(ممنوع النشر او الاقتباس أو النقل أو الطبع سواء الكترونيا أو ورقيا إلا بتصريح خاص مني ....و جميع الحقوق محفوظة من قبل التطبيق و اي تشابه في اي فكرة من افكار القصة سيتم ازالة للحساب رسميا )
#ملخص
لاعبها في المهد و هو خطيب والدتها ....و اقسم هلى تبني...
شرف مع غميزة كيهضر : سمحيليا قبيلة قست شعرك بلا ادن وئام ناضت بشوية و هزات الساك ديالها و تليفون في يديها و بغرور افروديت (اسطورة الجمال الاغريقية) لي واضح في عيونها : ماشي مشكيل كنستأدن منك ...و ردت شعرها للور و تجاوزتو كتمشى ...شرف رفع حواجبو باهتمام ماشي ساهلة الامر لي زاد من جادبيتها اكثر بالنسبة ليه ...تبعها بعينو طلعها و نزلها قوام زوين بزاف و مؤخرة دائرية يقدر يتخيلها دار ابتسامة جنب و هي تمر عليه تلميدة زوينة حتى هي : شكرا مسيو شرف شرف دار لعندها : العفو ...و حتى هي طلعها و نزلها و دازت عليه وئام خرجت من تما و غيرت تعابيرها للرأفة و شدات الهاتف ديالها ...و جاو من موراها لورين 1 و لورين 5 لورين 1 : فففف شحال ثقيييل هاد لاستاد لورين 5 : و ضحكو حامض بزااف يووو ....وئام كتكتب رسائل نصية للاركس و لكن هو مكيجوبش و حتى انه مكيشوفش رسائلها معرفاهش حتى فين و لا شنو كيدير بضبط
في القصر ديال الريكس ...وفاء خرجت من السيارة ديالها و معاها وثب معنقاه و رافعة راسها للسما و عيسى و ولادو تابعينها من للور كيطلبو عيسى : وااا وفاء و يهديك الله وفاء : انا مغنعطيييكش ولديي مغاديش نخلييه معاااك محضيتيهش حتى تضرب الياس و سفيان مولفين الطليب : عافاك اخالتي خليه معانا عافاك ا خالتي ...وثب داير يدو في جيبو و مستقر و هادئ و غير مدور راسو لعندهم و كيشوف فيهم وفاء وصلت قدام باب القصر الداخليي و دارت عندهم : عيسى نتا خنتي الامانة لي عطيتك و بسبابك ولدي تضرب عيسى : وااا وفاء وا وفاء راه هاكا كيتعلمو الدراري و راه ماشيي شي جرحاااا راه غير صغيرة و راه حتى وثب فركع لدري لاخر عينو وفاء : داكشي علاش مغاديش نعطييك ولدي باش متعلموش فحال هاد التصرفات عيسى : واااا وفاء وااا وفاء واش انا لي علمتو راه هو لي دابز بوحدو ....هما يسمعو صوت رجولي زعزع قلوب الكل : شنو واقع هنا ...وفاء وسعت عينيها و عيسى حتى هو وقف تسمر في بلاصتو ...الياس و سفيان رجعو للور شوية تخباو من مور باهم و وثب راه واقف عادي و دار نص دورة و تبسم جنب ....الملك كان نازل من الدروج بحواجب منقضة و كيتمشى لجيهتهم و كيشوف في عيسى : شنو هاد الصداع ؟ ....وفاء دارت كتشوف فيه و قلبها وقف في بلاصتو ...و عيسى واقف كيشوف فيه لسانو تعقد ...الريكس نزل عينو لولاد عيسى لي كانو خايفين وهو يرسم شبه ابتسامة مابين شفايفو ...و وصل لعندهم و هز يدو حطها على راس سفيان الريكس دار عند وثب : وثب دي الياس و سفيان يلعبو وثب حرك ليه راسو ايجابا و دار ليهم براسو يلاه حتى هما مشاو معاه عيسى : يااه ا مسيو الريكس عاقل على سمياتهم الريكس تسناهم حتى مشاو و دار لعندو مخسر وجهو و قرب حتى لعندو و وقف قدامو و بين سنانو كيهضر : بسبابك تضرب ولدي وثب اعيسى ....وفاء شهقت و وسعت عيونها عيسى كيخرج عينو : ااااناااا ؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.