ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻜﻮﺗﺶ ﺍﺷﺮﻑ ...
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ( ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻪ ) ﺳﻲ ﺍﺷﺮﻑ ﺷﺮﻓﺘﻴﻨﺎ
ﺍﺷﺮﻑ : ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻟﻴﺎﺍﺍ ﺍﺩﻛﺘﻮﻭﺭ ﻏﺰﻭﺍﻧﻲ .. ﻛﻴﺒﻘﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﻀﺔ
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻣﺴﺘﻘﺮﺓ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻭ ﺟﺮﺡ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻠﺘﺄﻡ ﻓﻐﻀﻮﻥ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ... ﺍﻣﺎ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﺭﺍﻫﺎ ﻣﺪﻫﻮﻭﺭﺓ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﺍﺳﻲ ﺍﺷﺮﻑ ...
ﺍﺷﺮﻑ : ﻣﻢ .. ﻳﻤﻜﻠﻴﺎ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺪ ﻧﺸﺨﺺ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﻭﻱ ﺍﻛﻴﺪ ﺗﻔﻀﻞ ﻣﻌﺎﻳﺎ ( ﺩﻋﺎﺀ ﻛﺎﻳﻨﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭ ﺍﻟﻄﺒﻲ )
ﺍﺷﺮﻑ : ﻳﺎﻙ ﻫﻲ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺣﻴﺖ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻣﺨﺼﻨﻲ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺎﻟﻮﻋﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﺍﺍﻩ ﺭﺍﻩ ﻓﺎﻗﺖ .. ﻭﻻﻛﻦ ﻋﺎﺟﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭ ﺣﺘﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ... ﻭﻣﻜﺸﻮﻓﺶ ﻟﻲ ﺿﺎﻳﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻀﻨﻬﺎ ﻛﺘﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻓﻘﺪﺍﻥ ﺩﺍﻛﺮﺓ ﻭﻻﻛﻦ ﻻ .. ﻓﻘﻂ ﻧﻔﺴﻴﺘﻬﺎ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ...
ﺍﺷﺮﻑ : ﻭﺷﻨﻮ ﻃﺮﺍﺍ
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﻟﻲ ﻓﻬﻤﺖ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺎﻫﺪﺓ ﻭ ﺗﻌﺮﺿﺎﺕ ﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﻃﻌﻦ ﺑﺴﻼﺡ ﺍﻻﺑﻴﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺮﻗﺒﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ...
ﺍﺷﺮﻑ : ﻣﻤﻢ ﻭﻻﻛﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﻜﻨﻀﺶ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﺒﺐ ﻟﻲ ﺩﻫﻮﺭ ﺑﻴﻪ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﻀﺔ ..
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺧﻮﻑ
ﺍﺷﺮﻑ : ﻧﻔﺤﺼﻬﺎ ﻭ ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻚ
ﺩﻛﺘﻮﺭ : ﺧﻮﺩ ﺭﺍﺣﺘﻚ ( ﺧﺮﺝ ﻭﺧﻼﻩ ) ..
ﺩﺧﻞ ﺍﺷﺮﻑ ﻛﺤﺰ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺑﺠﻨﺐ .. ﺩﺍﺯ ﻟﻔﻴﻦ ﻣﻘﻠﻮﺑﺔ ﻭﺟﺮ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﺷﺎﻑ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ( ﺩﻋﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﻓﻤﻨﺤﻰ ﻭﺍﺣﺪ ) ... ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺤﻬﺎﺍﺍﺍ ﺗﻐﻴﺮﻭ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﻭﻭﺟﻬﻮﻭﻭﻭ ﻭ ﺟﻤﻊ ﺣﺠﺒﺎﺍﺍﻧﻮﻭﻭ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻳﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻮ
ﺍﺷﺮﻑ : ( ﻻ ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ .. ﺗﻜﻮﻥ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﻧﻬﺎﺭ .... ﻻﺍﺍ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﺪﻩ ﻧﻔﺲ ﻟﻲ ﺩﺍﺗﻠﻲ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﻔﻜﺮ ﻏﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﻄﺒﺖ ﺳﻔﻴﺎﻥ !!!!! .... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺩﺍﻛﺮﺓ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﻮ ﻓﺨﻄﺎﺑﺔ ﺳﻔﻴﺎﻥ ﻭﻣﺮﻳﻢ ﻭﻫﻮ ﺗﺎﺑﻌﻬﺎ ﺑﻌﻴﻨﻴﻪ ﻭﻓﻮﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻀﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻄﻴﺢ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺪﻫﺎ ﻭﺷﺤﺎﺍﻝ ﺑﻘﻰ ﺳﺎﻫﻲ ﻓﻴﻬﺎ .... )
ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻘﺮﺏ ﻭﺣﻴﺪ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﺨﻄﻔﺎﺍﺍﺕ ﻭﺟﺒﺪﺍﺕ ﻟﻐﻄﺎ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺷﺎﺩﺍﻩ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛﺘﺮﺭﺭﺭﻋﺪ ﻭﻣﻜﺘﻬﻀﺮﺵ ....
ﺍﺷﺮﻑ : ( ﻛﻴﺒﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ) ﻣﺘﺨﻔﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﺍﻙ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺎﺍﺍﻭﻧﻚ ( ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﻀﺮﺍﺕ ﺧﻮﻑ ﻭﺭﻋﺐ ) ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺒﺴﻴﻜﻮﻟﻮﻙ ﺩﻳﺎﺍﻟﻚ ﺟﻴﺖ ﺑﺎﺍﺵ ﻧﻌﺎﻭﻧﻚ ﻣﺘﺨﻔﻴﺶ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﺤﻤﻴﻚ ﻭﻻ ﻋﺎﻭﻧﺘﻴﻨﻲ ﻏﺘﺮﺟﻌﻲ ﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻟﻮﻝ
ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺮﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﻬﺮﺏ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﻣﻨﻮ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﻭﺟﺪﻭ ...
ﺍﺷﺮﻑ ...: ﺣﺴﺒﻴﻨﻲ ﺻﺪﻳﻖ ﻧﺘﻌﺎﺭﻓﻮ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺑﻌﺪﺍ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﺮﻑ ﻭﻧﺘﻲ ..
ﺩﻋﺎﺀ : ( ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ) ...
ﺍﺷﺮﻑ : ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺳﻤﻴﺘﻚ ( ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺨﻔﺔ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺩﻋﺮ ﺭﻫﻴﺐ ) ﺍﻭﻛﻲ ﺷﻮﻭﻭ ﺻﺎﺍﺍﻓﻲ ﻣﺘﺤﺮﻛﻴﺶ ﺑﺎﺍﻗﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﻏﺪﻱ ﻧﺮﺟﻌﻠﻴﻚ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻭﺩﻳﻤﺎ ﺗﻔﻜﺮﻱ ﺑﻠﻲ ﻋﺎﺋﻠﺘﻚ ﺑﺎﻏﻴﻨﻚ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻓﺎﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ... ( ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻮﻓﺔ ﻗﻄﻌﺎﺗﻠﻴﻪ ﻓﻘﻠﺒﻮ ... ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ﻫﺪﻩ ﺩﻋﺎﺀ ﻟﻲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﻴﻮﻳﺔ ﻭﻧﺸﺎﻁ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺷﻜﻮﻭﻥ ﺳﺒﺎﺑﻬﺎ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﻛﻮﻟﺸﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﻲ ﻣﻌﺎﻣﻦ ﻛﺘﻌﻴﺶ ﻛﻮﻟﺸﻲ ﻏﻨﺰﻳﺪ ﺟﻬﺪﻱ ﺑﺎﺍﺵ ﺗﺮﺟﻊ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺣﺴﻦ ﻭﻫﺪﻩ ﻓﺮﺻﺔ ﻧﺘﺮﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻟﻲ ﺩﺍﺍﺕ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻧﻀﺮﺓ ) ...
ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﻣﺌﺔ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ
