ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺭﺍﻧﻲ ﻗﺘﻠﻴﻚ ﻛﺎﺍﺍﺍﺍﻉ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﻨﻌﺮﻑ
ﺳﺎﺭﺓ : ﻋﻼﺵ ﻣﺎﻭﺭﻳﺘﻮﺵ ﻟﺮﻳﺎﺽ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻴﻴﺖ ﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﻣﺎﻣﺎﻩ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺣﻴﺖ .. ﺣﻴﻴﺖ
ﺳﺎﺭﺓ ؛ ﺩﻭﻭﻭﻱ ﻋﻼﺍﺍﺍﺵ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺣﻴﺖ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺮﻳﻢ ﻭﺻﺎﺍﺍﺗﻨﺎﺍ ... ﻭ ﺣﻨﺎ ﻣﻨﻘﺪﻭﺵ ﻧﻄﻌﻨﻮ ﻓﻮﺻﺎﻳﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻴﺘﺔ
ﺳﺎﺭﺓ : ﺷﻨﻮ ! ( ﻋﻠﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺎﺟﺒﻲ )
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ( ﺭﺩﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻟﻜﻼﻣﻬﺎ ) ﺍﺍﺍ ﺍﺍ ﺏ ﺑﻐﻴﺖ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻝ
ﺳﺎﺭﺓ : ( ﻗﺎﻃﻌﻨﻬﺎ ) ﺳﺎﺍﺍﻣﻴﺔ ( ﺷﺪﻳﺖ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ) ﻣﺘﺨﺒﻴﺶ ﻋﻠﻴﺎﺍ ﺻﺎﺍﺍﻓﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻣﺰﻳﺎﺍﻥ ﺑﻠﻲ ﺍﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻣﺎﺗﺖ .. ﻏﻴﺮ ﻫﻀﺮﻱ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ( ﻛﻠﺴﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻤﻨﺤﻰ ﻭﺍﺣﺪ ) ﻧﺖ ﺑﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻴﻬﺎ
ﺳﺎﺭﺓ : ﺭﺍ ﻻ ﻋﺎﻭﺩﺗﻴﻠﻲ ﺗﺎﻧﺎ ﻏﺎﻧﻌﺎﻭﺩﻟﻚ ﻛﻮﻟﺸﻲ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ( ﺗﻨﻬﺪﺍﺕ ﻛﺘﻔﻜﺮ ) .. ﻓﻌﻼ ﻣﺎﺗﺖ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ .. ﻭﻻﻛﻦ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻐﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻳﻀﻨﻮ ﺑﻠﻲ ﻫﺮﺑﺎﺕ .. ﻫﻲ ﺿﻨﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﺳﺎﻫﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﺎﺟﻌﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻬﻼ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺍﻟﺪﺭﺱ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺸﺮﺡ ﻟﻴﻨﺎ ﻭﻻﻛﻦ ﺳﺨﻔﺎﺕ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺪﺭﺱ ﻭﻭﻣﻦ ﺩﻳﻚ ﻧﻬﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﻟﻮﺭ ﻟﻮﺭﺭ .. ﻛﺘﺒﺪﺍ ﺗﻜﺤﺐ ﺩﺍﺋﻤﺎ .. ﺗﺎﻟﻮﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻨﺖ ﻛﻠﻌﺐ ﺣﺪﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻗﺎﻟﻮ ﺑﻠﻲ ﺩﺭﻳﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻐﺎﺗﻔﻬﻤﺶ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﻭﻟﻠﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻌﺮﻑ ﻛﻮﻟﺸﻲ .. ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﺗﺖ ﺗﺎﺗﻬﻼ ﻑ ﺭﻳﺎﺽ ﻭ ﻓﺎﻟﺤﺎﺝ .. ﻭﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﻤﻮﺗﺶ ﺣﺪﺍﻫﻢ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻛﺘﺆﻭﻱ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﺩ ﺳﺮﻃﺎﻥ ﺣﻴﺖ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺍﻟﻄﺐ ﻣﻄﻮﺭ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻘﺪﻭ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ .. ﺧﻮﺍﺕ ﺑﻼﻛﺎﺭ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻳﻀﻦ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻋﻄﺎﺗﻬﻢ ﻟﻴﻨﺎ ﺧﺒﻌﻨﺎﻫﻢ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻠﻤﺎ ﻧﻠﻘﺎﻭ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻧﻌﻄﻴﻬﻮﻣﻠﻴﻪ .. ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻨﺎ ﻻﺑﺮﺍﺕ ﻏﺎﺗﺮﺟﻊ ﻭﻳﻼ ﻧﺮﺟﻌﺎﺗﺶ ﻧﻌﺮﻓﻮﻫﺎ ﻣﺎﺗﺖ .. ﻋﻄﺎﺕ ﻟﻨﺎ ﻻﺩﺭﻳﺴﺔ ﺩ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﻟﻲ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺣﺴﻦ ﺗﺎﻧﻲ .. ﻭ ﻛﻨﺎ ﻛﻨﺰﻭﺭﻭﻫﺎ ... ﻛﺘﺖ ﻣﻨﻀﺮﻫﺎ ﻛﻴﺨﻠﻊ ﺷﻌﺮ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻃﺎﺡ ﺑﺪﻭﺍ ﻭ ﺷﻴﻤﻴﻮ ﻭ ﺿﻌﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻓﺖ .. ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺎﺍﺍﻛﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻋﺎﺣﺰﺓ .. ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻟﺐ ﺩﺍﺍﺍﺭ .. ﻭﻫﻲ ﻭﺻﺎﺕ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻴﻪ ﻫﺮﺑﺎﺍﺕ ﻭ ﻣﺒﻐﺎﺗﻜﺶ ﺗﻘﻠﺐ ﻏﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﺗﻌﺮﻑ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﺧﻮﺭ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﺮﻫﻬﻬﺎ ﻭ ﻣﺎﻳﺤﺰﻧﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻭ ﻓﻌﻼ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ .. ﻛﺮﺭﻫﺎ ﺍﻟﺨﺎﺝ ﻭ ﺭﺑﺎ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﺗﺎﻓﺮﻳﺎﺽ ﻗﺎﻟﻨﺎ ﻧﺤﺮﻗﻮ ﻛﺎﻉ ﺗﺼﺎﻭﺭﻫﺎ ﻭ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻟﻲ ﺑﻘﺎﻭ ﻭﻻﻛﻦ ﻣﺎﺑﻐﺎﺗﺶ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺩﺍﺭﺗﻬﻢ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﺍﺑﻴﺖ .. ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﺳﺎﺍﻓﺮﻭ ... ﻫﻮ ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻓﻴﻪ ( ﺩﻣﻌﻮ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ) ﺣﻨﺎ ﻛﻨﺪﻓﻨﻮﻫﺎ ﻭﻫﻮﻣﺎ ﺷﺎﺩﻳﻦ ﻟﺒﺎﻃﻮ .... ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﻬﺠﺎ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﺮﻳﺎﺍﺍﺽ ﻭﻻﻛﻦ ﻭﺻﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻣﺔ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﺨﻠﻔﻬﺎ ... ﻭﺧﻠﻴﺖ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻛﻴﻒ ﻣﺎﻫﻲ ...
ﺳﺎﺭﺓ : ﻭﻋﻼﺍﺍﺵ .... ﻧﺖ ﻫﺎﺍﺍﻛﺎ ﺭﺍﻙ ﺧﺮﺟﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﻌﺎﺍﺍﺍﺩﺓ ﺩ ﻫﺎﺩ ﺩﺍﺭ . ﻋﺎﺟﺒﺎﻙ ﺣﺎﻟﺔ ﺭﻳﺎﺍﺽ ﻫﺎ !!!! ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻳﻔﻜﺮ ﻣﺎﻩ ﻛﻴﺘﻔﻜﺮ ﺍﻟﺨﻴﻴﻴﻴﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﺨﺪﻻﻥ ... ﻻ ﻻﺍﺍ ﺿﺎﺭﻭﺭﻱ ﻣﺨﺼﻮ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﺨﻘﻴﻘﺔ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﻭﺍﺵ ﺣﺴﺎﺑﺘﻚ ﺳﺎﻫﻞ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﻮ ﺭﺍ ﻣﺘﻴﺤﻤﻠﺶ ﺗﺎﺗﺤﺒﺪﻳﻠﻴﻪ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺳﺎﺭﺓ : ﺍﻭﺍ ﺷﺸﺸﻔﺘﻲ ﻓﻴﻦ ﻭﺻﻠﺘﻮﻭﻩ ...
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺻﻌﻴﻴﻴﺐ ﻧﻘﻨﻌﻮﻩ ﺩﺍﺑﺎ ... 30 ﺳﻨﺔ ﻫﻮ ﺗﺎﻳﻀﻦ ﻣﺎﻩ ﺗﺨﻼﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺗﺠﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻴﻪ ﺭﺍ ﻣﺎﺗﺖ .. ﺭﺍ ﻭﺍﺧﺎ ﻧﺪﻳﻪ ﻟﻘﺒﺮﻫﺎ ﻣﻐﺎﻳﺘﻘﻴﻨﻴﺶ
ﺳﺎﺭﺓ : ( ﺣﻠﻴﺖ ﻟﻤﺠﺮ ﻭﺟﺒﺪﺕ ﺭﺳﺎﻟﺔ ) ﻭﻻﻛﻦ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻫﺎﺩﻱ
ﺳﺎﻣﻴﺔ : ﺍﺷﻨﻮ ﻫﺎﺩﻱ ( ﺧﻄﻔﺎﺗﻬﺎﻟﻲ ﻛﺘﻘﺮﺍﻫﺎ ) ﻣﺴﻜﻴﻴﻴﻨﺔ . ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﺤﺤﻤﻚ .. ﻭﻳﻮﺳﻊ ﻋﻠﻴﻚ
ﺳﺎﺭﺓ : ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺮﻳﻢ ﻣﻐﺎﺗﻬﻨﺎﺍﺍ ﺗﺎﻳﺴﻤﺢ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ... ﻭﻧﺤﻴﺪﻭ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺸﻮﻙ ﻟﻲ ﺯﺭﻋﺎﺗﻮ ﻟﻴﺎﻡ ﻓﻠﺪﺍﺧﻞ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻧﻘﺘﻠﻮ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻮﺣﺶ ... ﺳﺎﻣﻴﺔ .. ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺪﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﺟﺎﺩ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻣﻨﻬﻨﺎ
ﺳﺎﻧﻴﺔ : ﻭﻧﺖ ﻓﺒﻦ ﻏﺎﺗﻤﺸﻲ !
ﺳﺎﺭﺓ : ( ﺷﻮﻓﺖ ﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺷﻔﺖ ﻓﻴﻬﺎ ) ﺍﻧﺎ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺟﺎﺑﻨﻲ ﻟﻬﻨﺎ .. ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺼﻠﺤﻮ ﻭ ﻧﻤﺸﻲ .. ﺩﺍﺑﺎ ﺍﻭﻝ ﺣﺎﺟﺔ ﺧﺼﻨﻲ ﻧﺪﻳﻬﺎ ﻫﻲ ﻧﻠﻘﺎ ﺩﻟﻴﻞ .. ﺗﺎﻣﻦ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺭﺍ ﻳﻘﺪ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﻧﺖ ﻛﺎﺗﺒﻬﺎ ﻭ ﻛﻞ ﺟﻬﺪﻱ ﻳﻀﻴﻊ ...
ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﻨﻬﻀﺮﻭ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺳﺎﻣﻴﺔ ﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻮﻭﻭﻭﻟﺸﻲ ... ﻭﺷﻨﻮ ﺳﺒﺐ ﺯﻭﺍﺟﻨﺎ ﻭ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ... ﺍﻧﺴﺎﺟﻤﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻟﻤﺴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻲ .. ﺷﺨﺼﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻟﻲ ﻓﺎﻟﺨﺪﻣﺔ ... ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺭﺗﺎﺣﺖ ﻟﻴﺎ ﻭ ﻗﺮﺭﺭﻧﺎ ﻧﺒﻴﻨﻮ ﻟﺮﻳﺎﺽ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻫﻲ ﻭ ﻧﺎ ﻋﻴﻄﺖ ﻟﻬﻨﺎﺀ ﻃﻤﻨﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺩﻋﺎﺀ ﺗﺎﻫﻴﺎ ﻭ ﻭﺍﻋﺪﺍﺗﻨﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﺩﻭﻙ ﺍﻓﻜﺎﺭ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﺍﺟﻬﻮ ﺩﻳﺮﻳﻜﺖ ... ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﺟﺎﺩ ﻋﺸﻴﺘﻮ ﻭ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﺩﻭﺍﻩ .. ﻭ ﺑﻐﺎ ﻳﻤﺸﻲ ﻳﻘﺮﺍ ﺭﺍﺟﻌﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﺩﺭﻭﺳﻮ ﻭﻏﻄﻴﺘﻮ ﻧﻌﺲ .. ﻭﻫﻮﺩﺕ ﻟﺠﺮﺩﺓ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﻓﺮﻳﺎﺽ ... ﺟﻮ ﻋﺎﺍﺍﺻﻒ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺍﻟﺸﺘﺎ ﺧﻴﻂ ﻣﻦ ﺳﻤﺎ ﻭﻫﻮ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻌﻄﻞ .. ﺍﻭﻭﻭﻭﻑ ﺍﺭﻳﺎﺽ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺪﻧﻲ ﻧﻬﺰﻟﻮﻭﻭ ﻟﻬﻢ .. ﺗﺎﻣﻦ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺴﻴﺘﻮ ﻭﺍﺵ ﻧﻔﻜﺮ ﻓﺼﺤﺎﺑﺎﺗﻲ ﻭ ﻻ ﻓﺠﺎﺩ ﻭ ﻻ ﻓﻴﻚ ﻭﻻ ﻓﻤﺎﺍﺍﻣﺎﻙ ﺍﻭﻭﻭﻑ ... ﻓﻴﻦ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻣﺸﺎ ﻫﺪﺍ ... ﻧﻌﻴﻄﻠﻴﻪ !! ﻻ ﻻ ﻭﺍﺵ ﻧﺎ ﻣﻮﺍﻟﻔﺔ ﻧﻌﻴﻄﻠﻴﻪ .. ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻏﻲ ﻓﺨﺪﻣﺘﻮ ... ﻋﻨﺪﺍﻙ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ .. ﻳﺎﺍﺍﺍﺭﺑﻲ ﺗﺴﺘﺮ
