ﻋﻨﺪ ﺩﻋﺎﺀ
ﻧﺰﻟﻨﺎ ﻟﻐﺪﺍﻭﺗﺠﻤﻌﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺒﻠﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻘﻠﺒﻲ ﺗﻘﺒﻀﺾ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻠﻲ ﺗﻔﻜﺮﺕ ﺑﻠﻲ ﻟﻴﻮﻡ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﻏﺪﺍ ﻣﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻟﻲ ﻋﺸﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻳﺎﻡ ﻋﺎﻭﺿﻮﻧﻴﻌﻠﻰ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻟﻲ ﻣﻔﺘﺎﻗﺪﺍﻫﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻨﺒﻴﻨﺶ ﺣﺰﻧﻲ ﻭﻗﻨﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻠﻲ ﻏﻨﻌﺘﺎﺭﻑ ﻟﻌﻤﺮﺍﻥ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﺗﺠﺎﻫﻲ ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺖ ﻭ ﺟﻤﻌﻨﺎ ﻃﺒﻠﺔ ﻭ ﺣﻨﺎ ﺷﺎﺩﻳﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻓﻜﻮﺯﻳﻨﺎﺍﺍﺍ ﻛﻴﻌﺎﻭﺩﻭ ﻟﻴﺎﺍﺍ ... ﻣﻜﺮﻫﺘﺶ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺗﺰﻳﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻴﺪ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺣﻴﺘﺎﺵ ﻛﻨﺤﺲ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﻧﺘﺤﺮﻡ ﻣﻨﻬﻢ .....
ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻣﺘﻜﻴﻴﻦ ﻣﻊ ﺗﻠﻔﺎﺯﺓ ﻭﺑﺎﻟﻲ ﻛﻮﻟﺰ ﻣﺸﻄﻮﻥ ﻭﻳﻼ ﻃﻠﻘﻨﻲ ﻋﻤﺮﺍﻡ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﻨﻌﻴﺶ ﻭﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﻨﻘﻮﻝ ﻟﻤﺎﻣﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﻣﺮﻳﻢ ﻭﺧﺎﻟﺘﻲ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﺧﺘﻰ ﻫﻮﻣﺎ ﺍﻟﻰ ﻋﺮﻓﻮ ﻏﻴﻜﺮﻫﻮﻧﻲ ﺯﻋﻤﺎﺍﺍ ﺍﻭﻭﻭﻑ ﻋﻘﻠﻲ ﻏﻴﻄﺮﻃﻖ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﻨﺘﻔﺮﺟﻮ ﺗﺎﺟﺎ ﻋﻤﺮﺍﻥ ﻭ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ .. ﻫﻮ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﺒﺒﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﻭﻛﻨﺸﺒﻊ ﻣﻦ ﻫﻀﺮﺓ ﻣﺮﻳﻢ ﺣﻴﺖ ﻏﻨﺘﺰﺣﺸﻬﺎ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﺣﺘﻰ ﺟﺎﻫﺎ ﻧﻌﺎﺳﻮﺩﻫﻼﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭﺣﺘﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﺧﻠﻦ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﺷﻔﺖ ﻓﻌﻤﺮﺍﻥ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻧﻌﺲ .. ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﺒﻼﺻﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﺪﻭﺯ ﻓﺎﻟﻜﻮﺭﺳﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺘﺢ ﻋﻴﻨﻴﻪ ..
ﺩﻋﺎﺀ : ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎﺍﺍﻓﻴﻘﺘﻚ
ﻋﻤﺮﺍﻥ : ﻻﺍﺍ ﻣﻨﻌﺴﺘﺶ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺴﺘﻨﺎﻙ
( ﻧﺎﺽ ﻭﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﻛﺎﻧﺎﺑﻲ )
ﻋﻤﺮﺍﻥ : ﺩﻋﺎﺍﺀ ... ﺍﺟﻲ ﻛﻠﺴﻲ ﺧﺼﻨﺎ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺷﻮﻳﺔ
ﺩﻋﺎﺀ : ( ﻭﺍﺧﻴﻴﻴﺮﺍﺍﺍﺍ ﻏﻴﻌﺘﺎﺭﻑ ﻟﻴﺎﺍﺍﺍ ) ﻭﻭﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻤﻌﻨﺎ ﺧﻴﺮ
ﻋﻤﺮﺍﻥ : ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻗﺘﻠﻚ ﺭﺍ ﻏﺪﺍ ﻣﺤﺎﺍﺍﻛﻤﺔ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻏﺪﺍ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﻬﻨﺎﻱ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺯﻭﺍﺝ ﻟﻲ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻟﻚ ﻓﺤﻴﺎﺗﻚ ﻭ ﺗﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ .. ﻭ ﻏﺎﺗﺮﺟﻊ ﻟﻴﻚ ﺧﺮﻳﺘﻚ ﻣﻦ ﺣﻈﻴﺪ .. ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺩﺭﺗﻲ ﻗﻠﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻞ ﺷﻜﻮﻥ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻈﻴﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ( ﻛﻨﺴﻤﻊ : ﺍﺧﺮﺍ ﺟﺒﺘﻠﻲ ﻧﻌﺎﺍﺍﺱ ﺟﺎﻱ ﺗﺨﻄﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﻃﺮﺭﺭﺭ ﻭ ﻧﺎ ﻟﻲ ﺳﺤﺎﺑﺘﻮ ﻳﻘﻮﻟﻲ ﻛﻨﺒﻐﻴﻚ .. ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﻟﻴﻪ ) ... ﻧﺖ ﺍﻟﻄﻒ ﻭﺣﺪﺓ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺣﻴﺎﺍﺍﺗﻲ ( ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ) ﻏﺎﻧﻜﻮﻥ ﻣﺘﺸﺮﻑ ﺑﺼﺎﺩﻗﺘﺎﺍﺍﻙ ﺍﺩﻋﺎﺍﺍﺀ
ﺩﻋﺎﺀ : ( ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﻓﻴﺪﻭ ... ﻛﻴﻌﺮﺽ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﺪﺍﻗﺔ ! ؟ .... ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺘﺴﻄﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﻮ ﻛﻴﻘﻮﻟﻲ ﺻﺪﺍﻗﺔ ! ؟ ..... ﻣﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺗﺎ ﺍﻧﺎﺍﺍ ﻭﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ )
