58

1.6K 29 0
                                    

💀هوسي بإبنة عدوي 2 💀
👑oumaima mega👑
🎭267🎭

وئام في الاصل مشغولة البال اكتفات انها وقفت و رفعت حواجبها و دارت كتشوف فيها ....صوفي تمشات للعندها و وقفت قدامها بابتسامة كانو في نفس الطول و طبعا مستوى الجمال كيختالف وئام مرتافعة عليها بدرجات و كيف كتعرفو المراهقات في هاد الزمان هما سيدات الاجساد الانثوية المثيرة
صوفي : يلاه كنت كنقول للبنات درجة ديال الصداقة لي بيناتنا انا وياك
وئام بضحكة باردة هاد الهضرة بالنسبة ليها تافه بزاف : اممم مزيان
البنت 1 : منين نتوما صحبات للهاد الدرجة علاش متشاركوش نفس الاخوية لي بيناتكم ؟
وئام دارت للعندها منزلة الابتسامة كتعبر على قوة القرار : لاا العضويات بجوج معندهم حتى علاقة ببعضهم لا في الشكل لا في المضمون
صوفي كتبان فحال الدخيلة او لاصقة في وئام : اه اه بصح حنا هدرنا انا وياها في هاد الموضوع
وئام دارت عندها دارت فيها نظرة ناقصة حيت كتكدب (لعنة الله عليك يا بنتي زعمة نتي مكتكدبيش ) : غادي نخليك دابا يلاه البنات ....و استدارو عطاوها بالضهر ديالهم و خلات صوفي كتشوف فيها خاصها تدير شي حاجة باش تخلي وئام لي لاصقة فيها ماشي للعكس ....تمشات وئام و جلست في مكانها مجموعة على راسها و رجعت شعرها للور بجوج يدين و قلبها اشتد عليه الخفقان و كتاخد نفسها دارت رجل على رجل و رجعت نزلتها معرفتش واش تجلس عادية و لا لا ....انعدام خبرتها في علاقات الحب خلاها تفكر واش شعرها الاشقر مرتب واش مكين حتى خطأ في المكياج ديالها ....و هي كتفكر في هادشي تلاشى كلشي في لمح البصر بمجرد ماسمعات دعسات متقطعة ثقيلة ديال خطواتو و كتسحب معاها صمت رهيب في الفصل ...وئام بلا مطلع راسها يكفي قلبها النابض و حرارتها لي كتطلع للوجهها و كتاخد الصبغة الحمراء ... سرطت ريقها و البسمة على شفايفها ....الاركس كيف العادة وقف في المنتصف يومو عادي جدا كسائر الايام الفرق الوحيد انه انتصر و دخل صغيرة الريكس وسط السجن ديالو ....داير يدو من موراه ورافع راسو و دافع الصدر ديالو عينو فحال شي واحد ميت حركها بشكل دابل للوئام كيشوفها منزلة راسها و رجع كيشوف في تلاميذ .... البارح غرق بما يكفي في ظلام باش يحارب شي حاجة كتزعزع ليه قلبو من جيهتها و هو على غير علم ان الهوس مرض تغرس فيه فتح شفايفو بصوت الشجي : نبداو دابا بغيت كلشي انتابه عندي ...كانت اوامرو مطاعة حتى من قبل اكثر تلاميد شغب الا لوحيدة لي ضامة يدها تحت الطاولة و كتعض قنت شفايفها و الخجل مثقل على عينها مقدراش تهزهم فيه و كتزعم في راسها باش غير تشوف فيه ... طلعت عينها برموشها ببطء هو يخفق قلبها بقوة و شدات على البسمة ديالها حبيبها الاربعيني وسيم للدرجة كبيرة و راق ليه دور استاد  ...الاركس هز جهاز تحكم بين يدو و خدم ليهم الداتاشور و بدا مباشرة من بعدها كيهدر على الدرس و عينو تحركت بشوية للصغيورة ديل الريكس ...لي غير شافتو و نزلت عينها بسرعة و كتوسع ابتسامتها رفع حاجبو فيها و كمل الشرح ديالو و كيحاول يتجاوزها و فاش كيرجع مرة اخرى عينو ليها كتدير نفس للحركة ...و في بعض المرات كتوسع فيه عيون القطة الخضراء و ابتسامة على شفايفها الوضع قد ماكان بالنسبة ليه عادي خلاتو يتحسس منو عاد فتنة جمالها كتخلي نظرو ميغبش عليها ثانية و يرجع ليها لا اراديا في لحظة من اللحظات نساتو الجميلة بنضراتها على فين كان بالشرح ديالو و وقف و انقبضت حواجبو و رجع عينو للداتاشور وهو كيدير الحنحنة صعيب يتجاهل وجودها قدامو حتى انها نساتو نسبها مفكرش فيه ولا للحظة ...و هي مشاغبة حطات مرفقها على الطاولة و يدها فوق فمها كتمنع الابتسامة و موسعة عينيها فيه

هوسي بإبنة عدوي الجزء الثاني (رواية بدارجة المغربية في طور الكتابة +18 )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن