مو بارت

5.8K 454 223
                                    

السلام عليكم متابعين الرواية 
الكاتبة : فاطمة علي
اقروا للاخير مهم جداً ....

اولا : الرواية جنت خايفه انزلها
ومن نزلت الاعلان قبل تلث سنوات جنت متحمسه
لهاي الرواية هواي

بس من شفت الكم الهائل الي ضد
الحشد وضد الفصائل
كلت خل انسحب من هاي الرواية

رجعت كلت ليش ماانزلها هاي حقيقة
ومااكدر اتلاعب بأي شي
لان عندي متابعين
من الذهبية والجيش والحشد
وحتى عندي متابعين سوريين
ولبنانيين بس يفضون من اعمالهم
يجون يقرون الرواية

بسنه ٢٠٢٠ وتحديدا قبل استشهاد القادة
بيومين كلت مستحيل انزلها
لان الوضع جان كولش خطر وهيج رواية
اذا انزلها ممكن اني اخسر حياتي
لان اكو هووووواي
ناس بالعراق :

اولا يكرهون الحشد وهل شي منتهين منه
ثانيا نكرو فضل كل دولة اتدخلت وساعدت العراق
ثالثا سمونا ذيول وتبعية و غيرها من المسميات

للعلم والملاحظه المهمه
اني من النساء الي تزوجت انسان مجاهد
٣ مرات رجعلي متصوب كل مرة يوصل
للموت ويرجع يقاتل
وجان قبل بدون راتب
ولحد هل لحظه هو عينه منتهية ميشوف بيها
وبعده مستمر
بدوامه وكل هذا ويكول
عيوني فدوة لمولاتي فاطمة الزهراء عليها السلام

اني كشخصي ورأيي
كفاطمة بنت عاشت بنص الحرب
من ٢٠١٢
لحد هل لحظه
اعرف كولش عنها

والي ميعرف اني اعلام الالكتروني
بنص الحشد
من ٢٠١٥ لحد ٢٠١٨
بعدها اني انفصلت عن الحشد الزينبي
وكمت ادعمهم بحساباتي الخاصه

اجيت وقويت قلبي بنهاية سنه ٢٠٢٠
وكلت راح انزلها
وكلت شكو خايفه من كم واحد
نثاية ورى الكيبورد
صارت مشاكل بين ابطال الرواية والبطلات
واكو بيهم عرفو
الي بالكوه وافقو وبقت قصته
واكو ابطال
مقبلو تنزل قصصهم ولغيتها

كلت هاي هم عرضه صارت للروية
رحت ونزلت عشق الطوئف بجزء ثاني
وبعدها عصفورة جرف

هنا اني جايتني غير هاي الروايات
روايتين طبعا اني من النوع الي مااقبل اي
رواية لهذا رواياتي محدوده الي موافقه
عليهن

المهم
اجتني قوة ربانية
ونزلت الرواية

وقبل لا انزلها كلت لبطلات الرواية
ترى راح يصير انتقاد
للفصائل الايران اللبنان وسوريا
واليمن وحتى العراق
يعني بين قوسين ( الهلال الشيعي )
كالن كولش عادي
لان احنه صار سنين
يحجون علينا
هي بقت على الرواية
فوتي بزودج ست فاطمة
واحنه ابـــد منضوج من اي احد
ينتقد ونتقبل كل الاراء

عيون النار داعشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن