دخول خطيييير يطييير السرواييل🐂!
ياو ياو واساااب قايز؟🔥
شكلي وصلت لل 7k متابع، عائلتا قاعدة تكبر مرحبا بالشوكونانا الجُدد وشكرا لمتابعتي أتمنى أعمالي تنال إعجابكم😭❤
。。。。。。。"الأربعاء الماضي، الساعة السابعة، خرجتِ باكراً بحجة أن لديك شيئ مُهمًّا لكنك ذهبتِ لمكانٍ آخر.. هل كلامي صحيح؟"
بدأ قلبها بالخفقان بسرعة كبيرة بعد أن إتسع بؤبؤ عينيها فور نُطقه لكلامِه بنبرة هادئة و حادة لتتذكر ذلك اليوم.
هي أخبرت الطبيب زانغ أن لديها إمتحان بالغد و غادرت باكراً لكنها ذهبت مع لوفين بموعِد لأنه كان مُتفرغاً
هي لم تكُن تعلم أن هذا سيُكشف يوما و أن كِذبتها تلك ستُفضح لكن كيف علم بذلك واللعنة؟
الأمر كان سريا جدا و هي ذهبت للمنزل و إلتقت بلوفين بحيّها و لم يمرا أمام المشفى مُطلقاً!
يده كانت لا تزالُ تحكِم أذنها التي أصبحت حمراء اللون و نظراته كانت تخترق عيناها المُتسعة التي تصنع معه تواصُلا بصريا.
لكنها فجأة..! عينيها بدأت باللمعانِ لترمُش مرتين و تتقوس شفتيها، لم تجد حلاّ لإنقاد نفسها سوى البُكاء أو تصنع ذلك.
ربما يقولون أن سلاح المرأة دموعها، و ربما دموع التماسيح تِلك قد تجعل قلبه يحَنُ قليلا إن أظهرت بعض الحُزن أمامه!
لكنه يبدو و كأنه يعلم كل شيئ حصل بذلك اليوم، يوم الأربعاء الأسبوع الماضي بالساعة السابعة مساء..
ذهابُها مع لوفين للسينما و مُشاهدة فلم و تناول الطعام و زيارة المناطق السياحية ثم العودة للمنزل بساعة مُتأخرة.
سحبت ما بأنفها رغم أنه ليس هناك ما يُسحب بالفعل لتنظر نحو الأسفل و شفتيها تقوستا بالفعل.
هي لم تنبس بحرف و دموعها تِلك إستمرت بالنزول إلى أن شعرت بيده ترتخي عن أذنها.
لفّ يده حول ذِقنه ليستدير و يزفِر الهواء ثم أعاد شعره للخلف بكِلتا يداه ليعود للنظر لها
"إن كُنتِ ستبدئين في البكاء بكل مرة أتحدث معكِ بِها سأبدأ بمُعاملتكِ بطريقة تناسِبك و تعلمين جيدا عما أتحدث!"
أردف و هو يرفع أكمام قميصه لتُحدق بِه بتوتر و يُكمِل
"الأطفال الذين يبكون رغم إفتعالِهم للأخطاء يحتاجون لعقاباتٍ أكثر قسوة ليتعلموا الإعتراف بأفعالهم هل كلامي صحيح؟"
أنت تقرأ
Dr.Zhang || الـطَبِـيب زَانـْغ
Fanfictionأنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـي...