هاالو..
وحشتوني اوي والرواية كمان وحشتني جداً، بمر بفترة نفسية مش كويسة خالص ودا اللي خلاني أتأخر عن الحلقات الخاصة
بس حاولت بـ كل ما فيا، فـ كـالآتي الحلقات هتبقى بـ تسلسل زمني يعني هو فصل لكل كوبل
والأبناء هيبقوا بتاع تلت فصول كده بعد ما الحلقات تخلص.. الحلقات هتبقى المختصر المفيد يعني كل اللي متحكاش ف الرواية نفسهاجواز إيڤ وكارلوس.. تطور علاقة ألفريد وميراندا.. حمل وولادة أثينا.. إلخ
وبس اتمنى يعجبكوا..
___♡___
_تجاهلوا الأخطاء الإملائية♡..
ترمِش بأهدابِها الكثيفة كي تعتاد على النور الموجهة نحو رماديتيها.. لتستطيع أخيراً أن تَفتح عيونها بشكل كامل تناظر ما حَولها
"إيڤاليـن.. عزيزتي أستغرقتِ بالنوم هيا جميلتي لا نملك وقتاً كثيراً"
مَهلاً هي لم تخطأ، هذا "كارلوس" ما تتذكره هي أنها كانت بـ منزل عائلتها تزور والدتِها حيث عادت من سَفرِها.. لِما هي الآن بغرفة "كارلوس"
"كارلوس.. كيف أتيت إلى هُنا.. ولا نملك وقت لـ ماذا"
سألت بعدما أستقامت تُناظره حَيث كان يرتدي ملابس رَسمية.. قَميص أبيض وبِنطال قُماشي أسود.. خصلاتِه مرفوعة بِـ شكل أنيق ويغلِق حقيبة سَفر كبيرة يضعها بجانب أخرى مشابهة لها
"أنتِ بـ منزلي.. ولا نملك وقت لأن أثيـنا وآن سـ يأتون الآن كي بحضروكِ"
هِي مازالت لم تفهم وهو لا يساعِدها.. لِذا هي خرجت من الفِراش تَذهب نحوه تقاطعه عن رَش عِطره
"أعلم بـِ كوني بمنزلك، كيف أتيت لِهنا أنا كنت بِمنزل أمي، لِما سـ يحضرونِ واللعنة"
فَقدت أعصابها بالأخير حَيث كان يناظِرها بـ إبتسامة مستفزة لها
"قُمت بـ إختطافِك عزيزتي، والدتك بالخارج تتجهز فـ هي موافقة بالكامل وهم سـ يحضرونك لأن زفافنا بعد ساعتين من الآن"
كان يتحدث بِبساطة شديدة، حتى أنه أنهى حديثه بقبلة رقيقة على جَبهتها
"أعلم الأمر مفاجئ ولكننا يجب أن نسافِر بحلول أسبوع وأنا أخذ هذا الأمر حِجة كي نعجل بـ زواجنا أيتها الطبيبة، والآن لا وقت للصدمة"
هي صامِتة بشكل جعله يتخوف من فكرة رَفضها، حسناً هو فعل كل شيئ وزفافهم مُجهَز بـ الكامِل ولكِن أن نطقت بالرفض هو لن يجبرها أبداً، هو فقط يتمنى العكس
أنت تقرأ
آل دوسوفوني|| Al Dosophone
Acciónعندما تهدم ثقتك بمن كنت تظنهم حصنك المنيع... وتتحول حياتك الهادئة الى خطط عديدة و مكائد لتحقيق انتقامك الذي ستكتشف انه كان وهم وانت من كنت ستخسر بالأخير... عندما يدق الحب بابك دون سابق انذار.... عندما تتلفح حياتك بالسواد... ولا تعلم بها سوى القتل، و...