الكاتبة : أساور الياسري 🖤
*************
غَنيتلك موّطني ، موّطني وبگـِٰاعك شگٍد غـٰرب
أستِشهد وأنضّرب وأدريَ الوّطن مَو إلي !💔إستفتاء انو انتو مع او ضد :
انو قتل قاسم سليماني وابو مهدي المهندس ضلم او هذا حق الشهداء وثأرهم ..
*****************
محمد ..
من شفت زينب مخابرتني ابتسمت بحب ورجعت دكيت عليها .. من ردت وسمعت صوتها تبجي صار بيني وبين الجنون شعراية اكلله شبيج ما تحجي ..
لمن كالت انو غيث ابن خالها خاطبها تسودنت حتى الشعراية راحت ووبدون اي تفكير جان كل فكري اخذ ابوي واروح هسه اخطب بس تحطططمت الحيااة بعيني وضاعت وحسيت انو هاي اخر لحضة بحياتي من كالت انو جراح نهى عليها ..
لا يا ربي فدوة لاسمك اخذ مني روحي بس لا تاخذ مني زينب والله هاي عمري وحتى دوم اكللها اشك بيج انج مسويتلي عممل على كد ما اني مهوووس بيها والله من يوم عرفتها لليوم كل احلامي بيها وكل دعائي انها تكون من نصيبي ..
اقسم بالله انو ما عندي احد اعز منها بهاي الدنيا حتى اهلي لهالدرجة يعنني انهووست بيها .. وهيج تروح مني كلت والله حتى لو اروح لجراح واترجاه ترجي انو يتركها عندي استعداد اسوي هيج والله علمود زينب ..
بس من سمعت صوت شيخ جابر تصلبت مو خوف على نفسي لا على زينب هددني وسمعت صرخة زينب لو اني تخبلت كمت اعيط علي يعوفها بس هو سد التلفون ..
كمت اروح وارجع بكراج بيتنا لان هذا الحجي قبل لا ادخل للبيت بعني بالكراج .. لزمت شعري بكل قوتي حرت شسوي كل بالي يمها لا يضربها او لا يكول لأنس او لأبوها ما يرحمونها والله ..
ردت اروحلهم احميهه خاف يسولهه شي واني اتحمل المسؤلية واكللهم اني جنت اخابرهه او اني علقتهه بيه المهم هي ميصير عليها شي اهم شي هي عسى ما يموتوني اني ..
بس خفففت لا يكونون ما يدرون و اعم عليها طبيب للبيت ورحت لغرفتي كبل وامي تصيح حتى اجي اتغدى بس اني وين وهي وين ..
طبيت لغرفتي وقفلت الباب واني احس بيه نار مشتعله ما تطفى ضليت اروح وارجع بغرفتي .. تخيلت زينب تصيير لغيري وبحضن غيري وانو كل عمري احلم بحضنها ووجودها يمي ..
تخيلت حياتي بدونها وبدون صوتها وضحكاتها الترد بيه الروح وزعلها ومراضاتي الها .. احس التفكير هد حيلي وما كدرت اضل واكف ..
سندت روحي عالحايط وبديت انزل عالحايط لمن كعدت بالكاع ودموعي اخذت مجراها على خددي اريييد اصرررخ اريييد اعييط حبيبتي رجعوها الي حياتنا ما نتخيلها بدون بعض والله ..
كمت اتذكر من بداية حبنا لحد الان مثل الشريط يمر كدام عيني واحس الذكريات كامت تكوي كلبي بنارها بعد ما جانت البلرحه تنعشني هاي اللحضات ...
أنت تقرأ
في عنق جبران قلادة
Romanceحكايتي اليوم عن انثى حُرمت من اهم ما قد يحتاج اليه كل شخص وخاصة الانثى وهو والدها .. حُرمت من ان تشكي له ظلم الزمن .. وان يفرح لفرحها .. وان تبكي على صدره لانها ولدت وهي لم ترى والدتها وان تستمتع بقليل من دلالها .. وبعد كل حاجتها له ولهفتها للقائه...