ المميتة حيث وضع كفه الضخم ع صدرها المنتفض هامساً بتخدر ناعم و هو يهبط لطولها : خائفة !
لتشعر بشلل كامل تماماً بجسدها الأمر الذي جعله يشعر و كأنها اديلْ ... نفس النظرات نفس التوتر المفضوح!
لورا : هل تشعر بهِ ؟
موريسْ و هو يتلمس وجهها بكفه الخشن : بماذا اشعر ؟
لورا بهمس : الخوف ؟
انخفضت أجفانه و استسلامهْ بدا واضحاً لينخفض جالساً متكأ ع ركبتيه و يخلع حذائها لتهبط فور خلعهْ له ، اقترب من ساقها الناعم و قبلَ فخذها ثم صعد بيده من فخذها لظهرها لتنظر له نظرة اذابتهْ كلياً فلم يتحمل ليمسكها من رقبتها و يدفعها للخلف وقبلَ شفتها قبلة قوية لدرجة سرعان ما أعاد نزف شفتها في اثينا ... امتص دمائها بنهم و يده ع مؤخرتها يعتصرها بقوة يده ثم يمزق فستانها من الخلف و يرميه فتظهر عارية تماماً لا ترتدي سوا سروال داخلي شفاف نظر لهذا الجسد المجرم كما أطلق عليه نهودها مدورة و كبيرة نسبياً مع حلمات متورمة بُنية ذات خطوط محمرة بطنها مسطح و لون فرجها المغري الذي رغم الظلام و الضوء الخافت للهاتف لكنه لمح لونه الخمري و تملسه بكف يده الضخم فضاع فرجها بحجم كفهْ رماها ع الارض و مزق سروالها و رماه لينظر لأحمرار شفراتها مع ذلك الشعر الصغير عند السطح والذي كان ع شكل قلب ليلعن بالإيطالية و يلعق أصبعيه و بلا سابق انذار ادخل إصبعيه بفرجها و دنى يمتصه ويلعقهْ بنهم مجنون و تلذذ مريض!!
لورا : ااااه اااه اه اممم اه
وبيدها تحاول لمس رأسه ليمسك كلا كفيها و يحبسهن مقيداً حركتها حتى قذفت بفمه لتبتعد فوراً فيسحبها و يمتص كامل سائلها ثم يقترب من وجهها مقبلاً عينها الدامعة و يهمس بأذنها : أنا لا أتقزز منكِ !
نظرت له بزرقاوتيها اللامعة وسط الظلام لتتحرك و تخلع الروب خاصته دفعتهْ ع الأرضية اعتلتهْ امسكها من خصرها الحاد مؤخرتها ع قضيبهْ ، قبلت اذنهْ و لعقت صيوانه ثم قبلت خده وصلت شفته فأكتفت بأخراج لسانه بلسانها و تراقص خارجي للسانين معاً هبطت لرقبته قبلتها قبل رطبة عميقة ساخنة اذابتهْ مع لعقها لتحفرات عظلات معدتهْ ثم وصلت قضيبه اه قضيبهْ ... كانت ذات شهوة شرسة وكأنها اكتسبتها من تربيته حيث كانت مختلفة جداً لم تخلع سرواله الأسود بل مزقتهْ و رمته فضرب قضيبه المنتصب وجهها كان قضيباً غير طبيعي بطوله و حجمه و عروقهِ من احد الجواب كما كان معقوفاً نوعاً ما ، لعقتهُ طولياً ثم أدخلته جوفها كان ساخن لدرجة لم يتحمل فسحبها من خصرها و انامها بجانبه رفع ساق واحدة منها و ادخلهْ ب فرّجها و هنا اشتعلت كامل الاحاسيس المدمرة لدى الاثنين فلم يكن هذا الفرجُ غريباً عليه فقد ضاجعه منذ عشر سنين و لم هذا القضيب ليسَ غريباً عليها و كأنها شعرت بنفس هذا التمزق قبل سنين !
كانت ضيقة جداً الأمر الذي اثار جنونه حيث همس و هو يتحرك بداخلها : ماهذا الضيق ... أكاد اجزم انه لم يمسكِ رجل منذ سنين !!
و بقي يتحرك بداخلها و هي تأن و تتأوه مؤخرتها ترتج نهودها تهتز كل جزء منها يتحرك بمرض بما يفعله و صوت ارتطام الجسدين كان كالموت الصامت حتى شعر برغبة القذف ليخرجهْ منها و يسحبها فوقه فيقذف ع نهودها و ينزل ع بطنها بسخونة غير طبيعية ....... و هنا انتهى كابوس الشهوة المرعب لدا الاثنين حملها و استحموا بصمت ثم ناما بصمت اكبر !!
ال6 صباحاً .............. فتحت عينها بتعب ، نظرت للسقف فتذكرت انها ليست بالمنزل ، و شعور غريب عند ساقها حملت جسدها لتنظر ل موريسْ الذي كان جالساً عند قدميها يتلمس نعومتها مقبلاً أثر الانبعاج عند اصابعها !!!
" البودوفيليا podophilia او فتيشية القدم Foot fetishism هى نوع من انواع البارافيليا ، و هى الولع الجنسى بالقدمين و فيها يوجهْ المصاب الشخص المعني بالهوي تركيزه الجنسى على الاقدام او الاحذيه و الصنادل مع عشق كبير للأصابع و باقي الساقين ... حيث يرى ان كمالْه المُثار يكمن عند هذهِ الارجُل ْ ! "
همت بالنطق بأسمه لكنها تفاجأت بهاتفه الذي رن فأخذه مجيباً لتستقم ساحبها ساقيها المُثارة ل لمساتهْ
عضَ شفته و هو ينطق : اجل ، حسناً مالهوترا .
ثم اغلق الهاتف ليستدير فيجدها مستيقظة و الكهرباء عادت اخيراً ... اقترب منها جالساً ع حافة السرير بقي ينظر لملامح وجهها بصمت وهي ايضاً كانا يشربان ملامح بعضهما ليرفع كفه و يتلمس خدها ناطقاً : لا داعي لمعرفة احد بأننا تشاركنا الغرفة ... مالهوترا سيأمن لي الطريق لأخرج الآن من الباب الخلفي و سيخبر الجميع انكِ نمتي بغرفة لوحدك ، سيوقظ الناس بعد ساعة إذاً تخرجي خلف خروجي مباشرةً حتى لا تلتقطكِ الصحافة و قال سائقي ان كيلمارتن موجود في الخارج و قد اُصلِح كل شيء و حتى التيار انظري له ... عاد
نطق بذلك دفعةً واحدة ثم قبَلها من خدها بعمق و استقام حمل سترتهْ بيده و خرج من الغرفة بلا حتى ان ينطق حرفاً آخر .
لفت الغطاء ع جسدها و دارت الدموع بعينها بلا وعي .. ضرب رأسها ذكرى لجسدها و هو يُلمس من قبل ذلك المُقنع !
_ شوقٌ غير طبيعي كان بداخلها اليه ، لمسات كفه و رائحته و ذلك الدفئ في جسد موريسْ لازال نفسه مهما تغيرت ملامحهْ .
لتفتح عينها بصدمة و هي تنظر لنفسها بالمرآة امامها كيف هي عارية تماماً تلف ع خصرها ذلك الغطاء الحريري لتستقيم نحو المرآة و ترميهْ لترى آثار احمرار حول حوضها و شفتها السفلى منتفخة بعض الشيء بينما انوثتها تحرقها من الداخل ..
- هل تعرت روحها له ام جسدها فقط ؟؟
لا احد يعلم سواها حيث خرجت حاملة حذائها بيدها ، ركبت السيارة مع كيلمارتن و أعادها للمنزل .
بقيت شاردة و شعور بالاختناق يملئها ف بعد شوق لاذع لحبيب روحها لكن كل شيء فيه احرقها .... دارت الدموع بعينيها و التناقض ملئ داخلها لتنظر ل كيلمارتن ناطقة : اوقف السيارة
ليوقفها فوراً فتنزل من السيارة و تركض بالقرب من الجُرف الجبلي و تتقيأ ليركض كيلمارتن خلفها حاملاً قنينة ماء ، غسل لها وجهها ناطقاً : آنستي هل انتي بخير ؟
لتنظر له بعيونها التي دمعت فوراً و بجسدها المرتعش نطقت : ب..بخير
ثم استقامت و هي تتكأ عليه ليوصلها للسيارة و يجلس في مقعده يقود نحو المنزل .
_ أنا المسؤل عن هذهِ الآنسة ذهابها و سلامتها مسؤليتي رغم انني لستُ مرتاحاً لها ابداً لكن هناك شيء غريب داخلها ... حزن غير طبيعي أراه يكبُر بكل مرة اتمعن النظر فيها .
منزل فابيو ............... دخل فابيو غرفة لورا التي كانت تقف عند خزانة ثيابها لتختار اوتفتْ لها ، نظرت للصوت خلفها ل تجد فابيو الذي وضع يده ع كتفها ناطقاً : لا داعي للتجهز تحدثت مع الطاقم و قمت بتأجيل جلسة التصوير إلى ما بعد الحفل .
لورا : حقاً ؟ لماذا ؟
فابيو : علمت بما حدث في مزرعة مالهوترا !
لتبتلع ريقها ناطقة : ماذا حدث ؟
فابيو : انت انفقت انفقت ع الحفل لمَ لا يكون كل شيء مُتقناً هه ... علمت بشأن انقطاع التيار و انسداد الطرق .
لورا : همم
فابيو : واجلت جلسة التصوير لان كيلمارتن اخبرني بتوعُكِ في الطريق .... لذا ارتاحي و كوني جاهزة قبل ال 10 ليلاً لأننا سنذهب لقصري في روما .
لورا : روما ؟
فابيو : اجل ، الحفل سيمتد لثلاث ليالي كاملة بدءاً من الغد .... سيتوافد المدعون للحفل من صباح الغد و سيبقون ل3 ايام .
لورا : جميل .. جميل جداً
فابيو ساحباً كفها و يقبلهْ : انت من أعطاني الإلهام لولاكِ لم اكن لأفكر بهذا .... انكِ مُلائمة لي جداً وجودك يشعرني بأنني بخير .
لتبتسم و تقبلهْ من حافة جبينه بينما هو وضع يده ع وجهها و ابتسم ثم خرج ناطقاً : خذي قسطاً من الراحة و بشأن الفساتين سيرسل الكِ إبراهام مجموعة بجانب فستانكِ الذي اوشك ع الانتهاء .
لورا : ok
توجهت بخفة نحو الباب تأكدت من مغادرتهْ ... لتقفل الباب بخفة ثم تتوجه للحمام تخرج هاتف تواصلها مع فتكوريَن الذي تخبأه اسفل سيراميكة متحركة خلف المغسلة و تكتب رسالة له : الحفل امتد لثلاث ايام في احد قصور فابيو بقلب روما .
ال 9 و نصف ................ حمل كيلمارتن حقائب لورا و فابيو ووضعها بالمروحية السوداء التي خُتم عليها ختم ندرانغيتا ، ركب فابيو بينما لورا بقيت واقفة ليبتسم ع منظرها المتوتر و يمد يده لها ناطقاً : سأريكِ اجمل منظر للسماء .. هيا معي ثقي بي لورا
لتمسك يده و تركب معه المروحية و يطير بهم الكابتن ، تضع سماعات ع اذنيها و يريها فابيو ألاماكن من الأعلى حتى وصلوا اخيراً ل روما .
هبطت المروحية ع الباحة الخاصة بالقصر ، نزلوا معاً رحب بهم الخدم عند سور الدخول مشت مع فابيو الذي اشار لها و هذا يمثل احد اكثر القصور التي احبها .....👇

Una sinfonia di folle fratellanza e desiderio....🔚حيث تعيش القصص. اكتشف الآن