جزء ٤٦

6.1K 190 4
                                    

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﻪ ﻭ ﺍﻷﺭﺑﻌﻮﻥ
ﻣﻀﺖ ﺃﻳﺎﻡ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﻦ ﻭ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻓﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﻠﺢ ﻧﺎﺣﻴﺔ
ﺗﺨﺮﺏ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻣﺎﺯﻥ ﻭ ﺣﺴﻴﻦ ﻭ ﻣﻬﺎ ﻗﺪ ﺍﺗﻔﻘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻘﺎﻋﻪ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻳﻄﺎﻟﺒﻬﻢ
ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﺴﺪﺍﺩ ﻭ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻨﺸﺮ
ﻫﻞ ﺳﻴﺘﻬﺮﺏ ﺣﺴﻦ ﻋﺰ ﻣﻦ ﺳﺪﺍﺩ ﺍﻟﻘﺮﺽ
ﺣﺴﻦ ﻋﺰ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻻﻓﻼﺱ
ﻫﻞ ﺳﻴﺴﺘﻐﻞ ﺣﺴﻦ ﻋﺰ ﻣﻨﺼﺐ ﻭﻟﺪﻩ ﺑﺎﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻟﻴﺘﻌﺪﻯ ﺍﻷﺯﻣﺔ
ﺍﻷﻣﺮ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﺳﻮﺀﺍً ﻭ ﻻ ﺃﺣﺪ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﺤﻞ
ﻭﻗﻌﺖ ﺃﺣﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻓﻲ ﻳﺪ ﻣﻲ ﻭ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺘﺎﺟﺮ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺗﺘﺴﻮﻕ
ﺻﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﻣﺎ ﻳﻨﺸﺮ ﻓﺎ ﺣﺴﺒﺖ ﺣﺴﺎﺑﻪ ﺣﺪﺙ ﻋﺎﺩﺕ ﺳﺮﻳﻌﺎً ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺩﻭﻥ
ﺍﺳﺘﻜﻤﺎﻝ ﺷﺮﺍﺀ ﺣﺎﺟﻴﺘﻬﺎ
ﻭﺻﻠﺖ ﻭ ﻣﺎ ﺃﻥ ﺩﺧﻠﺖ ﺣﺘﻰ ﺳﺤﺒﺖ ﻭﺿﻌﺖ ﺍﺣﺪ ﺧﻄﻮﻁ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺷﺘﺮﺗﻬﺎ
ﻓﻲ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻭ ﻫﺎﺗﻔﺖ ﺯﻳﻨﺔ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺣﺴﻦ . ﻭ ,,,
ﺯﻳﻨﺔ : ﺃﻟﻮ
ﻣﻲ : ﺃﻳﻮﺍ ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﻴﻦ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻣﻲ : ﺃﻧﺎ ﻣﻲ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﻴﻦ
ﻣﻲ : ﻣﺶ ﻣﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻓﻴﻦ ﻧﺎﺍﻭ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺍﻟﻌﻘﺮﺑﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻬﺎ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﻊ ﻣﺎﺯﻥ ﻭ ﺣﺴﻴﻦ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ
ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺶ ﻫﺘﺎﺧﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭ ﺩﺍ ﻛﻠﻪ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ﻣﻦ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻷﻥ ﻓﻲ
ﻧﺎﺱ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻧﻬﺎ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻣﻌﻴﻄﺔ ﺑﺎﻳﻦ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍ
ﻟﻘﻄﺘﻬﺎ
ﻣﻲ : ﻃﻴﺐ ﺑﺼﻲ ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﻣﻨﻚ ﺧﺪﻣﺔ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺗﺤﺖ ﺃﻣﺮﻙ
ﻣﻲ : ﺻﻮﺭﻳﻠﻲ ﺍﻟﻌﻘﻮﺩ ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﺍﺑﻌﺘﻬﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻴﻞ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻭ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ
ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 12 ﺍﻓﺘﺤﻲ ﺍﻟﻴﺎﻫﻮ ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺍﻳﻪ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺍﻭﻙ
ﻣﻲ : ﺯﻳﻨﺔ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺣﺪ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻧﻲ ﻛﻠﻤﺘﻚ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻳﺎ ﻣﻲ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺩﺍ ﻣﻨﻬﺎﺭ ﺧﺎﻟﺺ
ﻋﺼﺮ ﻗﻠﺐ ﻣﻲ ﺍﻟﻤﺎً ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﺸﻔﻊ ﻟﻪ : ﺯﻳﻨﺔ ﺩﺍ ﻣﺶ ﻣﻮﺿﻮﻋﻨﺎ ﺑﻠﻴﺰ
ﺍﻋﻤﻠﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻋﻠﻴﻪ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﺎﺷﻲ ﻳﺎ ﻣﻲ
ﻭ ﻣﺎ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺯﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﻣﻬﺎﺗﻔﺔ ﻣﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﺭﺳﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﻘﻮﺩ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻲ
ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺗﺘﻔﻘﺪﻫﺎ ﺑﺘﺮﻛﻴﺰ ﺷﺪﻳﺪ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺛﻐﺮﺓ ﻟﺘﺨﺮﺝ ﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺄﺯﻕ
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﺣﺴﺖ ﻣﻲ ﺑﺎﻟﻐﺒﺎﺍﺀ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺍﻟﺸﺮﻁ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﻲ
ﺳﻴﺪﻓﻌﻪ ﻣﺎﺯﻥ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻳﻐﻄﻲ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺗﺄﺩﻳﺐ ﻣﺎﺯﻥ ﻭ ﺭﺑﻤﺎ
ﻳﺠﻌﻞ ﻣﺎﺯﻥ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﺎ ﺑﺸﻲﺀ
ﻗﻄﻊ ﺣﺒﻞ ﺃﻓﻜﺎﺭﻫﺎ ﻭ ﺗﺨﻄﻴﻄﻬﺎ ﺩﺧﻮﻝ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺼﺮﺥ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻬﺎ . ﻭ ,,
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﻌﺪﺗﻚ ﺩﻱ
ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ
ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﻔﺤﺺ ﺃﻛﻮﺍﺏ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ
ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺳﺐ : ﻛﻞ ﺩﺍ ﻧﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻘﺘﻠﻲ ﻧﻔﺴﻚ
ﻣﻲ : ﻳﺎ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺒﻴﺮ ﺣﻤﺎﻳﺎ ﻫﻴﺪﺧﻞ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭ ﻣﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﺮﻭﺍﻥ
ﻳﺘﻀﺮ ﻓﻲ ﺷﻐﻠﻪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﺮﺩ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺨﺒﺚ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﻓﻬﻤﺖ : ﺃﻭﻋﻲ ﺩﻣﺎﻏﻚ ﺗﺮﻭﺡ ﻟﺒﻌﻴﺪ ﺃﻧﺎ ﺑﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﻋﺸﺎﻥ ﺑﻨﺘﻲ
ﻭ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﻜﻞ ﺣﺴﻦ ﺩﺍ ﺯﻱ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺍﻓﻀﺎﻟﻪ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﺘﻴﺮ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺃﻧﺎ ﻗﻮﻟﺖ ﺣﺎﺟﺔ ...
ﺛﻢ ﺻﻤﺘﺖ ﺑﺮﻫﺔ ﻭ ﺿﺤﻜﺖ
ﻣﻲ : ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﻋﺒﻴﻄﺔ ﺑﺘﻀﺤﻜﻲ ﻟﻴﻪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺑﺘﺤﺒﻴﻪ
ﻣﻲ : ﻋﺎﺩﻱ ﻳﻌﻨﻲ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﻛﺪﻩ
ﻣﻲ : ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻣﺶ ﻭﻗﺘﻚ ﺑﺠﺪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﺑﺲ
ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ ﻣﻲ ﻭﺿﻊ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺑﻌﻴﻦ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺗﺤﺒﻪ ﺑﻞ ﺗﻌﺸﻘﻪ ﻧﻈﺮﺕ ﻷﻣﻨﻴﺔ ﺛﻢ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻣﻲ : ﻟﻸﺳﻒ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻣﺤﺒﻮﺵ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻟﻴﻪ ﺑﻘﻰ ﻛﻞ ﺩﺍ
ﻣﻲ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺣﺴﺮﺓ : ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﺩﺍ ﺑﺘﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﻟﻴﻪ .. ﺑﻴﺼﺪﻕ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻭ
ﺑﻴﻜﺬﺑﻨﻲ .. ﺃﻧﺎ ﻏﻠﻄﺖ ﻭ ﻏﻠﻂ ﻛﺒﻴﺮ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺍﺳﺘﺤﻖ ﻛﻞ ﺩﺍ
ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺍﻻﺧﺖ ﺍﻟﻨﺎﺻﺤﺔ : ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﺟﺎﻟﺔ ﻛﺪﻩ .. ﻭ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ
ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻋﻠﻴﻪ
ﻣﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺘﺤﺴﺲ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﺑﺎﺃﻧﺎﻣﻠﻬﺎ : ﻛﻨﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﺍﺳﺘﺤﻤﻞ ﻣﻨﻪ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ
ﺍﻻ ﻳﺎﺧﺪ ﺑﻨﺘﻲ ﻣﻨﻲ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻳﺎ ﺑﺖ ﺃﻛﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻮﻝ ﻛﺪﻩ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺷﻴﻄﺎﻥ
ﻣﻲ : ﻳﻤﻜﻦ .. ﺑﺲ ﻟﻮ ﺷﻮﻓﺘﻲ ﺷﻜﻠﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﻨﻲ
ﻭ ﺑﻴﻘﻮﻟﻲ ﺑﺘﺘﺴﻬﻮﻛﻲ .. ﻭ ﻻ ﺃﻣﺎ ﻗﺎﻟﻲ ﻫﻄﻠﻘﻚ ﻭ ﺍﺧﺪ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻋﺮﻓﺘﻲ
ﺍﻧﻪ ﻫﻴﻨﻔﺬ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻟﻪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻬﺪﻱ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﺑﻴﻨﻜﻢ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩﺕ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﺮﺣﺔ ﻟﺘﻠﻄﻴﻒ ﺍﻟﻮﺿﻊ : ﺩﻱ ﻣﺶ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﺃﻧﻚ
ﺗﺎﻛﻠﻲ ﻳﻼ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺟﺎﻫﺰ
ﻣﻲ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﻤﺘﻨﺔ : ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺍﻣﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻙ ﻛﻨﺖ ﻫﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﺘﻀﻨﻬﺎ : ﺩﺍ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮﻧﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺣﺪﺗﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻭ ﻗﻤﺮﻙ
ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﺘﻴﺠﻲ ﺗﻨﻮﺭ ﻭ ﺗﺼﻠﺢ ﺍﻻﺣﻮﺍﻝ
ﻣﻲ : ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻳﺎ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺩﺍ ﺃﻧﺎ ﻫﻤﻮﻭﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺧﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻲ
ﻓﻴﻪ
ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻘﻮﻣﻚ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ
ﻣﻲ : ﻳﺎﺭﺏ
ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻲ ﻭ ﺗﻨﺎﻭﻟﺖ ﻣﻊ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﻋﺎﺩﺕ
ﺍﻟﻰ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺗﺒﺤﺚ ﻭ ﺗﺒﺤﺚ ﻭ ﺗﺮﺍﺳﻞ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻮﺻﻠﺖ ﻟﻤﺎ ﺳﺘﻔﻌﻞ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻓﻲ
ﻣﻮﻋﺪ ﺯﻳﻨﺔ ﻓﺘﺤﺖ ﺣﺴﺎﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﺎﻫﻮ ﻭ ﺍﺭﺳﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻜﺎﻟﻤﺔ . ﻭ ,,,
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﺶ ﻧﺎﻭﻳﺔ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﻴﻦ ﺑﺮﺿﻮ
ﻣﻲ : ﻻﺀ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﺎﺭﻓﺎﻛﻲ ﻫﺘﺤﺴﻲ ﺑﻼﺫﻧﺐ ﻭ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻪ ﺍﻧﺴﻲ
ﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﻗﺪ ﺗﻨﺒﻬﺖ ﻟﺸﻲﺀ : ﺑﺖ ﻳﺎ ﻣﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﺍﻗﻔﻲ ﻛﺪﻩ
ﻣﻲ : ﻟﻴﻪ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻫﻮ ﻣﺶ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻧﺰﻝ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﺍﺣﺴﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﻜﺸﻒ : ﺍﻩ ﺑﺲ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻗﺎﻟﻲ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﻫﺘﻔﻀﻞ
ﺷﻮﻳﻴﺔ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﻲ
ﻣﻲ : ﻧﻌﻢ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺍﻧﺘﻲ ﻛﺪﺍﺑﺔ
ﻣﻲ : ﻭ ﺃﻧﺎ ﻫﻜﺪﺏ ﻟﻴﻪ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻴﻪ ﺩﺍ ﻏﻠﻂ ﻣﻦ ﺣﻘﻪ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﺑﻨﻪ ﻟﺴﻪ
ﻣﻮﺟﻮﺩ
ﻣﻲ ﻭ ﻗﺪ ﺍﺭﺗﻜﺒﺖ : ﺯﻳﻨﺔ ﺑﻼﺵ ﺗﺨﺮﻳﻒ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻣﺎﺕ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﺶ ﺭﺑﻨﺎ ﻛﺪﻩ ﻫﻴﻌﺎﻗﺒﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺎﻣﻞ ﻭ ﺑﺎﻳﻦ ﺍﻧﻚ ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ
ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻭ ﺑﻨﺘﻚ ﺃﻭ ﺍﺑﻨﻚ ﺍﻣﺎ ﻳﺠﻮﺍ ﻭ ﻳﻜﺒﺮﻭﺍ ﻭ ﻳﻔﻬﻤﻮﺍ ﻣﺶ ﻫﻴﺸﻜﺮﻭﻛﻲ ﺩﻭﻝ
ﻫﻴﺸﻔﻮﻛﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻇﺎﻟﻤﺔ
ﻣﻲ : ﺯﻳﻨﺔ ﺑﻠﻴﺰ ﺑﻼﺵ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻋﺎﻳﺶ ﻭ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻏﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ
ﻋﻨﺪﻙ .. ﻫﻴﺎﺧﺪ ﺑﻨﺘﻲ ﻣﻨﻲ )) ﻗﺎﻟﺖ ﺟﻤﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﻓﺮﺕ ﺩﻣﻌﺔ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻬﺎ ((
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﺶ ﻫﻘﻮﻟﻮﺍ ﺑﺲ ﻫﺴﺘﻨﺎﻛﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻪ
ﻣﻲ : ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﻬﻞ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻛﺘﺒﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﺍ ﻭ ﺭﻛﺰﻱ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻗﻮﻟﻲ ﻳﺎ ﻧﺠﻤﺔ
ﻣﻲ : ﺑﺼﻲ ﻣﺎﺯﻥ ﺳﻴﺒﻴﻬﻮﻟﻲ .. ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻜﺮﻩ ﻫﺘﺮﻭﺣﻲ ﺍﻟﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ
ﻫﺘﺴﺄﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻇﻔﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺳﻠﻤﻰ .. ﻫﺘﻘﻮﻟﻴﻠﻬﺎ ﺍﻧﻚ ﻣﻦ ﻃﺮﻓﻲ ﻫﺘﺪﻳﻜﻲ
ﺳﺠﻞ ﻣﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﻣﻲ ﻭ ﺣﺴﻴﻦ ﺗﺪﻳﻪ ﻟﻤﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻫﻴﺸﻮﻑ ﺷﻐﻠﻪ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻋﻠﻢ ﻭ ﻳﻨﻔﺬ
ﻣﻲ : ﻭ ﺗﺮﻭﺣﻲ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ ﺑﻜﺮﻩ ﺗﻜﻠﻤﻲ ﺍﻟﺮﻳﺲ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺳﻴﻦ
ﻳﻜﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻋﺎﺩﻱ ﻭ ﺃﻥ ﻣﻲ ﺑﺘﻘﻮﻟﻜﻢ ﻟﻮ ﺷﻤﺖ ﺭﻳﺤﺔ ﺧﻴﺎﻧﺔ ﺃﻭ ﺣﺪ ﻋﺎﺭﻑ
ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﻭ ﺳﻜﺖ ﻫﺘﻮﺩﻳﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﻫﻴﺔ ﻭ ﺗﺸﻐﻠﻮﺍ ﻭﺭﺩﻳﺎﺕ ﺯﻳﺎﺩﺓ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺑﺲ ﻳﺎ ﻣﻲ ﺍﻟﺒﻀﺎﻋﺔ ﻫﺘﻘﻌﺪ ﻓﻲ ﺃﺭﺑﻴﺰﻧﺎ
ﻣﻲ : ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺖ ﺃﻭﻓﺮ ﻟـ3 ﺷﺮﻛﺎﺕ ﻭ ﻫﺎﺧﺪ ﺍﻟﺮﺩ ﺍﺧﺮ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﻛﻠﻬﻢ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ
ﻛﻤﻴﺎﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺲ ﻫﻴﺴﺄﻝ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻌﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﻧﻊ ﻭ ﻛﺪﻩ ﻭ ﺑﻜﺮﻩ ﻫﺒﻌﺘﻠﻚ ﺃﻣﺎ
ﻳﺮﺩﻭﺍ ﺗﺪﻱ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻟﻤﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﺗﻌﻤﻠﻮﺍ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻛﻠﻪ ﻫﻴﺒﻘﻰ ﺗﻤﺎﻡ ﺑﺲ ﺑﻠﻴﺰ
ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ ﺭﻛﺰﻱ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻫﺘﺎﺑﻌﻚ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺃﻧﺘﻲ ﺟﺪﻋﺔ ﺃﻭﻱ ﻳﺎ ﻣﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻏﻴﺮﻙ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻤﺘﺖ ﻓﻴﻪ
ﻣﻲ : ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ ﺩﺍ ﺃﺑﻮ ﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﺍﻧﻜﻞ ﺣﺴﻦ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻪ
ﻣﻴﺴﺘﺤﻘﻮﺵ ﻣﻨﻲ ﻏﻴﺮ ﻛﺪﻩ
ﺑﺪﺃﺕ ﺯﻳﻨﺔ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺧﻈﺔ ﻣﻲ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻗﺪﻣﻮﺍ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﺬﻱ
ﺣﺼﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﻰ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﻀﺮﺭ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ
ﺣﺴﻴﻦ ﻧﺼﺮ ﻓﺎ ﻣﻬﺎ ﺗﺤﻤﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺟﻴﺪﺍً ﺍﻟﻤﺼﺎﻧﻊ ﺗﻌﻤﻞ 24 ﺳﺎﻋﺔ ﺩﻭﻥ ﺗﻮﻗﻒ
ﺑﺠﺪ ﻭ ﺍﺟﺘﻬﺎﺩ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﺩ ﻟﻤﻲ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺙ
ﺍﺟﺘﻤﻊ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﺣﺴﻦ ﻭ ﺯﻳﻨﺔ ﺑﻤﻨﺪﻭﺑﻮﺍ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻭ ﺍﺗﻔﻘﻮﺍ ﺍﺗﻔﺎﻕ
ﻣﺮﺿﻲ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﻭ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻰ ﻃﺒﻴﻌﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺣﺴﻦ ﻭ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ ﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﻳﻘﺪﻣﻮﺍ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺎﻓﺂﺕ ﻭ ﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﻗﺮﺭﺕ ﺯﻳﻨﺔ ﺃﻥ
ﺗﺨﺒﺮﻫﻢ ﺑﻤﻦ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ . ﻭ ,,,
ﺯﻳﻨﺔ : ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻳﺎ ﻣﺴﺘﺮ ﺣﺴﻦ ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﺤﻘﺶ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﺩﺍ ﻣﺶ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ
ﻋﻤﻠﺖ ﺩﺍ
ﺣﺴﻦ : ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻟﻴﻪ ﺑﺘﻘﻮﻟﻲ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺄﻣﻨﺎﻧﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﻘﻮﻟﺶ ﺑﺲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﻘﻮﻟﺶ
ﺣﺴﻦ : ﻣﻴﻦ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻳﻌﻨﻲ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺶ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻲ
ﺣﺴﻦ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺎﺳﺲ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻫﻲ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﺒﺘﻨﻤﺶ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ
ﺑﺎﻟﻴﺎﻫﻮ ﻭ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﺲ ﻟﻸﺳﻒ ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﻻ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﺗﻘﻮﻟﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﻨﺪﻡ : ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺑﺘﺤﺴﺴﻨﻲ ﺃﻧﻲ ﺯﺑﺎﻟﺔ ﺃﻭﻱ
ﺯﻳﻨﺔ : ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻲ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺍﻥ ﻣﺴﺘﺮ ﻭﺍﺋﻞ ﺑﻴﺸﺘﻐﻞ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﻣﻬﺎ
ﺣﺴﻦ : ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺎﺳﺲ
ﺯ ﻳﻨﺔ ﻭ ﻗﺪ ﺗﺮﺩﺩﺕ ﻃﻮﻳﻼً : ﻣﺴﺘﺮ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻗﻮﻟﻲ ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺑﺲ ﺍﺣﻠﻔﻠﻲ ﺍﻧﻚ ﻣﺶ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻤﻲ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻗﻮﻟﻲ ﻳﺎ ﺯﻳﻨﺔ
ﺯﻳﻨﺔ : ﺍﻭﻋﺪﻧﻲ ﺍﻻﻭﻝ
ﻣﺮﻭﺍﻥ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻫﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﻮ ﻻﻗﻴﻬﺎ ﺍﺻﻼً
ﺯﻳﻨﺔ : ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ ﻣﻤﺎﺗﺶ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺑﺼﺪﻣﺔ ﻣﻤﺘﺰﺟﺔ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﻧﻌﻢ ؟ !
ﺯﻳﻨﺔ : ﻣﻲ ﻗﺎﻟﺘﻠﻚ ﻛﺪﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﻓﻜﺮﺗﻚ ﻫﺘﺎﺧﺪﻫﺎ ﻣﻨﻬﺎ
ﻣﺮﻭﺍﻥ ﻭ ﻗﺪ ﺃﺩﻣﻌﺖ ﻋﻴﻨﻪ ﻓﺮﺣﺔ : ﺃﺧﺪﻫﺎ ؟ !
ﺯﻳﻨﺔ ﺑﺎﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ : ﺃﻳﻮﺍ ﻛﻠﻬﺎ ﺷﻬﺮﻳﻦ 3 ﻭ ﻳﺠﻴﻠﻚ ﺃﺣﻠﻰ ﺑﻨﻮﺗﺔ

يتبع

ستعشقنى رغم أنفكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن