ﻋﻨﺪ ﻫﻨﺎﺀ ....
ﻛﻤﻼﺕ ﺟﻤﻴﻊ ﻭﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﻛﺘﺸﻨﺖ ﻭﺳﺪﺍﺕ ﺻﺎﻙ ﻭﻭﻗﻔﺎﺕ ﻭﺗﻨﻬﺪﺍﺍﺕ ﻭﻗﻮﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﻧﺰﻻﺕ ﻣﻊ ﺟﺮﻭﺝ ﻭﻫﻲ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﻣﻬﺎ ...
ﺭﺷﻴﺪﺓ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﺓ ؟؟
ﻫﻨﺎﺀ : ﻏﺎﺩﺓ ﻟﺪﺍﺍﺭﻱ ﻳﺎﺍﻙ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻲ
ﺭﺷﻴﺪﺓ : ﺳﺘﻨﺎﺍﺍﻱ ﺣﺘﻰ ﻟﻐﺪﺍﺍﺍ ﻭﻋﻴﻄﻲ ﻟﺴﻴﻒ ﻳﺪﻳﻚ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻻﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻴﻮﻡ ﻭﺑﻼ ﻣﻨﻌﻴﻂ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻛﻨﻌﺮﻓﻬﺎ
ﺭﺷﻴﺪﺓ؛ﻭﺳﺘﻨﺎﺍﻱ ﻧﻠﺒﺲ ﺟﻼﺑﻴﺘﻲ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﻣﺠﺎﺗﺶ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﻮﺣﺪﻙ ..
ﻫﻨﺎﺀ : ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﺍﻃﺮﻱ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﻮﺣﺪﻱ
ﺭﺷﻴﺪﺓ : ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮﻙ ﺍﺑﻨﺘﻲ ( ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺿﻬﺮﻫﺎ ) ﺷﻮﻓﻲ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﻴﻚ ﻟﻤﺼﻼﺣﺘﻚ ﻭﻗﺎﺻﺢ ﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻛﺪﺍﺏ ﻭﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻏﺘﻌﺮﻓﻲ ﺑﻘﻴﻤﺘﻮ ﻭ ﻏﺘﺸﻜﺮﻳﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ، ﺩﻭﺭﻱ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻴﺎﻱ ﻭﻣﺘﻠﻘﺎﻳﺶ ﻓﺤﺎﻝ ﺩﺍﺭﻙ ﻭﺭﺍﺟﻠﻚ ﻭﺳﻴﻒ ﻭﻟﺪ ﻧﺎﺱ ﻭﻛﻴﺒﻐﻴﻚ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻴﺘﺼﻞ ﺑﺎﺵ ﻛﻴﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﻟﻤﺎ ﺩﻳﺮﻱ ﻋﻘﻠﻚ ...
ﻭﻣﺎﺗﻠﻬﺎ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻉ ﻗﺮﺑﻮ ﻳﻨﺰﻟﻮ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﺤﺒﺴﻬﻢ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺨﺒﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ، ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭﺭﺷﻴﺪﺓ ﺗﺎﺑﻌﺎﻫﺎ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻛﻴﺘﻘﻄﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺎﻟﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ .. ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﻌﺠﺒﺔ ...
ﺍﻳﻤﺎﻥ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺔ ﺑﻬﺎﺩ ﺻﺎﻙ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺤﺎﺍﻟﻲ
ﺍﻳﻤﺎﻥ : ﻫﻴﺎﺍ ﺗﺼﺎﻟﺤﺘﻲ ﻣﻊ ﺳﻴﻒ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺑﺴﻼﻣﺔ ﻋﻠﻴﻜﻢ ( ﺭﺷﻴﺪﺓ ﻏﻤﺰﺍﺕ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﺵ ﺗﺴﻜﺖ )
ﺭﺷﻴﺪﺓ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻭﻣﺘﻨﺴﺎﻳﺶ ﺗﺼﻮﻧﻲ ﻋﻠﻴﺎﺍﺍ ﻣﻠﻲ ﺗﻮﺻﻠﻲ .. ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﺎﻭﻳﻜﻢ ﻭﻳﺒﻌﺪ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﻻﺩ ﻟﺤﺮﺍﻡ ...
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻫﺎﺯﺓ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭﻏﺎﺩﺓ ﻓﺸﺎﺭﻉ ﻭﺑﺎﻟﻬﺎ ﻏﺎﻳﺐ ﻭﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻓﺎﺷﻠﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍﺍ ﻛﻴﻒ ﻏﺘﻘﺪﺭ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻮﺟﻪ ﺳﻴﻒ ﻭﻻ ﺗﺪﺧﻞ ﻟﺪﺍﺭﻭ ﻣﻢ ﺟﺪﻳﺪ ....
ﻧﻌﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﻣﺌﺔ ﻭسبعة
