6

110K 2.4K 122
                                    

استيقظ وجد عديد من الاشخاص يحيطون به.. وهناك انثي تجلس بجانبه علي السرير تزرف دموعا غزيرة....

لم يتعرف علي اي منهم ولا علي تلك التي تتشبث بيده وتبكي
نظر لهم..
-انتو مين



































طبعا صدقتوا.....

سوري.... اكيد يعني مش هخليه يفقد الذاكرة... وامشي الرواية في احداث رتيبة... وتقليدية...

كملوا.. الفصل تحت
بحبكواااااااا جدا💞💞💞💞💞



💞💞💞💞💞💞💜💜💞💞💞💞💞💞

فتحت عينيها... لا تعلم اين هي... اخر ما تتذكره انه تعرض لحادث

ماذا حادث... عند هذه النقطة.. فتحت عينيها بسرعة... وجدت نفسها في غرفة مشفي...

خرجت سريعا... فتحت الباب.. فرأتهم امامها...

حاتم... وعادل.. وجوي... يحيى...

اسرع حاتم تجاهها
-مالك يا حبيبتي.. استريحي شوية

-استريح.. فين سيف...

اقترب منها والدها.. واحتضنها

-سيف نايم دلوقتي... هو كويس دلوقتي... الحادثة بس سابتله شوية جروح.. وكسر في رجله.. ماتقلقيش...

هرجت من حضنه مفزوعة.. تبكي
-اشوفه... اشوفه يا بابي... علشان.. علشان خاطري

-طيب اهدي.. هتشوفيه.. اهدي بس

فتحوا باب الغرفة.. ودخلوا جميعا... وجدوه مستيقظا.. علامات الالم علي وجهه

اقتربوا منه.. بينما هو نظره متعلق بها.. اقتربت ببطء.. حتي وصلت اليه

 حتي وصلت اليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم تستطع... انما احتضنت يديه.. وغطت بهما وجهها واخذت تبكي..
-هشششش اهدي.. انا كويس

-قالت بين شهقاتها
-قلبي.. قلبي واجعني... تبقى مش كويس...

-ازال دموعها بأصابعه...
ابتسم بوهن... ثم .. ربت علي خدها
-انا بقيت كويس لما شفتك...
ثم رفع يدها وقبلها

-الف سلامة عليك يا سيف.. ايه الي حصل يا ابني

-الله يسلمك يا عمي... ولا حاجة.. كنت سايق بسرعة.. علشان اوصل للمصنع الي بيتحرق.. ظهرت عربية فجأة.. حاولت اتفاداها بس معرفتش.. وادي النتيجة

حور .. بقلم Doctoritaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن