ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﻪ ﻭ ﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻣﻨﺪﻫﺸﺎً : ﻧﻌـــــــــــــــــــﻢ ﺣﺎﻣﻞ ﺃﺯﺍﻱ ﻳﻌﻨﻲ
ﺳﺎﻟﻲ : ﺃﺯﺍﻱ ﺍﻳﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺘﻢ ﻣﺶ ﻣﺘﺠﻮﺯﻳﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺃﻣﺎﻝ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺎﺧﺪﻫﺎ ﺩﻱ ﺍﻳﻪ
ﺳﺎﻟﻲ : ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﻣﺶ ﺑﺘﻤﻨﻊ ﺍﻛﻴﺪ ﻳﻌﻨﻲ ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﻧﺖ ﻣﺶ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻭ
ﻻ ﺍﻳﻪ
ﺿﺤﻚ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺗﻌﺒﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﻓﺮﺣﺘﻪ ﻭ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻭ ﺯﻋﻼﻥ
ﺳﺎﻟﻲ : ﺯﻋﻼﻥ ﻟﻴﻪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻲ ﻣﺶ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺃﻣﺎ ﺗﻌﺮﻑ
ﺳﺎﻟﻲ : ﻣﺘﻬﻴﺄﻟﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺤﺰﻥ : ﺑﺎ ﺃﻣﺎﺭﺓ ﺍﻳﻪ .. ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻘﻠﺐ ﻭ ﺷﻬﺎ ﺃﻣﺎ ﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺃﺣﻨﺎ
ﻧﺨﻠﻒ .. ﻭ ﻻ ﺣﺒﻮﺏ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺎﺧﺪﻫﺎ
ﻗﺎﻣﺖ ﺳﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﺘﻮﺟﻬﺔ ﻧﺤﻮﻩ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻪ ﻭ ﺃﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻩ .
ﻭ ,,,
ﺳﺎﻟﻲ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺍﻷﻡ ﺍﻟﺤﺎﻧﻴﺔ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺃﻧﻚ ﺯﻋﻠﻦ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻟﻴﻚ ﺣﻖ
ﻭﺍﻟﻠﻪ .. ﺑﺲ ﺑﻼﺵ ﺗﻐﻠﻄﻮﺍ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ .. ﺧﻠﻮﺍ ﺣﺒﻜﻢ
ﺃﺩﺍﻡ ﻋﻴﻨﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻭﻝ .. ﻭ ﺍﻷﻫﻢ ﻣﻦ ﺩﺍ ﺍﺑﻨﻜﻢ ﺃﻭ ﺑﻨﺘﻜﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﻳﻴﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻻﺋﻤﺔ : ﺃﻧﺘﻲ ﺑﺘﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺳﺎﻟﻲ .. ﻗﻮﻟﻲ ﻟﺒﻨﺘﻚ ..
ﺑﻨﺘﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻧﺎﻭﻳﺔ ﻛﺪﻩ ﺗﺒﻮﻅ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺣﻠﻮﺓ
ﺳﺎﻟﻲ : ﻣﺶ ﺑﺘﺤﺒﻬﺎ ﺃﺗﻤﺴﻚ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﺃﻣﻨﻌﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺶ ﻫﺘﻘﺪﺭ ﺗﻘﺎﻭﻡ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺗﻐﻠﻂ ﻏﻠﻄﺔ ﻓﻈﻴﻌﺔ ﺯﻱ ﺩﻱ ﻭ ﺃﺭﻭﺡ ﺃﻃﺒﻄﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ
ﺃﺑﻮﺳﻬﺎ
ﺳﺎﻟﻲ : ﻻﺀ ﺑﺲ ﺑﻼﺵ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺩﺍ
ﺿﺤﻚ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻘﻬﻘﻬﺔ ﻓﺠﺎﺀﺓ ﺭﻏﻤﺎً ﻋﻨﻪ ﻣﻤﺎ ﺃﺩﻫﺶ ﺳﺎﻟﻲ . ﻭ ,,,
ﺳﺎﻟﻲ ﻣﺴﺘﻔﻬﻤﺔ : ﺑﺘﻀﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻛﺘﻢ ﺿﺤﻜﺘﻪ : ﻛﻞ ﺃﻣﺎ ﺃﻓﺘﻜﺮ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺑﺘﻌﻴﻂ ﻭ
ﺑﺘﻤﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻜﻤﻬﺎ ﺯﻱ ﺍﻟﻌﻴﺎﻝ ﺑﺠﺪ ﻛﺎﻥ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻣﺴﺨﺮﺓ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺳﺎﻟﻲ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺘﻤﻮﺕ
ﻭ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﻤﻠﻤﻞ ﻣﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻣﻤﺴﻜﺔ ﺑﻄﻨﻬﺎﺍ ﻭ ﺗﺘﺄﻭﻩ .
ﻭ ,,,
ﻣﻲ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺘﻌﺐ : ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ .. ﻣﺎﻣﺎ .. ﻣﺎﻣﺎ
ﺗﻮﺟﻪ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﺳﺎﻟﻲ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﺃﻣﺴﻜﺖ ﺳﺎﻟﻲ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻗﺒﻠﺖ ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ . ﻭ ,,,
ﺳﺎﻟﻲ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎﺍﺣﺒﻴﺒﺔ ﻣﺎﻣﺎ
ﻣﻲ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻨﺒﺮﺓ : ﺗﻌﺒﺎﻧﺔ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺃﻧﺎﺩﻳﻠﻚ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﻣﻲ ﻧﻈﺮﺓ ﻻﺋﻤﺔ . ﻭ ,,,
ﻣﻲ : ﺃﻧﺖ ﺟﻴﺖ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺘﻬﻜﻢ : ﺃﻩ ﻳﺎﺧﺘﻲ ﺟﻴﺖ
ﻣﻲ : ﻃﻴﺐ ﻛﺘﺮ ﺧﻴﺮﻙ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺴﺨﺮﻳﺔ : ﺃﻩ ﻃﺒﻌﺎً .. ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻟﻠﻐﻼﺑﺔ
ﺳﺎﻟﻲ ﻣﻌﺎﺗﺒﺔ : ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﻭﻻﺩ ﺑﻘﻰ ﺻﻠﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ
ﻣﻲ : ﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ
ﺳﺎﻟﻲ ﺑﺎ ﺃﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﺣﺼﻞ ﻛﻞ ﺧﻴﺮ .. ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ .. ﻫﺘﺒﻘﻲ ﻣﺎﻣﻲ
ﺻﻌﻘﺖ ﻣﻲ ﺃﺛﺮ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﺘﻪ ﺃﻣﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻﻳﻤﻜﻦ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻻﺑﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﺑﻨﺘﻬﺎ
ﻧﻔﺲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺋﺴﺔ ﻓﺎﺃﺟﻬﺸﺖ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺤﺪﺓ : ﺑﺘﻌﻴﻄﺘﻲ ﻟﻴﻪ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻳﻌﻨﻲ .. ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﺍﻩ ﻃﺒﻌﺎً ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺩﺍ
ﺳﺎﻟﻲ ﻭ ﺗﺮﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ : ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﻤﺎﻥ 8
ﺷﻬﻮﺭ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ
ﻣﻲ ﺑﺎﻛﻴﺔ : ﻫﻴﺎﺧﺪﻩ ﻣﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺃﻣﺎ ﻧﻄﻠﻖ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺃﻧﺘﻲ ﻟﻴﻪ ﻣﺤﺴﺴﺎﻧﻲ ﺃﻧﻲ ﺯﺑﺎﻟﺔ ﻭ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﻗﻠﺐ
ﻣﻲ : ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻧﻄﻠﻖ ﻣﺶ ﻫﺘﺎﺧﺪﻩ ﻣﻨﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﺃﻥ ﺃﺣﻨﺎ ﻫﻨﻄﻠﻖ ﺃﺻﻼً
ﻣﻲ : ﺃﻧﺖ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻛﻨﺖ ﺑﺸﺘﻐﻠﻚ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺘﻌﻠﻤﻲ ﺍﻷﺩﺏ
ﻣﻲ : ﻭ ﻻ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻧﺎ ﺣﺎﻣﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺘﺨﻠﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺫﻣﺘﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﺃﺳﻴﺒﻚ
ﻣﻲ : ﺑﺠﺪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺃﻩ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﻣﻲ : ﻭ ﻻ ﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻃﻴﺐ ﺧﻼﺹ ﺑﻘﻰ ﻣﻠﻮﺵ ﻟﺰﻣﺔ ﺍﻟﻌﻴﺎﻁ ﺑﻘﻰ .. ﻭ ﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﺃﻭﻝ ﺃﻣﺎ ﺗﻘﻮﻣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻳﺸﺪ ﺣﻴﻠﻪ ﺗﻨﺰﻟﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺗﺎﻧﻲ ﺃﻭﻙ
ﻣﻲ ﺑﺎﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻃﻔﻮﻟﻴﺔ : ﻣﺎﺷﻲ
ﺃﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺒﻬﺎ ﻭ ﺿﻤﻬﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺘﺤﺴﺴﺎً ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺑﺤﻨﺎﻥ .
ﻭ ,,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺷﻖ : ﻛﻨﺖ ﻫﻤﻮﻭﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻖ ﻋﻠﻴﻜﻲ
ﻣﻲ : ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﺮ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻣﺸﺎﻛﺴﺎً : ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ﻗﻮﻣﻲ ﻭ ﺧﻔﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﺫﻭﻥ ﻣﺴﺘﻨﻲ
ﻣﻲ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺿﺮﺑﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻩ : ﻣﺄﺫﻭﻥ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻚ
ﺳﺎﻟﻲ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻜﻮﺍ ﻟﺒﻌﺾ ﻳﺎ ﻭﻻﺩ
ﻣﺮﻭﺍﻥ- ﻣﻲ : ﻳﺎﺭﺏ
ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﺪﻑﺀ ﺍﻟﻰ ﻋﻼﻗﺔ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻣﻲ ﻣﺠﺪﺩﺍً ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ
ﻟﻴﻔﺤﺺ ﻣﻲ ﻭ ﺍﺫﻥ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻊ ﺗﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺘﺎﻣﺔ ﻟﺘﺜﺒﻴﺖ ﺍﻟﺤﻤﻞ
ﻋﻠﻤﺖ ﺃﺳﺮﺓ ﺣﺴﻦ ﺑﺎﻟﺨﺒﺮ ﻭ ﺳﻌﺪﺕ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺑﻪ
ﺍﺳﺘﻘﺮ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﻣﻊ ﺣﺴﻦ ﻭ ﻣﻲ ﺗﺒﺎﺷﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﻜﺮﺳﺔ ﺃﻏﻠﺐ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻟﺠﻤﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﻤﺘﻠﻜﻬﺎ ﻣﻬﺎ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ ﺃﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﺗﺮﻳﺪ ﻓﺎ ﻛﻞ ﺷﻴﺌﺎً ﻗﺎﻧﻮﻧﻲ ﻭ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻨﻬﻢ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺟﺪﺍً ﺗﻢ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﻌﻘﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﺇﻃﻼﻉ ﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﻭ
ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺼﺎﻧﻊ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺃﻛﺒﺮ ﺻﻔﻘﺔ ﺣﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻬﺎ ﺑﺎﺇﺷﺮﺍﻑ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻣﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﻦ ﻣﻲ
ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺗﺘﻔﻘﺪ ﺣﺎﺳﻮﺑﻬﺎ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﻣﻨﺰﻟﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻤﺪﺓ ﻋﻠﻰ
ﺃﺣﺪﻯ ﺍﺭﺍﺋﻚ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﺗﺤﺘﺴﻲ ﻋﺼﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻝ ﻭ ﻧﺴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﻌﻠﻴﻞ ﺗﻄﺎﻳﺮ
ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻌﺴﻠﻲ ﺗﻔﺎﺟﺌﺖ ﺑﺪﺧﻮﻝ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺃﺭﺍﺿﻲ ﻓﻴﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ
ﻋﺎﺋﺪﺍً ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻪ ﻣﺒﻜﺮﺍً
ﺻﻒ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭ ﺳﺤﺐ ﺣﻘﻴﺒﺔ ﺣﺎﺳﻮﺑﻪ ﻭ ﺳﺘﺮﺗﻪ ﻭ ﺗﺮﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺟﺪﻫﺎ
ﻛﺎﻟﻤﻠﻚ ﻣﻤﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﻳﻜﺔ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭﺻﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺒﻞ
ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻓﻲ ﻣﻘﻌﺪ ﻣﻘﺎﺑﻞٍ ﻟﻬﺎ . ﻭ ,,,,
ﻣﻲ : ﺟﺎﻱ ﺑﺪﺭﻱ ﻳﻌﻨﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺧﻠﺼﺎﻥ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻣﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻣﻘﻌﺪﺗﺶ ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺃﺧﻠﺺ ﻛﺎﻡ ﺣﺎﺟﺔ
ﻣﻲ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻘﻮﻳﻚ ﻳﺎﺭﺏ ﻳﺎ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ
ﻣﻲ : ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ .. ﺑﺲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﺩﺍ ﺧﻨﻘﻨﻲ .. ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺃﻡ
ﺑﺘﺤﺮﻙ ﺑﺪﻭﺥ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﺍﻻﻭﻻﻧﻴﺔ ﻛﺪﻩ ﺃﻭﻝ ﺃﻣﺎ ﺗﻌﺪﻱ ﻫﺘﺒﻘﻲ
ﻓﻠﺔ ﺷﻤﻌﺔ ﻣﻨﻮﺭﺓ ﻭ ﺗﺒﻘﻠﻠﻲ ﻭ ﺗﺒﻘﻲ ﻣﺴﺨﺮﺓ
ﻣﻲ ﻣﻌﺎﺗﺒﺔ : ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﻣﺮﻭﺍﻥ
ﺿﺤﻚ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : ﺑﻬﺰﺭ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﺘﺒﻘﻲ ﺣﺎﻣﻞ ﺃﻣﻮﺭﺓ ﺧﺎﻟﺺ
ﻣﻲ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻭﺍﺛﻘﺔ : ﻃﺒﻌﺎً ﺃﻧﺎ ﻗﻤﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﺎﻻﺗﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻣﺪﺍﻋﺒﺎً : ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻭﻟﺪ ﻳﺎ ﻭﺍﺛﻖ ﺃﻧﺖ
ﻗﺎﻃﻊ ﺣﺪﻳﺜﻬﻢ ﺭﻧﻴﻦ ﻫﺎﺗﻒ ﻣﺮﻭﺍﻥ .. ﻭ , ,,
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺩﺍ
ﻣﻲ : ﻃﻴﺐ ﻣﺎ ﺗﺮﺩ ﺗﺸﻮﻑ ﻣﻴﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺃﻭﻙ
ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : ﺍﻟﻮ
ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ : ﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻋﺰ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺍﻳﻮﺍ ﺃﻧﺎ .. ﻣﻴﻦ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ : ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺣﻤﺪﻱ ﺷﺎﻛﺮ ﻣﻦ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻣﺘﻔﺎﺟﺌﺎً : ﺃﻫﻼً ﺃﻫﻼً ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﺣﻤﺪﻱ : ﺃﻫﻼً ﺑﻴﻚ
ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : ﺃﻧﺎ ﻟﺴﻪ ﻣﺘﻌﻴﻦ ﻣﺪﻳﺮ ﻟﻼﺩﺭﺍﺓ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺭﻓﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺗﻬﻢ ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻚ ﻭ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﺣﻤﺪﻱ : ﺃﻧﺎ ﻗﺮﻳﺖ ﻣﻠﻔﻚ ﻭ ﻣﺼﺎﺩﺭﻱ ﺃﻛﺪﺕ ﺃﻧﻚ ﻣﻈﻠﻮﻡ ﻭ ﺃﻥ ﺗﻬﻤﺔ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺩﻱ
ﻣﻠﻔﻘﺔ ﺍﺻﻼً .. ﻭ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﺪﺍﻡ ﺳﺎﻟﻲ ﺟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺪﻭﺭ
ﻋﻠﻴﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺧﻴﺮ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﺣﻤﺪﻱ : ﺗﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 9 ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻭ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻭ
ﺗﻌﺮﻑ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭ ﻫﻮ ﻛﺬﻟﻚ .. 9 ﺑﺎﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﻫﺘﻼﻗﻴﻨﻲ ﺃﺩﺍﻡ ﺣﻀﺮﺗﻚ
ﺣﻤﺪﻱ : ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻙ .. ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﺍﻏﻠﻖ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻭ ﻫﻮ ﻣﻨﺪﻫﺶ ﺛﻢ ﺿﺤﻚ ﻗﺎﺋﻼً : ﻣﻌﻘﻮﻟﺔ ؟ !
ﻣﻲ ﻣﺘﺴﺎﺋﻠﺔ : ﺧﻴﺮ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺏ : ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻘﺎﺑﻠﻨﻲ ﺑﻜﺮﻩ
ﻣﻲ ﺑﺤﻨﻖ : ﺗﺒﻊ ﺣﺴﻴﻦ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻻﺀ .. ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻭ ﺃﻣﺎ ﻟﻮﻟﻮ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﺍﻋﺘﺪﻟﺖ ﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ : ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﺑﺮﻱﺀ ﻭ
ﻳﺮﺟﻌﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﺑﻴﻘﻮﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻠﻔﻘﺔ ﻟﻚ .. ﺑﺲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﻮﺿﻮﻉ
ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺩﺍ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭ ﺃﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻳﻪ : ﻳﺎﺭﺏ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ
ﺑﺮﻱﺀ ﻭ ﻳﺆﺟﻌﻚ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻗﺎﺑﻀﺎً ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ : ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻳﻘﺪﻣﻪ ﺭﺑﻨﺎ
ﻭ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺧﺮﻯ ﻛﻨﺎ ﻗﺪ ﺃﻫﻤﻠﻨﺎﻫﺎ ﻟﻤﺪﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺠﻠﺲ ﻣﻴﺮﻧﺎ ﻣﻊ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ﻓﻲ
ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻫﻲ ﻳﺘﺠﺎﺫﺑﻮﻥ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ . ﻭ ,,,
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ
ﻭﺍﺋﻞ : ﻗﺮﻓﺎﻥ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻣﺶ ﻋﺎﺟﺒﻚ ﻭ ﻻ ﺍﻳﻪ
ﻭﺍﺋﻞ : ﻻﺀ ﻋﺎﺟﺒﻨﻲ ﺑﺲ ﻟﻮ ﺃﺧﻮﻛﻲ ﻳﺒﻄﻞ ﻳﺘﺄﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻃﻴﺐ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﺑﻘﻰ
ﻭﺍﺋﻞ ﺑﺎﺍﻧﻔﻌﺎﻝ : ﻓﻲ ﺃﻧﻚ ﻭﺣﺸﺘﻴﻨﻲ ﻭ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﺗﻼﻳﻢ ﻋﻠﻴﻜﻲ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺍﻧﺎ ﻣﻌﻚ ﺃﻫﻮ
ﻭﺍﺋﻞ ﺑﺤﺪﺓ : ﻣﻴﺮﻧﺎ ﻣﺘﺴﺘﻌﺒﻄﻴﺶ ﺃﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﻗﺼﺪﻱ ﻛﻮﻳﺲ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻭﺍﺋﻞ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻟﻮ ﻋﺮﻑ ﻫﻴﻘﺘﻠﻨﻲ
ﻭﺍﺋﻞ : ﻭ ﻣﻲ ﻫﻴﻘﻮﻝ ﻟﻤﺮﻭﺍﻥ ﺑﺲ .. ﺑﺬﻣﺘﻚ ﻣﻮﺣﺸﺘﻜﻴﺶ ﺷﻘﺘﻨﺎ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻭﺍﺋﻞ ﺑﻠﻴﺰ ﺑﻼﺵ ﺍﻻﺳﻠﻮﺏ ﺩﺍ
ﻭﺍﺋﻞ ﺑﻐﻀﺐ : ﺧﻠﻴﻜﻮﺍ ﺃﻧﺘﻢ ﻛﻠﻜﻢ ﻛﺪﻩ ﺃﺿﻐﻄﻮﺍ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻣﺘﻌﻤﻠﻮﻟﻴﺶ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺎ
ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻫﻄﻔﺶ ﻣﻨﻜﻢ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺃﻧﺎ ﺑﺲ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻱ ﺍﻋﻤﻠﻚ ﺍﻳﻪ
ﻭﺍﺋﻞ : ﺗﻴﺠﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻧﺮﻭﺡ ﺷﻘﺘﻨﺎ
ﻣﻴﺮﻧﺎ : ﻭﺍﺋﻞ ﺑﻠﻴﺰ ﺑﻼﺵ ﻛﺪﻩ
ﻭﺍﺋﻞ ﺑﻐﻀﺐ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﺤﺐ ﻣﻔﺎﺗﻴﺤﻪ ﻭ ﻳﺸﺮﻉ ﺑﺎﻟﺮﺣﻴﻞ : ﺃﻧﺘﻲ ﺣﺮﻩ ﺑﻘﻰ
ﻣﻴﺮﻧﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻤﺴﻚ ﻳﺪﻩ : ﺧﻼﺹ ﺧﻼﺹ .. ﺍﻫﺪﻯ ﺑﺲ
ﻭﺍﺋﻞ : ﻫﺘﻴﺠﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻣﻴﺮﻧﺎ ﺑﺘﺮﺟﻲ : ﻳﺎ ﻭﺍﺋﻞ
ﻭﺍﺋﻞ ﺑﺤﺰﻡ : ﻣﻔﻴﺶ ﻭﺍﺋﻞ ﻫﺘﻴﺞ ﻭ ﻻ ﻻﺀ
ﻣﻴﺮﻧﺎ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺩﺩ : ﻫﺎﺟﻲيتبع