تكمش في ملامحها تحس في راسها رزين شويا حلت عينيها بثقل بقات ترمش في سقف الغرفة تستوعب.. بدات تتذكر بالشوي.. ثواني وتجي مخطوفة دوب تفكرت..آخر حاجة في ذهنها كيف كانت تبكي برا الصالة وبعدها فمهاا وخشمها تسدو وماحست على حتى شي ...تنترت من السرير قاعدة مرعوبة .... ثبتت في الغرفة انصدمت ماعرفتش وين هي ..غرفة وحدها عبارة عن قصر بقات باهتة غرفة مضخمة بمعنى الكلمة ستيل الطبقات الرأسمالية في ثانية ظنت روحها في غرفة ملك من الملوك قامت من محلها الرعب ماكنها والصدمة الثانية كي شافت لروحها لابسة شوميز بيضة رجالية واصلة لفخاضها تحتها سليب كهو حطت يدها على فمها ......*حياة: اهئ اهئ ويني انا وشنية صار؟؟؟ غزرت على جنبها جدار جهة من الغرفة كلو مخدوم بالزجاج مضوي الغرفة جرات جيهتو حااولت تفتحو تفتحلها على شكل باب غزرت تحت حالة فمها وعينيها صحافي رجال في كل بلاصة فوق 100 منشورين في كل بلاصة بقات تدقق..مش جو تونس ومش ريحتها ومش ستيل بنيها لي موجودة فيه زادا وينها مالا كل الأفكار هاذي ساوروها تلفتت على جنبها شافت روحها في مرايا مازالت بمكياجها متاع حفلة الخطبة......وهي تحاول تعرف وينها تحرك قفل الباب رعشت في بلاصتها ...غزرت لروحها عضت شفتها بملامح باكية وجرات قعدت ورا الباب لي تفتح بالوقت.....#يتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
