زاواج الاجبار "بالهجة الجزائرية "🇩🇿

روطار

سلمت عليهم و قعدت كالعادة غير ساكتة و نشوف في اللاشيئ... شفت رافد دخل روحت لعندو تحضنتو طوول كي راك لاباس ...؟" بقيت نمسلو في وجهو و نريقلو في شعر و مفهمتش كاينة حاجة مخليتني ندير أفعال غريبة خاصتا مع رافد شغل حاسة بلي فيه حاجة مشتركة مع محمد الله يرحمو قد ما نحاول ننساه منقدرش خاصتا كي

يجي رافد كن نصيب نبقى معنقاتو نشم في ريحتو نشوف فيه ... لمهم منبعدش عليه حط يديو عل يدي و ضمها ليه "راني" لاباس و نتي ريحتي

شوية ؟" إبتسمت معاه إيه ني لاباس كي شفتك ...

شدني و داني للشمبرة كانو دارهم حايرين فينا و خاصتا فيا .... مي الحقيقة مادير ونجاونيش خلاوني على طبيعتي انا حكمني من كتافي و قالي الطيارة تقلع على 1 وجدي روحك

مبقاش بزاف ....

كانت ملامحه بااااردة لأقصى درجة لبست حوايجي نتاع لخرجة خدمت خماري و خرجت الفاليزلات لبرا جا خالد

داهم روحت سلمت على يماه و نور و خرجت

وصلنا في لعشوة هكاك في المطار لقينا واحد يسنى فينا بالطوموبيل قالي رافد هذا ولد خالتي محمد ... مع قال محمد حسيت حاجة تهزت فيا تنهدت وسلمت عليه "أهلا محمد إسمحلنا على تعبك .." مع إبتسامة محمد مكان حتى تعب راه خويا و تعبو راحة ... إبتسمت معاه و قلتله ربي يحفظك ..." أيا بعد ما سلمو و تحاضنو دخلو الفاليزات في الطوموبيلات

و روحنا

وصلنا للدار كانت متحوفة من لبرا جاية جاغدان فيها لخضار و نوار و بیسین صغيرة طابلة بالكراسة لمهم كانت هايلة دخلنا للدار جاية شغل فيلا صغيرة كنت انا هازة زينو مع حطيتو جات طفلة تعود قدو في العمر تعيط "ماما ... ماما جا زينو " و طايحة تحضن فيه وتبوس شافها زينو و قاللها هاهي ماما شوفيها شحال شابة .." إبتسمت أنا رغم إني قريب نبكي من كلامو و قعدت قد طولهم "أرنوبي معليهش تعرفني عل هذي الزينونة " قالي "ماما هذي وسمها هبة ... ضحكت عل هدرتو و بست ديك الزينونة حتان نسمع في مرا تهدر هيا نتي راح تبقاي مع الذراري الصغار .... انا من الشوك وقفت نزرب لا إراديا قلتلها "اه إيه ... قصدي سمحيلي ..." و رحت سلمت عليها "نشالله راكي صافا ؟؟" ضحكت عليا لمرا كانت تبان قدي هكاك في العمر و قاتلي

هيا زوجي للداخل .. حسيتها شوية غريبة لمهم دخلت رافد كان ديجا دخل هو و محمد لقيت زوج نساء فما و راجل كبير سلمت عليهم و هوما ميتين بالفرحة بيا ... و انا

غير خايفة