إتفاجئوا بضرب النار إللى حصل ، رامز كان بيقتل أغلب الحراس إللى فى الأوضه بمسدسه ، حسام جرى بسرعه نحية آيه ومسكها ولسه كان هيخرج بيها سمع صوتها...
يُمنى بصريخ وهى بتجرى عليه:"لا."
سمع صوت ضرب نار وراه..بص لقاها مرميه على الأرض وواخده رصاصه فى دراعها مكانه...
حسام بسخريه:"مالكيش تلاتين لازمه زى مامتك بالظبط ، قتلتلها فى اليوم إللى إنتى إتولدتى فيه."
خرج بسرعه وهو ماسك آيه وبدأ يطلع على السطح...
رامز راح نحية أدهم وبدأ يحرره...
أدهم:" هات المفتاح وروح إنت فك الباقيين."
رامز:"حاضر."
أدهم بدأ يحرر نفسه ، ورامز بدأ بتحريره لمازن ولما حرره ، أخد لكمه قويه من مازن..
مازن بضيق:"بقا تسيب الحيوان ده يضرب بابا؟"
رامز بضيق وهو بردله اللكمه:"بقولك إيه ، أبوك هو إللى قعد يشاورلى بإيده إنى أفضل واقف فى مكانى."
مازن بعصبيه:"كنت إهجم من البدايه كان لازم كل ده."
رامز بعصبيه:"ماهو إللى يسمع كلامك يروح ورا الشمس."
مسكوا هما الإتنين فى بعض... الكل كان بيبصلهم بدهشه لحد ماسمعوا صوتها...
روفان بعصبيه مكتومه:"أطفال ، هتفضلوا دايما أطفال مع بعض ، إنجزوا فكونى."
أدهم راحلها بعد ماحرر نفسه وإدالها المفتاح...
ملك بعدم إستيعاب وهى بتبصلها:"روفان...."
أدهم بصوت مسموع للكل وهو بيقاطعها:"مش وقته ، يلا كل واحد يفك إللى يخصه."
أخد سلاح كان مرمى على الأرض وخرج من المكان وبدأ يطلع وراهم....مازن راح لملك وبدأ يحررها ، ورامز بدأ يحرر ليليان إللى بتبصله بدهشه وهو مش بيبصلها ، وروفان راحت لطارق...
طارق:"أنا مش هتدخل فى حاجه تخصك تانى بعد كده."
روفان بفخر:"كان لازم تثبتلى حبك وإنت خلاص أثبته."
يحيى بعدم إستيعاب:"إنتوا بتقولوا إيه؟"
سلمى:"هو مش إنت خطيب بنتى؟"
طارق:"لا أنا خطيب روفان."
عمر بعدم إستيعاب:"مش فاهم".
روفان وهى بتحرره:"أنا هفهمك يا أونكل ، أنا ورامز ومازن بنشتغل فى المخابرات ..إحم إحم بنشتغل تحت إيد أونكل أدهم."
يحيى:"هو أدهم رجع للمخابرات؟!!"
مازن وهو بيفك أمجد:"من زمان."
رامز حرر ليليان ولسه كانت هتتكلم بعد عنها...
مازن:"أنا هروح ورا بابا."
أنت تقرأ
أبنائى (متفرعه من سلسلة أنا لك..ولكن!) (تحت التعديل الجذري)
Misterio / Suspensoالعائلة هي ذلك الوطن الصغير الذي نحيا فيه ومن أجله نعيش ومن أجله نموت ، فهي الدفء والطمأنينة وهي السند والأمان والخوف علينا، ومهما تحدثنا عنها فالكلمات لا تستطيع أن تعطى وصفاً يليق بها سواء عن الأب أو الأم أو الأخت أو الأخ أو الأقارب، فالسعادة الفعل...