Affare d'amore ....〰️

2.7K 175 65
                                    


خرج فابيو من الشركة بعد يوم طويل من مراجعة بعض المشاريع مع موريسْ ، اشار ل كيلمارتن بتشغيل السيارة و الانطلاق إلا ان كيلمارتن قبل الركوب تقدم نحو فابيو : تفضل سيدي وجدت عليه اسمكْ كان موضوعاً ع سقف السيارة.
قالها معطياً لفابيو ظرف بني اللون من الورق المقوى .
ركب فابيو السيارة و كيلمارتن ايضاً ... انطلق كيلمارتن بينما فابيو مزق حواف الظرف ليسقط منه صور له تم اخذها من زوايا واضحة بحفلاتهْ الجنسية التي صنفت بشاذة الميول حيث صورة ل فابيو يمسك نهدي طفلة لا يتجاوز عمرها ال 12 بينما صور له ولعدد من السياسين المعروفين بنفس الوضعيات المُزرية !!
محافظ فرنسي مع مغني مشهور و راعي جمعيات خيرية معروف ثلاثتهم يحاوطون قاصر عارية جسدها مليئ بالشمع الذائب تكاد تغيب عن الوعي بسبب المخدرات !
برلماني مع ابنهْ يضاجعان فتى آسيوي ذو هيئة أنثوية بنهود منتفخة و قضيب رجولي !
ليختنق فابيو و يفتح ربطة عنقه ثم يأمر كيلمارتن بأيقاف السيارة ففعل ذلك و نزل راكضاً نحو سيده الذي اصابه نوبة هلعْ مفزغة اخرج له علبة دواءه الخاصة من جيب سترته الداخلي اخذَ حبة  و وضعها تحت لسان فابيو و بدأ محاولاً تهدأته... مرت اكثر من عشر دقائق ليهدأ فابيو اخيراً و يأمره بالتوجه للمنزل .
كيلمارتن : امرك سيدي
فورَ وصول فابيو منزله دخل غرفته فوراً ثم نحو خزنتهْ فتحها و وضع الظرف بها مع نقوده و سبائكه الذهبية و مسدسه المرصع بالألماس النادر و بعض الأوراق المهمة جداً !
ما إن اغلق الخزنة و استقام جالساً بتعب ع سريره حتى أتاه اتصال بصوت مُفبرك ( مضخم) : هممم مرحباً
فابيو : مرحباً من انت ؟ ومن اين حصلت ع رقمي ؟
_ من صوتك و توترك اعتقد بأن هديتي قد وصلت .
فابيو : من تكون ؟ و كيف وصلت لك هذهِ الصور ؟
_ أحرقتها بيدك اليس كذلك ... ههه كل شيء ممكن له ان يدمرك و ينهي مسيرة موريسْ بارتولوميو الحافلة عندي لذا لا تشغل بالك بمن اكون بل اشغل بالك كيف تخرج نفسك من هذهِ الورطة بعيداً عن غطس موريسْ في الوحل ... لذا شغل عقلك و انقذ مؤخرتك .
فابيو : ماذا تريد ؟
_ لورا بين ..... ستكرس نفسك و حياتك لتجدها .
ثم اغلق الهاتف وتم تشفير الرقم و حذف المكالمة تلقائياً من المتصل المجهول .
فابيو بذهول : واللعنة مالذي حدث؟!!!
+18
حدود صقلية ................ جلست لورا بتعب رامية مضرب البيسبول من يدها بعد ان فقدت الامل تماماً من اي مخرج من المنزل وتحديداً ان الزجاج مقوى لدرجة لا يخترقهْ سوا الرصاص !
جلست خائرة القوى لتسمع صوت دخول سيارته قريباً فعلمت انه اتى .... و بلحظة صدح بمسامعها صوت فتح القفل ثم دخولهِ لتستقيم بينما هو نظر لها نظرة عميقة لتقترب منه بينما هو لم يتحمل فرفع يد فستانها الشفافة التي نزلت من كتفها ثم دنى ليقبلهْ لتبتعد عنه ناطقة : لقد دمرتَ حياتي
ليبتعد ببرود و ينظر لها نظرة عميقة ثم رفع حاجبه لتقترب خطوة منه أمسكت وجهه ثم هبطت لرقبته و سرعان ما بدأ يغلي بسبب لمستها لتنطق : الجميع يتحدث عني ... فشلَ مسلسلي دُمرت صورتي امام العامة ، كنت تعلم بأن الشارع الإيطالي حساس و اي خطوة يتخذها المشهور تُقلب ضده و مع ذلك قمت بأختطافي !!
ليومأ لها ب نعم باردة لتشتعل غيضاً و تمسكهْ من ربطة عنقه تشده اليها ناطقة بخفوت و هو يدنوا ليصل طولها : رغم معرفتك بذلك لكنك فعلتها ... اصريت ع فعلها و دمرتني
قالت الأخيرة بينما هو امسك كفها فضاع بحجم كفهْ ضغط عليه لتدمع عينها فوراً كونَ مسكته كانت وكأنه يود ايلامها يودْ كسر معصمها الناعم بكفه الخشن لتنظر له بألم ناطقة : انت تؤلمني
ليضغط بقوة اكبر فتصرخ و تفقد توازنها هامة بالسقوط فيمسكها من خصرها و يدفعها ع الجدار خلفها لم يفصل بينهما سوا انشات فاحشة اعتصر خصرها الحاد بكفه لتنظر له و الدموع هبطت من عينها : دعني اذهب ... دعني و اللعنة اخرج من هنا !
ليشد ع خصرها اكثر فتصرخ ثم دنى من وجهها حبسهْ ع الجدار و ضغط ع خدها ناطقاً بخفوت حاد : جربي ان تحاولي الخروج من هذا الباب و اعدكِ بزرع رصاصتي بجمجمتكِ لاورا !
لتدفعه بقوة ناطقة و الدموع تغزوا خدها بغزارة : ماذا تريد مني ؟ لقد دمرتني موريسْ ... ماذا تريد اكثر ؟
ثم لم تحملها ساقيها و جلست ع الأرضية ليستدير نحوها ناطقاً : الباب مفتوح ... هيا اخرجي
لورا : ماذا ؟
موريسْ: إلا تريدين العودة ؟ هيا .. عودي
لورا : ستقتلني صحيح
موريسْ: لا ، انتي حرة
لتستقيم و كونها تعرفه جيداً توجهت نحو الباب فتحتهْ ع مصرعهْ ثم باللحظةِ نفسها اغلقتهْ بقوة و رصاصة غير متوقعة أتتها من الخلف تماماً بجانب وجهها حتى خُدش خدها !
لتهلع مِن جنونهِ فيقترب منها لتدفعه و تركض نحو غرفة الجلوس لم تجد ملاذاً من مرضهِ لتختبأ اسفل الطاولة !!
وهذا المشهد اللعين لم يكن جديداً ع الاثنين ، هبط لأسفل الطاولة نظر منها بل نظرَ لها .. جمعت ساقيها لها و ثوبها القصير الاحمر ارتفع و ظهرت شفرات مهبلها المتورمة ذات الجلدية اللينة كونها لا ترتدي سروالاً بسبب ألم البارحة !
ابتلع ريقهْ بعد ان لمعت عينه رغبة و هو يرى آثار الرطوبة بين طيات شفراتها المحمرة ... : اللعنة
ليلعن بصوت مرتجلْ ثم يدخل يده لسقف الطاولة و يقلّبها رامياً ايها بعيداً ثم يسحب يدها بقوة و أنامها و بلا سابق انذار فتح ساقيها ع مصرعهما و دنى بين الساقين .. قُبلْ طفيفة الرطوبة لبطن فخذها و لعقة طولية من بطن فخذها الأيسر وصولاً لأشفارها !
اخذَ نفساً وهو يلتمس طية من شفرتها و يستنشقها ثم اخرج لسانهْ و دفعهْ بقلب شفرتيها المحمرة كالزهور الخاملة امتصها بذبذبة متوترة و هائمة عضَ بظرها و بدأ الجنون بوتيرة من الامتصاص النهم و صوت التلاطف غير معهود مع أنينها المتلذذ رغم انها في صدمة من الذي يفعله !!
اجل هكذا ... جنون رصاصة طائشة غضب و مرض واختلال عقلي حُل بخوفها منه و رغبتهِ بها ف بعد ما حصل ها هي تأن بسبب لسانهْ المتموضع و اللاعقْ لأنوثتها الحساسة !!
أمسكت شعرهْ و هي ترتعش بين يديه ليمسك كلتا يديها و يحبسهن ع الأرضية ثم ثم اخرج قضيبه بلا تردد و ادخلهْ بلا شروط بفرجها اجل ادخله و هو يهذي بكلماته الإيطالية المريضة و بدأ يدخل و يخرج منها بسرعة مجنونة و هي تصرخ ليضع يده بفمها ... اجل حرارة جوفها احدى معشوقاته تمتص اصابعهْ الثلاثة الوسطية من كفه و قضيبه المنتصب بداخلها يخترق احشائها ثم يخرج بعدها يعود مخترقاً لها ليلامس الجي سبوت خاصتها فتستثار بجنون عدة مرات من شعورها برأسية قضيبه عليها لتدفعهْ ليبتسم كونه علمَ ما سيحصل لكنه عوضاً عن الابتعاد سحبها و أجلسها بين ساقيه فأصبح ظهرها ع صدره و بكفه بدأ يفرك فرجها بطريقة مختلة و إدخالة واحدة من أصبعيه لمهبلها تسبب من انفجار بقعة جي ع كفه و عليها و تناثرت نافورة من سائلها للأعلى بعدها هدأت ليبتسم و كأنه لم يفعل شيئاً و حملها بين يديه ثم صعد بها للأعلى دخلا حمامهْ .... وبلا اي حرف استحما معاً و خرجآ ، مشت للخارج بعد ان تأكدت من خروجهْ سحبت غطاء من سريرهْ ابيض اللون لفتهُ ع جسدها ثم مشت نحو الاسفل ببطئ ثم اسفل السُلم حيث الحمام السفلي اخذت دلو ماء و قطعة قماش لتنظف الانفجار الذي حدث لكنها صُدمت حيث فور دخولها غرفة الجلوس وجدت موريسْ يفتح أبواب الغرفة و نوافذها  ب بنطالهْ الجينز الراسخ ع حوضه و قام بتنظيف و تعطير المكان و فتح الأبواب و الستائر للتهوية ...👇

Una sinfonia di folle fratellanza e desiderio....🔚حيث تعيش القصص. اكتشف الآن