هورولولو🌻💜😳باقي بارتين و تخلص الرواية بيبيز🍼❄
ما اريد أشوف جملة (أوني جزء ثاني، أوني بارت خاص) لأني ساعتها ممكن اجي لبيتك و افصل اصابعك عن ايدك و أطبخهم على العشا و آكلهم😊
أدري أنكم تحبون الرواية مرة و متعلقين بيها بس انا ما أقدر أوعدكم ببارت خاص لهيك مدري🙄.
صح أنتم بفترة إمتحانات صح؟ أتمنى لكم التوفيق و حتى لي انا لأني بفترة امتحانات بعد😂💔.
إعتنوا بنفسكم بهالفترة لأنو الواحد ممكن ينسى نفسه و يهمل أكله او يضغط على نفسه و ما ينام لوقت كافي و كمان يأجل كلشي لبعد الامتحانات بس لا ذا الشي غلط لأننا نحتاج نكون بصحة جيدة حتى نقدر ندرس و نركز و إعتنو بنفسكم من البرد❤❄آسفة إذا طولت بملاحظاتي بس أنا دايما أريد أتكلم معكم كلكم و اتقرب منكم و كلامي يوصل الكل، لاني ما القى فرصة لحتى اتكلم معكم غير هنا بما انو الكل يشوف كلامي😣💖
°°°°
"من أنتِ؟"
تقدمت حتى تضع يدها على البابِ عاقدة حاجبيها و تحدق بالفتاة الغريبة الموجودة بمنزِل إبنِها لتبتلِع ميلين ما بحلقها و تفتحـ الباب على وِسعه لتنحنيَ بإحترام و تردف مُبعدة بعض الخصل عن شفتيْها
"مرحباً أنا هوانغ ميلين مُ-"
"هل يُعقلُ أنكِ حبيبة إبني التي جعلتهُ يرفضُ عروضَ الزواجِ التي كانت تأتيه؟"
"إهدئي عزيزتي أنتِ تُخيفينَ الفتاة هكذا!"
أردف زوجُ السيدة و هو يُمسك يدَها لكنها لم تتحركْ من مكانِها و ظلّت تصنعُ تواصُلاً بصرياً مع ميلين التي تورّدت وجنتيها و لم تعُد لها القُدرة على الكلام.
كانت تنوي أن تقول أنها متدربة لكن الأخرى أسرعـت بطرحِ سؤالٍ صحيح رُبما..؟
مالذي عليها قولُه؟
فرقعَت والدة ييشينغ أصابع يدِها لتضعَ يدها على جبيِنها بدرامية و تستنِد على صدرِ زوجِها لتُردف
"الرجُل لديهِ حبيبة بالفعل و هيَ تعيشُ معه و نحنُ لا نعلمُ شيئاً، هل رأيتَ إبنك؟ هو حتى لم يُخبرنا بالأمر، لولا إعترافُ آن أن لا شيء بينهُما لكُنت أزالُ في أحلامي و تجهيزاتي لزفافٍ وهمي!"
"ما المُشكلة في الآمر إن كانت لديهِ حبيبة و تعيشُ معه أيضا؟ إبني رجل يتحملُ مسؤولياتِه و لم يعُد صغيراً!"
إتسعت أعينُ ميلين لتردف بتوتر و هي تمد أصابع يدها تُحاول شرحَ سوء الفهم
أنت تقرأ
Dr.Zhang || الـطَبِـيب زَانـْغ
Fanfictionأنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـي...