(ممنوع النشر او الاقتباس أو النقل أو الطبع سواء الكترونيا أو ورقيا إلا بتصريح خاص مني ....و جميع الحقوق محفوظة من قبل التطبيق و اي تشابه في اي فكرة من افكار القصة سيتم ازالة للحساب رسميا )
#ملخص
لاعبها في المهد و هو خطيب والدتها ....و اقسم هلى تبني...
آصلان رجع عينو للدراع ديالها و كيرمقها بإهتمام شديد و تركيز تام و على حسب الخبرة ديالو تأكد انها ممهرساش المدربة : خاصنا نديوها عند طبيبة ... الآركس حيد يدو من دراعها و نزل يد تحت من ضهرها و ليد لخرى تحت من رجليها وهو كيلمس بشرتها الحريرية بين يدو و رفعها للعندو فحال شي ريشة الدهبية ...و ناض بيها و هي كتشوف فيه وشادة من دراعها و كتبكي فحال الاطفال في حضنو ...وهادشي امام اعين للانظار ديال التلاميذ خاصة لصاحبات هاد الحادث ...كانو باغين يرجعوها اضحوكة و لكن كيضهر انهم رجعوها بطلة ...آصلان بمجرد ما هز دمية باربي بين يدو استدار بيها كيتمشى بسرعة و منزل حواجبو كيرمقها بنظرات العطف و الشفقة أحاسيس افتاقدهم الآركس من بداية مسيرتو الخارجة على قوانين ...ماشي من السمات ديال قاتل انه يحس بهاد الاحاسيس اللعينة
وئام كتغير التعابير ديالها للطفولية و هازا حواجبها برأفة و شادة من الدراع ديالها : هيء آصلان كيضرني بزاااف هيء هيء الآركس هازها بين يدو بحضر كأنه هاز شيء ثمين و عينو في دموعها لي كيشعلو فيه رغبة انه يمسحهم من خدها المحمر و انفها بدا كيتحول للون الزهور من شدة البكاء ....كان كيشوف قدامو لوحة كتمتجز مع الوان الطبيعة باش تعطي أية من الجمال و هو يهضر بنبرة كتقارب الصمت : غنوصلو دابا لعند طبيبة ... زاد رفعها للعندو و طلع راسو عاقد حواجبو و كيتمشى بيها على النحو السريع ... بضع خطوات كتكسر صمت الممرات ديال المدرسة ....حتى وصل بيها للجناح ديال الطبيبة لي كانت جالسة حتى دخل الآركس و بين يدو وئام كتبكي و شعرها محتاضن خشونة يدو كتطفي للعنة شيطان لي عليه و هي كتبكي بحرقة و مرة كتشوف في دراعها و كترجع عيونها في الآركس الطبيبة ناضت بسرعة من مكانها : شنو وقع امسيو آصلان الآركس رمقها بنصف نظرة و بلكنة حادة : عندها جروح بزاف خاصهم يتعقمو دابا طبيبة حركت ليه راسها بالايجاب و استدارت بسرعة باش تجيب لمعقمات...و الآركس حرك الخطوات ديالو في اتجاه السرير الطبي ... و حطها بكل رفق على السرير و هي مجبدة عينيها وكتصدر اصوات الانين مرفقة بشهقات البكاء حتى تحطت على السرير و طلعت عيونها في الآركس و كتميل شفايفها : هيء هيء آصلان (آركس رجع عينو للدراعها و خداها بين يدو بروية كيحركها برفق و هي تشهق و غمضت عينيها كتبكي و كتغوت و كتحرك رجليها بألم) أيي هيء هيء لا لا آصلان هيء كتحرقني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.