⚠️(الكتاب الثاني و الأخير من رواية تحت الغطاء الأسود)⚠️
فالكين أمير جنيات جذاب و ذكي يعيش في مملكة أسليرا الساحرة، شعبها يحبوه و ملوكها يدعموه لكن مع مرور الزمن قرر فجأة أن يتنحى عن كونه اميراً و يترك المملكة لكي يعيش حياة مختلفة في مملكة أخرى بين...
مرحباً بكم للجزء الثاني من روايتي - تحت الغطاء الأسود - و التي تسمى تحت الغطاء الأبيض.
إن كنتم من تقرأو جديدين هنا، فأهلاً، انا ادعى مينار اكتب روايتي من خيالي و على طريقتي و اتواصل مع متابعيني بِقدر الأمكان.
و إذا كنتم قديمين و تعرفوا الجزء الأول من هذه الرواية، مفاجئ!! هذه لكم و من اجلكم.
> > مهم جداً ان تقرأو أول جزء كي تفهموا احداث هذا الجزء لأن الأثنان متعلقان ببعضهم و كي تفهموا ما يجري و من الشخصيات بشكل افضل. < <
قبل البدأ اريد توضيح بعد الامور
- جميع الشخصيات من اختراعي.
- جميع الأماكن في الرواية من اختراعي.
- توجد معلومات هنا ربما خاطئة و غير صحيحة اكتبها من اجل احداث و مجرى الرواية لا اكثر و انا اوضح ذلك قبل كل بارت على اية حال.
- إن لاحظتم اخطاء املائية اخبروني و إذا لاحظتم اخطاء في مجرى الرواية ارجوا اخباري ايضاً فسوف اصححها بسرعة و اكون ممتنة لكم.
رواياتي الاخرى:
+ تحت الغطاء الأسود (مكتملة) +
+ امرأة بالأسود (مكتملة) +
و الأن استمتعوا بالمقدمة، احبكم❤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أخذت العربة تهتز أكثر كُـلما مَشت فوق مطبات مرتفعة مع أنَ الأحصنة المُدربة تقودها بانتظام و على سرعة مُعتدلة إلا أنَ و بِسبب الأمتعة التي تحملها تجعلها أكثر ثُقلاً، و مع ذلك حاولتُ قدر الأمكان قراءة الكتاب الصغير المفتوح بين يداي من دون الشعور بالدوار.
طبعاً فشلت بما أنَ الاهتزاز لم يتوقف منذُ ساعات.......أو لنقول منذُ يومين تقريباً.
رفعتُ رأسي من الكتاب لكي افتح سِتارة العربة الصغيرة مِن الداخل و انظُر عبر النافذة.
