ﻋﻨﺪ ﺳﺎﺭﺓ ...
ﺭﻳﺎﺽ ﻗﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺘﺮﺭﺭ ﻭ ﺯﻋﻢ ﻛﺘﺮﺭﺭ ﻭﻗﺎﺱ ﺷﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻓﻜﺮﻭﻫﺎ ﻓﺠﺮﺣﻬﺎ ﻟﻘﺪﻳﻢ ﻭ ﻓﻮﺭﺍﺍﺍ ﺟﺎﺕ ﻟﺒﺎﻟﻬﺎ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻻﻏﺘﺎﺻﺐ ... ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻲ ﻣﺮﺣﻤﻬﺎﺍﺍﺵ ﻓﻴﻴﻴﻬﺎﺍﺍ ... ﺗﻮﻭﺗﺮﺍﺕ ﻭﻫﻮ ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎﺍﺍ .. ﻭ ﺑﻌﺪ ...
ﺭﻳﺎﺽ : ﺻﺎﺍﻓﻲ ... ﻣﻐﺎﻧﻘﺮﺑﺶ ﻟﻴﻚ ... ﺣﺘﺎ ﺗﻴﻘﻲ ﻓﻴﺎ ﻛﺘﺮ ﺍﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ..
ﺳﺎﺭﺓ : ( ﺗﺒﺴﻤﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺗﺨﺸﺎﺕ ﻓﻴﻪ )
ﺭﻳﺎﺽ : ﻭﺍﺍﺍﺑﻌﺪﻱ ﺑﺒﻌﺪﻱ ﺭﺍﻫﻮﻟﻲ ﻓﻴﺎ ﻛﺎﻓﻴﻨﻲ ..
ﺟﻤﻌﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻧﺎﺽ ﻟﺪﻭﺵ ﻳﺒﺮﺩ ﺧﺨﺦ .. ﺩﻳﺮﻟﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻛﺎﻓﻲ .. ﻏﺎﻧﺘﺴﻨﺎﻙ ﻓﻤﻜﺘﺐ ..
ﺳﺎﺭﺓ : ﺍﻭﻭﻛﻲ ..
ﺩﺧﻞ ﻭﻫﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﻔﻜﺮ ...
- ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﺪﻳﺮ ﻧﻌﻴﺶ ﻣﻌﺎﻩ ﻃﺒﻴﻌﻲ .. ﻫﺬﺍ ﺭﺍﻩ ﺭﺍﺍﺍﺟﻠﻚ ﺍﺳﺎﺭﺓ ﺑﺤﻼﻝ ﻭ ﻗﺎﻧﻮﻥ .. ﻭﻫﺬﺍ ﺣﻘﻮﻭ ﺷﺮﻋﻲ ﻋﺎﺍﺍﺩﻱ ﺟﺬﺍ ... ﻭﻻﻛﻦ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻠﺘﺄﻡ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻲ ﺗﻔﻬﻬﻤﻨﻲ ... ﻭﺧﺎ ﻛﻴﺒﺎﺍﻥ ﻗﺎﺍﺍﺳﺢ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﺩﻳﺎﻟﻮﻭﻭﻭ ﻛﻴﻬﺘﺰ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻛﺔ ﺭﻳﺸﺔ ...
ﻧﺰﻻﺕ ﻛﺘﻮجﺪ ﻟﻴﻪ ﻓﺎﻟﻜﺎﻓﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺗﻬﺎ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ﻫﻮ ﻛﻴﺨﺪﻡ ﻭﻫﻲ ﻣﺼﺪﻋﺎﺍﻩ ﻭ ﺗﺰﺍﺩ ﺟﺎﺍﺍﺩ ﺩﺍﺭﻭﻟﻮ ﺍﻻﺭﺍﺭﺓ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﺭﻳﻔﻴﺔ ﺗﺎﺟﺮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻤﻞ ﺧﺪﻣﺘﻮﻭ ﻭﻣﺸﺎﻭ ﻛﻴﻮﺟﺪﻭ ﺍﻟﻌﺸﺎﺍﺍ ...
ﺗﻌﺸﺎﻭ ﻭ ﻛﻼ ﻃﻠﻊ ﻟﺒﻴﺘﻮﻭﻭ ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺸﺎﺍﺕ ﻓﺤﻈﻨﻮﻭ ﻭﻧﻌﺴﺎﺍﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻮﻭﻭ ...
ﻟﻜﺎﻥ ﺣﺒﻚ ﺳﺤﻮﻭﺭ ... ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻧﻲ ﻣﺴﺤﻮﺭﺓ ...
ﻭﻟﻜﺎﻥ ﺣﺒﻚ ﻏﺮﻕ ... ﺍﻧﺎ ﻏﺎﺭﻗﺔ ﻓﺴﺒﻊ ﺑﺤﻮﺭﺓ
ﻟﻜﻨﺘﻲ ﺍﻣﻨﻴﺔ ...... ﻏﺎﻧﺤﻄﻚ ﻓﺪﻋﺎﺋﻲ ..
ﻻﻛﻨﺖ ﻧﺠﻤﺔ ... ﻏﺎﻧﺤﻔﻀﻚ ﻓﺴﻤﺎﺋﻲ ...
ﻧﺘﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻛﻠﻮ ..
ﻧﺘﺎ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻭﺍﻱ ﺷﻲ ﺣﻠﻮﻭ ..
