لكل وهمٍ حكاية ... ولكل وهنٍ حكاية اخرى ان تهوى بيد احدهم و تضيع تماماً مثلَ حركة هاوية وضعتْ بين سطورٍ من الكلمات الشعرية يهتم الناس بالشعرِ لا بالحركاتْ !
احدهم يحفظ كلماتكَ التي تضن انها ليست مهمة ، احدهم يسرق قطعة ملابسك المشبعة بعطرك فلا تجده...
في شارع شعبي ب قلب كالابريا تم حجز الشارع بالكامل و أقيمت جلسة تصوير لبوستر الفلم للممثلين وبالتأكيد لورا معهم .... دخل فابيو الذي كان يدور الشيطآن برأس افكارهْ توجهْ نحو المصور ثم نطق : ارني الصور المصور : سأبدأ من البداية فابيو : لا حاجة فقط اريد رؤية صورها المصور : تقصد الفتاة الجديدة ثم اظهر له مجموعة من الصور بأزياء مختلفة .....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المصور : بصراحة لديها مستقبل ف هي وجه فاتن حاد ومريح للنظر بنفس الوقت لا اعلم كيف اشرح ذلك لكنها حتى اجمل منّ بياتريس.. من الجيد انها اختفت ! فابيو : اين هي الآن ؟ المصور : تؤخذ لها لقطات فردية في الجانب الايسر. خطى فابيو نحو الجانب المطلوب بصراحة لم يكن يعلم كيف سيرسلها لذلك القس المختل ... لايعلم كيف ستكون رد فعلها عندما يهددها بأخذ فرصتها فهي لم تأخذ قرشاً واحداً منه لكي يهددها به لديه فقط ورقة واحدة وهي فرصة التمثيل و وعدها بالنجومية لا يعلم كيف سيجعلها تذهب لتوصل البضاعة بلا ان تسأل .... يوهم نفسه بأن هذا سبب قلقهْ لكنه يعلم جيداً انه سبب قلقه هو ان ذهابها يعني عدم عودتها و سماع خبر اغتصابها و قتلها و تقطيع لحمها و إطعامه للكلاب لن يطول حتى يسمع عنهْ !! تقدم للأمام وجدها تأخذ وضعيات بثوبها الزهري الفاتن خلف الجدار الزهري و كيف كانت جميلة بطريقة غير عادية ....👇
