ﻋﻨﺪ ﺳﺎﺭﺓ ...
ﺳﺎﺭﺓ : ﺗﻴﻴﻘﻨﻲ ﺍﺭﻳﺎﺍﺍﺽ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺩﺭﺗﻮ ﺷﺤﺎﺍﺍﻝ ﻫﺎﺩﻱ ﻓﺎﺵ ﺭﻓﻌﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎﺍﺍ ﻳﺪﻳﻚ ﺍﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻏﻲ ﻧﻨﺘﻘﻘﻘﻢ ﻣﻦ ﺩﻳﻜﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻏﺎﺩﻳﺮ ﻓﻴﺎﺍﺍﺍ ... ﻭﻻﻛﻦ ﻓﺎﻟﺨﺮ ﺍﻧﺒﻨﻲ ﺿﻤﻴﺮﻱ ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻌﻄﻴﻪ ﻟﻴﻚ ﻭﻻﻛﻦ ﺧﻔﺖ ﻣﻦ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻠﻚ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﻧﻌﺎﻭﻧﻚ ﺑﺪﻳﻚ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﻴﻘﻨﻲ ﺍﺭﻳﺎﺍﺍﺽ ﻣﻌﻤﺮﻱ ﻛﻨﺖ ﻧﻨﻮﻱ ﻧﺸﺮﺩ ﺟﺎﺍﺍﺩ ﻭﻻ ﻧﺂﺩﻳﻚ .. ﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺘﺘﻘﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻓﻴﺎﺍﺍ ﻭﻓﺪﻳﻚ ﻭﻗﻴﺘﺔ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺎﻗﺪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻻﻛﻦ ﺗﻴﻴﻴﻘﻨﻲ ﺩﺍﺍﺍﺍﺑﺎ .. ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﺎﺍﺍﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﻭ ﻧﺪﻣﺎﺍﺍﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺗﺼﺼﺼﺮﻑ ..
ﺭﻳﺎﺽ : ﺳﻤﻌﻲ ﺍﺳﺎﺭﺓ ... ﻛﻴﻒ ﻣﺎﺩﺭﺕ ﻣﻌﺎﻛﻢ .. ﺩﺭﻳﺘﻴﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺗﺎﻧﺘﻲ ... ﻭﺩﺍﺑﺎ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺗﺎﺷﻲ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻴﻴﻨﻚ .. ﺍﻟﻰ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻮﺣﺶ ﺣﻴﺖ ﺩﺭﺕ ﺩﻳﻚ ﻓﻌﻠﺔ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻓﺤﺘﺎ ﻧﺘﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻛﺘﺴﻤﺎﻱ ﻭﺣﺶ ... ﺩﺍﺑﺎ ﻣﻜﺘﺴﺎﻟﻴﻨﻲ ﻣﻜﻨﺴﺎﺍﺍﺍﻟﻚ ... ﺁﺩﻳﺘﻚ ﻭ ﺍﻧﺘﻘﺎﺍﻣﺘﻲ ... ( ﺣﻴﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺳﺪﻭ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻩ ﻭﻫﻲ ﺑﻘﺎﺍﺍﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻻﺭﺽ ﻭ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺪﻕ ﻋﻠﻴﻪ ) ﻭﺧﻼﺍﺹ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻤﺤﻠﻲ ﻋﻔﺎﺍﺍﺍﻙ ...
ﻣﺮﺩﺵ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻟﺪﻭﻭﺵ ..
ﺯﻳﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﺷﻴﻤﺎﺀ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﺷﺪﺍﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎﺍﺍ
ﺳﺎﺭﺓ : ﻧﺖ ﺍﻟﻠﻔﻌﺔ ﻏﺎﺍﺍﺍﺗﺨﺮﺟﻲ ﺁ ﺍﻟﻘﺢ .. ﻓﻠﻮﻭﺳﻚ ﻏﺎﻧﺴﻴﻔﻄﻬﻮﻭﻣﻠﻚ ﻓﺤﺴﺎﺍﺍﺑﻚ . ﻭﺧﻨﺸﻮﺷﻚ ﻣﻨﺸﻮﻓﻮﺵ ﻫﻨﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﺸﺮﻣﻠﻮ ﻟﻴﻚ ... ﺑﺮﺍﺍﺍﺍﺍ ( ﻻﺣﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﻟﺒﺎﺏ )
ﺷﻴﻤﺎﺀ : ﺍﺵ ﻛﺪﻳﻴﻴﺮﻱ ﻣﻜﻴﻤﻜﻨﺶ ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﺎﺍﺍ ﻓﺘﺤﻲ ( ﺳﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﻛﺘﻌﻴﻂ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ . ﻭﻫﻲ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﺭﻳﺎﺽ ﺑﺎﻧﻠﻬﺎ ﺿﻮ ﻃﺎﻓﻲ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺪﻕ ) ﺭﻳﺎﺍﺍﺽ ... ﻓﺘﺢ ﻋﻔﺎﺍﺍﻙ ﻧﻬﻀﺮﻭﻭ ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻩ ﻣﻐﺎﺍﺍﻧﺘﺤﺮﻛﺶ ﻣﻨﻬﻬﻬﻨﺎﺍﺍ .. ﻓﺘﺘﺘﺢ ... ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﻌﺲ ﻫﻨﺎﺍﺍﺍ
ﻃﺎﺣﺖ ﻻﺭﺽ ﻭﺗﻜﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﺎﺍﺍﺍﺍﺏ ﺳﺎﺩﺓ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎﺍﺍ ﻭﻫﻮﻭ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺳﺪ ﻋﻴﻨﻴﻴﻴﻴﻪ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻛﻴﻔﻜﺮ ﻓﻨﻬﺎﺭ ﺟﺎﻭ ﻋﻨﺪﻭ ﺯﺑﺎﺋﻦ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﻘﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻗﺘﻼﺗﻮ ﻭﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﺣﻴﺎﺍﺍﺗﻮ ﻭﻻﻛﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺒﺮﺭﺵ ﻟﻴﻪ ﻓﻌﻠﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺗﻘﻠﺐ ﻫﺎﺷﻲ ﺭﺍﺳﻮ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻣﻴﺨﺎﻭﻝ ﻣﻴﻔﻜﺮﺵ ... ﻭﺳﺎﺭﺓ ﺗﻜﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺑﻮ ﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻓﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻧﻌﺴﺎﺕ
