لكل وهمٍ حكاية ... ولكل وهنٍ حكاية اخرى ان تهوى بيد احدهم و تضيع تماماً مثلَ حركة هاوية وضعتْ بين سطورٍ من الكلمات الشعرية يهتم الناس بالشعرِ لا بالحركاتْ !
احدهم يحفظ كلماتكَ التي تضن انها ليست مهمة ، احدهم يسرق قطعة ملابسك المشبعة بعطرك فلا تجده...
ابتسمت ب خفةْ و هو يمسك خصرها الحاد رمت جذعها بالهواء ثم عادت و طوقت رقبتهْ اقتربت من أذنه قبلها بخفة و رطوبة ثم همست : سألوث يدي ب دماء اي شخص يحاولْ ايذائكْ !* ليبتسم جانبياً ثم يسحبها يمسك فكها و يقربهْ منه ناطقاً بخفوت : انكِ لائقة بي جداً .... تشبهينني جداً في اول مرة رأيتكِ فيها قُلت موريسْ اعتقد بأن هذهِ المرأة التي سأقتلُ من اجلها !! لتلتهم شفتهْ فوراً قبلته بمرض و غزى جوفها بلسانه و تراقصا معاً حتى اصبحتْ اكثر سخونة بين يديهْ ليهمس عند شفتها : اريدُ ان اللتهمكِ ... اودُ تلويث وجهك ب سائلي اريد ان اجعل من مؤخرتكِ الساخنة تلسعُ اللماً و انتي تقفزين فوق قضيبي و نهودكِ تقفز معكِ و تعود ترتجْ و تتدلى بثقلها بينما حلمتيكِ المتورمة تأخذ حقها بين قواطعي برِقة مؤلمةْ ! و هذا الذي حدثَ بالفعل كان ينام ع السرير بينما تجلس ع قضيبه و تقفز عليه بثقلها و جموحها مؤخرتها محمرة سبب الضربات و نهودها تارةً تقفز معها و تارةً تتدلىٰ عندما تهبط بجذعها ع صدره تتنفس فيدنوا من نهدها و يضعهْ بفمهْ يمتص بهِ و عينه ع عينها الدامعة من الشهوة حتى قذف للمرة الثالثة و كانت ع سطح فرجها ..... استقامت ب تعب دخلت الحمام نظرت لوجهها كيف ان المنيّْ جفَ ع شعرها من الأمام و جبينها ليدخل خلفها اعتصر مؤخرتها و سحبها فاتحاً الدش و ضمها من الخلف نظفَ وجهها و مسح شعرها بينما هي ترخي رأسها ع صدرهْ ، اخذ صابون سائل اغرقَ جسدها به و هي بدورها فعلت له نفس الشيئ ضما بعضهما بدأت لزوجة و انزلاق الصابون تثير جسديهما وهما يتحركان مع بعض يفركْ كل منهما جسد الآخر ليدخلا اسفل الماء غسلَ كل منهما جسد الاخر ، دفعها ع جدار الحمام الزجاجي امسكَ فكها بقوة طفيفة ناطقاً بخفوت : تُشل جميع حواسيٓ عندما اكون بقربكْ افقد السيطرة ع نفسيٓ و تجعلين من تفكيري مُبعثراً !! لورا بعيون مثيرة النظرة : حقاً ؟! ليدعكْ شفتها و يعاود امساك فكها ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
موريسْ : حقاً و يدفعها ملصقاً لها ع الجدار الزجاجي حابساً لها بأحكامْ ، أصدرت آهة مُتنازعة بين الرغبة و الجموح اللتصق بها من الخلف حلماتها تبروزت ع الزجاج ليديرها امامهْ وضع إصبعين بفمهْ لعقَ إصبعيه ثم أعاد ادخال إصبعيه بجوفها و اخرجهم ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
