ﻋﻨﺪ ﺳﺎﺭﺓ
ﻧﻔﻀﺖ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻋﻴﺖ ﻧﺘﻘﻠﻠﻠﺐ ﻣﺠﺎﻧﻴﺶ ﻧﻌﺎﺱ ﺑﺴﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﻮﺍﺑﻴﺲ ﻭ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺘﻔﻜﺮ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﻓﺪﺍﺭ ﻗﺪ ﺍﻟﺴﺨﻂ .. ﻭ ﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻌﻨﺪ ﺟﺎﺩ ﻛﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﺑﻞ ﺩﻭ ﻧﻮﻱ ﻭ ﺗﻜﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻛﻨﺤﺎﻭﻭﻝ ﻧﻨﻌﺲ ﺣﺪﺍﻩ ﺣﻴﺖ ﺟﺎﻧﻲ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺑﺴﺒﺎﺏ ﺍﻟﺮﻋﺎﺩ ..
ﻋﻨﺪ . ﺭﻳﺎﺽ ..
ﻭﺻﻞ ﺣﺪﺍ ﺩﺍﺭ .. ﺧﺮﺝ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻓﺘﺢ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺑﻄﻤﻮﺑﻴﻞ .. ﺳﻜﺘﻬﺎ ﺣﻴﺪ ﺣﺰﺍﻡ ﺍﻻﻣﺎﻥ .. ﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﻔﻜﺮ ...
))) - ﺭﻳﺎﺍﺽ ... ﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻑ .. ﻧﺘﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﺎﻧﺴﺒﺔ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭ .. ﻭﺧﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻬﻢ ﻣﺰﻳﺎﺍﺍﻥ ﻣﻜﻴﺤﻘﺪﺓﺵ ﻭﻻﻛﻦ ﺟﺮﺡ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﺎﺑﺮﺍ (((.
))) - ﺩﺍﺑﺎ ﻭﻻ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺍﺍﺍﺍﻣﻞ ﺻﻐﻴﻴﺮ ﺍﻣﺘﻰ ﻧﺮﺟﻊ .. ﺍﻣﺘﻰ ﻧﻄﻠﻖ ﻣﻨﻚ ﻭﻳﻔﺮﺣﻮ ﺑﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﺗﻤﻨﺎﻭ ﻭﺧﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺻﻌﻴﺐ ﺩﺍﺑﺎ (((..
-))) ﺭﻳﺎﺽ : ﻃﻠﻘﻴﻨﺎ ﺍﺵ ﺑﻐﻴﺘﻲ
ﺳﺎﺭﺓ : ﺹ ﺻﺺ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺗﻮﺣﺸﺖ ﺩﺍﺍﺍﺭﻧﺎ ﺑﺰﺍﺍﻑ .. ﻭﺍﺵ ﻧﻘﺪ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻓﻬﻮﻭﻡ
ﺭﻳﺎﺽ : ﻻ
ﺳﺎﺭﺓ : ﻫﺎ !! ﻭ ﻭﻋﻼﺵ .. ﻋﻔﺎﺍﺍﻙ ﺍﻩ ﺗﻮﺣﺸﺘﻬﻮﻡ ﻣﺎﻳﻤﻠﻜﺶ ﺗﺤﺮﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ .(((
-))) ﺳﺎﺭﺓ : ﺍ ﺍﺍ ﺍﺵ ﻛﺪﻳﻴﻴﺮ ﻋﻌﻔﺎﺍﺍﻙ ﺧﻠﻲ ﻫﺎﺩ ﻟﻴﻠﺔ ﺩﻭﻭﺯ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﻴﻴﺮ ﻛﺮﺭﺭﻏﺒﻚ
ﺭﻳﺎﺽ : ﻭﺍﺵ ﺑﺎﺍﺍﻙ ﻣﻘﺮﺍﺍﺍﻛﺶ ﺷﻨﻮﻭ ﻫﻮ ﺯﻭﺍﺍﺍﺍﺝ
ﺳﺎﺭﺓ : ﻣﺎﺟﺒﺒﺒﺪﺵ ﺑﺎﺑﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﺴﺎﺍﺍﻧﻚ (((
ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﻟﻮﻥ
- ... ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻋﻘﻠﻲ ﻓﻴﻦ ﺗﺎﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ﻭﻫﻲ ﻣﺪﺍﻳﺮﺓ ﺗﺎﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺧﻄﺄﻫﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻐﺎ ﺗﺤﻤﻲ ﺑﺎﻫﺎ ﻭ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ... ﻛﻴﻔﻔﺎﺵ ﻏﺎﻧﻘﺪﺭ ﻧﺼﻠﺢ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺩﺍﺑﺎ ... ﻓﻔﻒ ﺑﻌﺪ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻏﺎﻧﻤﺸﻲ ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﻭ ﻧﺤﻂ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﻤﻮﻗﻒ ﺑﺎﻳﺦ ... ( ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻔﻜﺮ ﻓﻌﻔﻮﻳﺘﻬﺎ ﻭ ﻓﺎﺵ ﻛﻴﺘﻼﻗﺎﻭ ﻓﺎﻟﺒﺎ ﻭ ﻛﻴﻤﺸﻴﻮ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﻻ ﻫﻮ ﻛﻴﻬﺮﺝ ﻻ ﻫﻲ ﻛﺪﺧﻞ .. ﻓﺎﺵ ﻛﺘﺤﺪﺍﻩ .. ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻤﺜﻞ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﻮﺩﻭﺩﺓ ... ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﻔﻴﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﺗﺴﺘﺄﺫﻥ ﻣﻨﻮ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ .. ... ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﻃﻤﻮﺑﻴﻞ ﻭ ﺟﺎ ﺩﺍﺧﻞ )
ﻋﻨﺪ ﺳﺎﺭﺓ ...
ﺷﺤﺎﻝ ﻭ ﻧﺎ ﺗﺴﻨﺎ ﻓﺮﻳﺎﺽ ﻳﺪﺧﻞ ﺷﺎﻏﻠﺔ ﻳﺪﻱ ﺑﺸﻌﻴﻮﺭﺍﺕ ﺟﺎﺩ ﺗﺎﺩﺍﻧﻲ ﻧﻌﺎﺱ ﻛﺎﻟﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﺑﻞ ﺩﻭ ﻧﻮﻱ ﻭﺭﺍﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﻜﺎﻳﺔ ﺩ ﺳﺮﻳﺮ ﺟﺎﺩ ...
ﻋﻨﺪ ﺭﻳﺎﺽ
ﺩﺧﻞ ﻟﺪﺍﺭ ﺍﻻﻧﻮﺍﺭ ﻛﻠﻬﺎ ﻃﺎﻓﻴﺔ ﻭ ﺳﻜﺎﺍﺍﺕ .... ﺩﺧﻞ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻣﻊ ﻓﺎﺭﺟﺎﺍﺍﺀ ﺑﺎﻧﺘﻠﻴﻪ ﺳﺎﺭﺓ ﻛﻄﻴﺐ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻴﻴﻴﻴﻀﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ .. ﻭﺳﻊ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻛﻴﺘﺴﺎﺋﻞ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩﻱ ﻛﻄﻴﺐ ﺑﻠﻴﻞ !!!!! ﺯﺍﺩ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳﺎﻻﻩ ﺟﺎ ﻳﺪﻭﺭﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺘﻔﻲ ... ﺑﻘﺎ ﻳﺤﻚ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ ... ﻭﺭﺟﻊ ﺟﺒﺪ ﻗﺮﻋﺔ ﺩ ﺍﻟﻤﺎ ﻛﻴﺸﺮﺏ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻧﻠﻴﻪ ﻛﺘﺤﻂ ﻣﺎﻛﻠﺔ ﻓﻮﻕ ﻃﺎﺑﻠﺔ ﻭﺣﻞ ﻟﻴﻪ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﺎ ﻭ ﺑﺰﻗﻮ ﺑﺎﻟﺨﻠﻌﺔ ... ﻏﻲ ﻗﺮﺏ ﺍﺧﺘﻔﺖ .. ﺑﻘﺎ ﻳﺴﻮﻝ ﻓﺮﺍﺳﻮ ﺷﻮﺍﺍﺍﺍﻗﻌﻠﻲ .. ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﺤﻠﻢ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺒﺮﻫﻮﺷﺔ ﻭ ﻻ ﺷﻨﻮ . .. ﺣﻂ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻭﻃﻠﻊ ﻓﺪﻭﺭﺝ ﻛﻴﻔﺘﺢ ﻓﺼﺪﺍﻓﻲ ﺩ ﺷﻮﻣﻴﺰ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺪﺧﻞ ﺑﻴﺘﻮ ﺑﻐﺎ ﻳﻄﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺩ .. ﺯﺍﺩ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺷﻌﻞ ﺿﻮ ﻟﻠﺨﻔﻴﻒ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻧﻠﻴﻪ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﻟﺴﻲ ﻭ ﺷﻌﺮ ﻣﻐﻄﻲ ﻭﺟﺠﻬﺎ ... ﺿﺎﺍﺭ ﺷﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ
ﺭﻳﺎﺽ : ﻓﻔﻔﻔﻔﻒ ﺗﺎﻫﻨﺎ ﻛﺘﺒﺎﺍﺍﺍﻥ ﻟﻲ ... ﺍﻛﻴﻴﻴﺪ ﻛﻨﺘﺨﻴﻞ ﻏﺎﻧﺪﻭﺭ ﻣﻐﺎﻟﻘﺎﻫﺎﺵ ..
ﺿﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻧﻠﻴﻪ ...
ﺭﻳﺎﺽ : ﺑﻘﺎ ﻫﻨﺎ ! ؟ .. ﻻ ﻻ ﺍﻛﻴﺪ ﻏﺎﻧﻘﻴﺴﻬﺎ ﻏﺎﺗﺒﺨﺮ ...
ﻗﺮﺏ ﻟﻴﻪ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺑﻄﻴﺌﺔ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻳﻘﻴﺲ ﻓﻴﺪﻫﺎ ..
ﺭﻳﺎﺽ : ﻻ ﻻ ﻫﺎﺍﺍﺩﻱ ﻧﻴﻴﻴﺖ ﺑﺼﺢ ... ﻭﻻﺵ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻫﻨﺎ ! .
ﻗﺎﺱ ﻓﺠﺒﻬﺔ ﺩ ﺟﺎﺩ ﺑﺎﻧﺘﻠﻴﻪ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﻣﻨﺨﻔﻀﺔ ﺑﺎﺳﻮ ﻭﻃﻠﻊ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻣﻌﻬﺎ ﺳﺎﻫﻲ ... ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺑﺒﻄﺊﺀ ﻭﺣﻴﺪ ﺷﻌﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﺓ ... .
ﺭﻳﺎﺽ : ﻫﻬﻬﻪ ﺑﺮﻫﻮﺷﺔ ..
ﻧﺎﺽ ﻛﻠﺲ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﻭﺣﻂ ﻟﻬﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ ﻭﻫﻲ ﻓﺴﺎﺑﻊ ﻧﻮﻣﺎﺍﺍﺍﺕ .. ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻳﻄﻔﻲ ﺿﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻘﺎ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺣﺲ ﺍﻧﻮ ﻣﺴﺨﺎﺵ ... ﻧﻌﺴﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺒﺘﺴﻢ
ﺭﻳﺎﺽ : ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﺎﻱ ﻓﻬﺎﺩ ﺩﺍﺭ ... ﺣﻴﺖ ﻫﺎﺩ ﺩﺍﺭ ﺑﻼ ﺑﻴﻚ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﺗﺎﺷﻲ ﻣﻌﻨﻰ .. ﻧﺖ ﺭﺍﻙ ﻣﺮﺍﺍﺗﻲ ... ﻭ ﻫﺎﺩ ﺩﺍﺭ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻻ ﺑﺎﻙ ﻭ ﻻ ﻣﺎﻙ ﻭ ﻻ ﺗﺎﺧﻮﻙ ﻏﺎﻳﻘﺪﻭ ﻳﺤﻴﺪﻭﻙ ﻟﻴﺎ ... ﺑﺮﻫﻮﺷﺔ ﺩﻳﺎﺍﺍﻟﻲ ﻫﻬﻪ
ﺗﻜﺎ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺩﺩﺍﻩ ﻧﻌﺎﺍﺍﺍﺍﺱ .... ﻭﺗﺤﻂ ﺭﺍﺱ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺍﺱ ... ﻭﺗﻐﻄﺎﻭ ﺑﺎﺟﻤﻞ ﺍﺣﺴﺎﺍﺍﺍﺍﺱ ..
ﻛﻨﻬﻮﺍﻙ ﻭ ﻣﺎﻋﺮﻑ ﻻﺵ ....
ﺍﻣﺘﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻻ ﺣﺘﺎ ﻛﻴﻔﺎﺵ ...
ﻣﺎﻋﺮﻑ ﺍﻣﺘﻰ ﺗﻐﺮﺱ ﺣﺒﻚ ﻓﻘﻠﺒﻲ ﻣﺎﻋﺎﺭﻑ ﻓﻮﻗﺎﺵ ...
ﺭﺑﻄﻨﻲ ﺑﻴﻚ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺤﺰﺍﻡ
ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻐﻴﺮﻙ ﺣﺮﺍﺍﻡ
ﺣﺪﺍﻙ ﻛﻴﺘﻮﺩﺭ ﻟﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ
ﻭﺧﺎ ﻧﻌﻴﺎ ﻧﺄﻟﻒ ﻭﻧﺨﻄﻂ ﻑ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ
ﺣﺪﺍﻙ ﻛﻴﺸﺪﻧﻲ ﺯﻫﺎﻳﻤﻴﺮ ﻓﺨﻄﺮﺓ
ﻗﻠﺒﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺣﺠﺮﺓ
ﺭﻃﺒﺘﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﺑﻨﻀﺮﺓ
ﺍﻣﺎ ﻓﺎﺵ ﺩﻭﻳﺘﻲ ﺩﻭﺑﺘﻴﻪ
ﻭﻻ ﻣﻠﻜﻚ ﺭﺍﻛﻲ ﺩﻳﺘﻴﻪ
...........♡♡♡♡♡..........
