البارت السابع والثلاثين

7.8K 579 624
                                    

🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
دا١عش
⚘الحلقة -٣٧-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم + لايكاتكم 🍃..

راح يجي الّي يزرع بفجوة
جرحك بستان ورد 🫀 ....
.............................

ماجد : غادرت ، اختنگت حيل ، مشكور واعتذر ازعجتكم ...
المدير : لا سيادة النقيب هذا شغلنا ....

ماجد : اكدر اعرف بأي محافظه تنزل الطيارة ...
المدير : اتفضل هسه اشوفها ...

ماجد : كعدت هو دور بالالبتوب ....
المدير : من بغداد الانقرا ...

ماجد : سلمت عليّ وطلعت ، تمشيت واحس الدنيا كلها مهدمه فوگ راسي ، طلعت ركبت سيارتي ، مشيت شوية وكفت السيارة ، نزلت وانه مخلي ايدي على قلبي ...

.... دحكت السما ، بعدها الغيوم بيها خط الطيارة ،
ليش سويتي هيج بيا ، شلون تركيني ، هو هذا حبج الي ، ول انه وكفت بوجه اهلي علمودج تالي تعوفيني وتسافرين ...

... حتى بدون ماتحجين ولا تكليلي ، خوش طعنه طعنتيني ، ركبت سيارتي وطلعت بوجهي البغداد ، احس بفشله فشلتها كدام ابوي وعمامي ....

.... نزلت يم المقر ، دك التلفون باقر ، جاوبتو ها خوية ....
باقر : انت وين ...؟
ماجد : بالمقر ...

باقر : شيخ طه دك عليك ، وكال وين ماجد تلفونو مغلق ...
ماجد : بعدو عد المصلح ...
باقر : روحلو للبيت ، منتظرك هناك ...

ماجد : ماشي ، سديتو منو ، ركبت السيارة دحكت خلصت بانزين ، ركت الستيرين حييل ، خليت راسي على الستيرن ....

....اخذت نفس ، نزلت منها وقفلتها اخذت تكسي والبيت شيخ طه....

💥بعد لو صار العمر
شامه اعله جيدك
ما اريدك ......
.............

معاذ : ماردين بنتي ، جاوبيني ، ماردين شبيج ماري بنيتي ، اغمى عليها ، كمت واصيح بنص الطيارة ، بنتي تخربطت ، الله يخليكم ساعدوني ...

ناز : ماردين ، وج ماري شبيج حبيبتي ، وخرونه ورجعو الكرسي ليورى وكامو يصحون بيها ...

ماردين : شميت ريحه ماطيبه ، كامت تلعب نفسي بالزايد ، ماحسيت الا انه جاي اتقيء ، طلعت روحي ...

ناز : المضيفه لازمه العلاگه وماردين انتهت وهي تتقيء ، فتحو الحزام واخذوها للحمام ، غسلت وجهه ، انتهت وجهه اصفر صار ....

معاذ : تعالي بنتي ، تعالي يمي ، خليتها بصفي ونومتها على جتفي ، تحملي هسه شوية و نوصل ....

مادرين : انتهيت ، كامو يجيبولي شغلات دافية اشربهن وعلاج مال تقيء شوية هدءت معدتي ، بس وجع صار بمثانتي خفيف ....

.... غفيت ماحسيت الا ابوية يكعدني ...
معاذ : يله بتي وصلنا ...
ماردين : ردت اوكف ماكدرت ...

عيون النار داعشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن