جزء ٢٨

7.5K 176 1
                                    

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﻪ ﻭ ﺍﻟﻌﺸﺮﻭﻥ
ﻭﺻﻞ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻣﻲ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻓﺠﺮﺍً ﻻﺣﻈﺖ ﻣﻲ
ﺍﻧﻪ ﻳﺴﻠﻚ ﻃﺮﻳﻘﺎً ﺍﺧﺮ ﻏﻴﺮ ﻃﺮﻳﻖ ﺑﻴﺖ ﺣﺴﻦ .ﻭ ,,,
ﻣﻲ : ﺍﻧﺖ ﺭﺍﻳﺢ ﻓﻴﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﺮﻭﺣﻴﻦ
ﻣﻲ : ﻣﺶ ﺩﺍ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﻳﺎ ﻣﻲ .. ﺑﺎﺑﺎ ﺭﺟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﻻ ﻟﻘﺎﻧﻲ ﺍﺗﻌﺪﻟﺖ
ﻣﻲ : ﻣﻤﻤﻤﻢ ﻧﺎﻳﺲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻳﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﺮﺟﻌﻲ
ﻣﻲ : ﻷ ﻃﺒﻌﺎ ً ﺍﻱ ﺣﺘﻪ ﻣﻌﺎﻙ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺗﺒﻘﻰ ﺟﻨﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺷﻜﻠﻚ ﻟﺴﻪ ﻣﺨﻀﻮﺿﻪ ﺍﺻﻼً
ﻣﻲ : ﺷﻮﻳﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎ ﻣﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻣﻲ : ﻋﺎﺩﻱ ﺑﻘﻰ ﺍﻫﻢ ﺣﺎﺟﻪ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﺨﻴﺮ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ
ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺣﻴﺚ ﻣﻨﺰﻟﻬﻢ ﺻﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺛﻢ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺻﻌﺪﻭﺍ ﻏﺮﻓﺘﻬﻢ
ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺳﺎﺑﻘﺎً ﻭ ﻧﺎﻣﻮﺍ
ﺍﺷﺮﻗﺖ ﺻﺒﺎﺡ ﻳﻮﻡٍ ﺟﺪﻳﺪ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﺷﻌﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﻟﺘﻨﻴﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﺭﺟﺎﺋﻬﺎ
ﻓﺘﺤﺖ ﻣﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺍﻋﺘﺪﻟﺖ ﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﺧﺬﺕ ﺗﺘﺄﻣﻞ ﻭﺟﻬﻪ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻭ ﺗﺒﺘﺴﻢ
ﻻ ﺗﺼﺪﻕ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘﻪ ﻫﻞ ﺳﻴﺴﺘﻤﺮ ﻫﻜﺬﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺑﺪ ﺍﻡ
ﺳﻴﻌﻮﺩ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
ﻗﻄﻊ ﺷﺮﻭﺩﻫﺎ ﺗﻤﻠﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻭ ﺍﺳﺘﻴﻘﺎﻇﻪ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺍﻋﺘﺪﻝ ﻟﻴﻄﺒﻊ
ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ ﺍﺭﻕ ﻗﺒﻠﺔ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﺶ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﺤﻨﻴﻪ ﺩﻱ ﻛﻠﻬﺎ ﺻﺎﺣﻴﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻔﻄﺮﻳﻨﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻧﺰﻝ
ﻣﻲ : ﻫﻮ ﻃﺒﻌﺎً ﻻﺯﻡ ﺍﻓﻄﺮﻙ .. ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺻﺎﺣﻴﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺎﺍﺳﺘﻨﻜﺎﺭ : ﺷﻐﻞ ﺍﻳﻪ
ﻣﻲ : ﺍﻟﺴﻨﺘﺮ ﻳﺎ ﻣﺮﻭﺍﻥ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻤﻤﻤﻢ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺳﺎﻟﻲ ﺗﻴﺠﻲ ﻃﺒﻌﺎً
ﻣﻲ : ﻻﺀ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻭﻝ .. ﻭ ﻻ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻧﻊ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺰﻳﺢ ﺍﻻﻏﻄﻴﺔ ﻟﻜﻲ ﻳﻘﻮﻡ : ﺍﻣﺎ ﺍﺭﺟﻊ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻧﺘﻜﻠﻢ
ﻣﻲ ﺑﻀﻴﻖ : ﺍﻭﻙ
ﺩﺧﻞ ﻫﻮ ﺩﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻟﻴﻐﺘﺴﻞ ﺍﻣﺎ ﻫﻲ ﻓﺘﻮﺟﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺨﺰﺍﻧﺔ ﻭ ﺍﺧﺮﺟﺖ
ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭ ﻭ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﺍﻳﻀﺎً ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺩﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭ ﺍﺭﺗﺪﻯ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺔ
ﻣﻦ ﺣﻠﺔ ﺑﺎﻟﻠﻨﻮ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩﻱ ﻭ ﺣﺬﺍﺀ ﺍﺳﻮﺩ ﻭ ﺑﺦ ﻋﻄﺮﻩ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻣﻲ ﺣﺘﻰ
ﺗﺨﺮﺝ ﻭ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻲ ﻭ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺔ ﻣﻦ ﺑﻨﻄﺎﻝ
ﺑﻴﺞ ﻭ ﻗﻤﻴﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﺒﻨﻲ ﺍﻟﺪﺍﻛﻦ ﺑﻨﺼﻒ ﺍﻛﻤﺎﻡ ﻭ ﺣﺬﺍﺀ ﻣﻜﺸﻮﻑ ﺑﻨﻲ
ﻋﺎﻟﻲ ﺍﻟﻜﻌﺒﻴﻦ ﻭ ﺣﻘﻴﺒﺔ ﺑﻨﻴﺔ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﻟﻤﺴﺔ ﺑﺨﻠﻴﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﺒﻴﺞ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﻲ
ﻋﻠﻰ ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ ﻭ ,,,
ﻣﻲ : ﻳﻼ ﺍﻧﺎ ﺟﺎﻫﺰﺓ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻃﻴﺐ
ﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻟﺘﻌﺪ
ﻟﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻄﺎﺋﺮ ﻭ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﺿﻌﺘﻬﺎ
ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭ ﺗﻨﺎﻭﻟﻮﺍ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﺛﻢ ﺫﻫﺐ ﻛﻼً ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﻟﻰ ﻋﻤﻠﻪ
ﺩﺧﻞ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻭ ﻃﻠﺐ ﺳﻜﺮﺗﻴﺮﺗﻪ ﻟﺘﺨﺒﺮﻩ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭ ﺗﺄﺧﺬ ﺗﻮﻗﻴﻌﻪ
ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ . ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﺧﺒﺎﺭ ﻣﺎﺯﻥ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺍﻳﻪ
ﺩﻳﻨﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ ﻫﻮ ﺍﺗﺼﻞ ﻛﺬﺍ ﻣﺮﻩ ﻭ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ
ﻳﺠﺘﻤﻊ ﺑﺤﻀﺮﺗﻚ ﺑﺲ ﻗﻮﻟﻨﺎﻟﻪ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻣﺴﺎﻓﺮ ﺳﺄﻝ ﻋﻦ ﻣﻲ ﻫﺎﻧﻢ ﻗﻮﻟﻨﺎﻟﻪ ﻣﻊ
ﺣﻀﺮﺗﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﺗﺼﻠﻲ ﺑﻴﻪ ﻭ ﺣﻮﻟﻴﻬﻮﻟﻲ
ﺩﻳﻨﺎ : ﺍﻣﺮﻙ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﻭ ﻫﻤﺖ ﺩﻳﻨﺎ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻓﺎﺍﺳﺘﻮﻗﻔﻬﺎ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻙ ﺣﺴﻦ ﺑﻴﻪ ﺟﻪ ﻭ ﻻ ﻟﺴﻪ ﻳﺎ ﺩﻳﻨﺎ
ﺩﻳﻨﺎ : ﻟﺴﻪ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﺠﻲ ﻫﺪﻱ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﺧﺒﺮ
ﺧﺮﺟﺖ ﺩﻳﻨﺎ ﺟﻠﺴﺖ ﺧﻠﻒ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﺎﺯﻥ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺛﻢ ﺣﻮﻟﺘﻪ
ﻟﻤﺮﻭﺍﻥ .ﻭ ,,,
ﻣﺎﺯﻥ : ﺣﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ ﻳﺎ ﺑﺎﺷﺎ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺍﻳﻪ ﺍﻻﺧﺒﺎﺭ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺍﺧﺒﺎﺭ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻀﻴﻖ : ﻛﻮﻳﺴﻪ ... ﻗﺎﻟﻮﻟﻲ ﺍﻧﻚ ﻋﺎﻳﺰﻧﻲ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺍﻩ .. ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻳﻞ ﺍﻻﻭﻻﻧﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻃﻴﺐ ﺗﻤﺎﻡ ... ﺑﺲ ﻭﺍﺿﺢ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻚ ﺍﻥ ﻓﻴﻪ ﺣﺎﺟﻪ ﺗﺎﻧﻴﺔ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺩﻱ ﺻﻔﻘﻪ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﺍﻭﻱ ﻭ ﻗﻮﻟﺖ ﻻﺯﻡ ﺍﺷﺮﻙ ﺷﺮﻛﺘﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺣﺪﺩ ﻣﻌﺎﺩ ﻣﻊ ﺩﻳﻨﺎ ﻭ ﻧﺘﻜﻠﻢ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﻲ ﺗﺤﻀﺮ ﺍﻟﻤﻴﺘﻨﺞ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺎﺍﺳﺘﻨﻜﺎﺭ : ﻟﻴﻪ ﺑﻘﻰ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺎﺯﻥ : ﺩﺍ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻨﻌﻤﻞ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﻌﺮﻓﻮﺍ ﻣﻲ ﻣﻨﻴﻦ
ﻣﺎﺯﻥ : ﻣﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺟﺪﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﺷﻬﺮ ﻣﺪﻳﺮﺓ ﻣﻜﺘﺐ ﻓﻲ
ﻣﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺰﻧﺲ ﺩﺍ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻭﻙ ﻫﺸﻮﻑ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻊ ﺣﺴﻦ ﺑﻴﻪ ﻭ ﻫﺮﺩ ﻋﻠﻴﻚ
ﻣﺎﺯﻥ : ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻚ
ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﺧﺒﺮﺕ ﺩﻳﻨﺎ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻥ ﺣﺴﻦ ﻗﺪ ﻗﺪﻡ ﻭ
ﻳﺮﻳﺪﻩ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻗﺎﻡ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﻮﺟﻪ ﻧﺤﻮ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭ ﻳﻌﺎﻧﻘﻪ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻗﻠﺒﻲ
ﺣﺴﻦ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﻨﻪ : ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺩﻳﺔ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻙ
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺣﻮﺍﻝ ﻭ ﺍﻟﺮﻋﻴﺔ ﺟﻠﺴﻮﺍ ﻳﺘﻜﻠﻤﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﺷﻐﺎﻟﻬﻢ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻧﺖ ﻋﻨﺪﻙ ﻋﻠﻢ ﺑﺎﻟﺼﻔﻘﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻘﻮﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎﺯﻥ ﺩﻱ
ﺣﺴﻦ : ﺍﻳﻮﺍ ﺩﻱ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻘﺎﻭﻻﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﻭﻱ ﺍﻭﻱ ﻟﺴﻪ ﻓﺎﺗﺤﻪ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﻋﺎﻳﺰﻩ
ﻣﻨﻨﺎ ﺻﻔﻘﺔ ﺣﺪﻳﺪ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻫﻲ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﻣﺎﺯﻥ ﺑﻤﺎ ﺍﻥ ﻣﺎﺯﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺩﺍ
ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭ ﻣﻲ ﻣﺘﻬﻴﺄﻟﻲ ﻫﺘﻔﻴﺪﻙ ﺍﻛﺘﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﺍ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻛﺎﻓﻴﺔ
ﻋﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻮﻕ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﺎ ﺑﻴﻘﻮﻟﻮﻟﻚ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺩﻱ ﻃﺎﻟﺒﻪ ﻣﻲ ﺑﺎﻻﺳﻢ
ﺣﺴﻦ : ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻲ ﻻﺯﻡ ﺗﻴﺠﻲ ﺗﺘﻢ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺤﻨﻖ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﻬﻞ
ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : ﺍﺧﺒﺎﺭ ﻭﺍﺋﻞ ﺍﻳﻪ
ﺣﺴﻦ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻟﺤﺪ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻛﻮﻳﺲ .. ﺍﻧﺎ ﺑﻔﻜﺮ ﺍﺧﻠﻴﻪ ﻳﺠﻲ ﻳﺸﺘﻐﻞ ﻫﻨﺎ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻃﻴﺐ ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﻛﺪﻩ ﺑﺮﺿﻮ
ﺣﺴﻦ : ﻋﻴﻨﻪ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﻟﻴﻚ ﻭ ﺑﻤﺮﺗﺐ ﻛﻮﻳﺲ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﺧﺘﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻭﻙ
ﺍﻣﺎ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﻣﻲ ﻓﻼ ﻳﻮﺟﺪ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﺬﻛﺮ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻤﻼً ﻟﻬﺎ
ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺟﺎﺀ ﻫﺎﺗﻒ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻳﻨﻘﺬﻫﺎ ﺟﺎﺀ ﻟﻴﺼﻄﺤﺒﻬﺎ ﺫﻫﺒﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
ﻭﺟﺪﻭﺍ ﺍﻟﺨﺪﻡ ﻗﺪ ﻋﺎﺩﻭﺍ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﻧﻈﻔﻮﺍ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻋﺪﻭﺍ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺑﺪﻟﻮﺍ ﺛﻴﺎﺑﻬﻢ
ﻭ ﺗﻨﺎﻭﻟﻮﺍ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﻭ ﺟﻠﺴﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻪ
ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﻳﻨﻬﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻠﺐ ﺑﺎﻟﺘﻠﻔﺎﺯ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺗﻌﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻣﻲ : ﻻﺀ ﻋﺎﺩﻱ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻫﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﻲ ﻫﺘﺮﺟﻊ ﻭ ﺗﻘﻌﺪﻱ ﺍﻧﺘﻲ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﺍﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻭ ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻟﻪ : ﺑﺲ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺘﻔﻘﻨﺎﺵ ﻋﻠﻰ ﻛﺪﻩ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺷﻐﻞ ﻭ ﺟﻮﺍﺯ ﻭ ﺑﻴﺖ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ
ﻣﻲ : ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻧﺖ ﻣﺘﺠﻮﺯﻧﻲ ﻭ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻲ ﺑﺸﺘﻐﻞ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻫﻴﺨﻠﻴﻜﻲ ﺗﻘﺼﺮﻱ ﻓﻲ ﺣﻘﻚ ﻭ ﺣﻘﻲ
ﻣﻲ : ﺍﻣﺎ ﻳﻨﻘﺼﻠﻚ ﺣﺎﺟﻪ ﺍﺑﻘﻰ ﺍﺗﻜﻠﻢ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﺴﺘﻨﻰ ﺍﻣﺎ ﻳﻨﻘﺼﻠﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﻣﻲ ﺑﺤﺪﻩ : ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﺴﻴﺐ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻠﺤﺎﺳﺐ : ﻭ ﺍﻧﺎ ﻗﻮﻟﺖ ﻫﺘﺴﺒﻴﻪ ﻭ ﺩﺍ ﺍﻭﺭﺩﺭ ﻣﺶ ﻃﻠﺐ
ﻣﻲ : ﻳﻮﻭﻭﻭﻩ ﺑﻘﻰ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻫﺪﻱ ﻭ ﻧﺘﻔﺎﻫﻢ
ﻣﻲ : ﺍﻧﺎ ﻫﺎﺩﻳﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺭﺍﻛﻲ ﺑﻴﺖ ﻭ ﺟﻮﺯ ﻭ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻﺩﺩ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺶ
ﻫﻴﺒﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻠﺸﻐﻞ
ﻣﻲ : ﺍﻣﺎ ﻳﺒﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﻭﻻ ﻣﺶ ﻫﺸﺘﻐﻞ ﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﻳﻜﺒﺮﻭﺍ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻃﻴﺐ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻫﻴﺒﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﻭﻻﺩ ﻗﺮﻳﺐ ﺟﺪﺍً
ﻣﻲ : ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻣﺎ ﻳﺒﻘﻰ ﻳﺤﺼﻞ ﺣﻤﻞ ﻫﺴﻴﺐ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻣﻘﺘﻨﻊ ﺑﺲ ﺍﺷﺘﻐﻠﻲ ﻳﺎ ﻣﻲ ﺑﺲ ﻟﻮ ﺷﻐﻠﻚ ﺟﻪ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻭ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺶ ﻫﻴﺤﺼﻞ ﻃﻴﺐ
ﻣﻲ : ﺍﻭﻙ
ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻭ ﺻﻌﺪﺕ ﻏﺮﻓﺘﻬﻢ ﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﻭ ﺑﺪﻟﺖ ﺛﻴﺎﺑﻬﺎ ﻭ ﺍﺭﺗﺪﻯ ﻻﻧﺠﺮﻱ ﺑﺎﻟﻠﻮﻥ
ﺍﻟﻜﺤﻠﻲ ﻭ ﻟﻤﺖ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﺟﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﻳﻜﺔ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻀﻴﻖ ﻓﻘﺪ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻰ ﺳﻴﺎﺳﺘﻪ
ﺍﻣﺎ ﻫﻮ ﻓﺎﺍﻧﺘﻬﻰ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻪ ﻭ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﻜﻲ ﻳﺠﻠﺲ ﻣﻌﻬﺎ ﺩﺧﻞ ﻭ ﺟﻠﺲ
ﺑﺠﺎﻧﺒﻬﺎ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻥ ﻛﻼﻣﻲ ﻣﻀﺎﻳﻘﻚ ﺑﺲ ﻫﺘﺸﻜﺮﻳﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ
ﻣﻲ : ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﻫﻄﻠﻊ ﻗﺮﺍﺭ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﻟﻮﺍﺋﻞ ﺑﻜﺮﻩ
ﻣﻲ ﺑﻔﺮﺣﻪ : ﺑﺠﺪ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻨﺼﻒ ﻋﻴﻦ : ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺑﻘﻴﺖ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺎﺷﻴﺒﺲ ﻋﺎﻳﺰﻙ ﺍﻥ ﺍﻧﺎ
ﻣﻌﻴﻨﺘﻮﺵ ﺍﻻ ﻋﺸﺎﻧﻚ ﺑﺲ
ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻟﺘﺘﺠﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺮﺣﺎﺽ ﻓﻘﺎﻡ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻭ ﺟﺬﺏ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺷﺪﻫﺎ
ﻧﺤﻮﻩ ﺍﻻ ﺍﻥ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻣﻼﺻﻘﺔ ﻟﻪ ﻭ ﻟﻒ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ .ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺸﻮﻕ : ﻭﺣﺸﺘﻴﻨﻲ ﺍﻭﻱ
ﻣﻲ : ﻭ ﺍﻧﺖ ﻛﻤﺎﻥ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ : ﻣﺶ ﻭﺍﺿﺢ
ﻣﻲ : ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻧﺎ ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ﻓﻮﻕ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻫﺨﻠﻴﻜﻲ ﺗﺒﻘﻰ ﺗﻤﺎﻡ
ﻣﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﻠﺺ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻀﺘﻪ : ﻃﻴﺐ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻫﺪﺧﻞ ﺍﻟﺘﻮﻳﻠﻴﺖ
ﺗﺮﻛﻬﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﺍﻟﻰ ﺧﺰﺍﻧﺔ ﺍﻟﻤﺮﺣﺎﺽ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻬﺎ
ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺩﻭﺍﺀ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻟﺘﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺒﺔ ﺩﻭﺍﺀ ﻭ ﺍﺑﺘﻠﻌﺘﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﺽ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻨﻊ
ﺍﻟﺤﻤﻞ

يتبع

ستعشقنى رغم أنفكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن