هاي الرواية(المراهقة والاربعيني) الي كاتبتها بما تُسمى كاتبة* فرحانه بنفسها كاتبة رواية حقيقية باللهجة العراقية اسمها (المراهقة والاربعيني) وعليها مشاهدات بكل المواقع
رحت قريت كم بارت محتواها (بيدوفيليا، عنف ضد المرأة)لعبت نفسي
طلعت الفئة العمرية للمشاهدين 95% منهم بنات اهمارهن 16 وجوى!! يعني اغلبهن مو بالغات،
ثاني شي العائلة الي روت عنهم زينب ماچانو يدرون انو قصتهم صارت على كل لسان وهسه عالگة يمهم والافندية فرحانه لان روايتها حققت ايرادات عالية!
البنت الي سولفت القصة لزينب لغت تنشيط حسابها
مال فيس لان ماعبالها السالفة راح تصير هيج خطرة وتندمت وزينب مامسحت الرواية لمن الاهل عرفو لااا راحت سوت كتاب وطبعتو ونشرتو هم ! والبنت ذيج محد يعرف عنها شي واهل المراهقة ديشوفون قصة بنتهم بكل مكان والبنت مدري متزوجة لو لا معرف وين صفة بيها الدهر،
ثالث شي بعيداً عن كل الفوك حتى لو ماصارت مشاكل هيه دمرت واجهة الادب العربي والعراقي دمار لااسلوب لا منطق لا محتوى مناسب للفئة العمرية المشاهدة،
اعرف اغلبكم قارين هالرواية بس هاي قصتها چبيرة اكبر من مجرد رواية عالوات ، هاي العوائل الي بالرواية ماضيهم اسود ومشاكل ونسدت وهسه نفتحت مرة الخ بسبب وحدة تعبد الفلوس والشهرة.
المجتمع العراقي الى أين؟!
*توضيح للي مايعرف البيدوفيليا*
البيدوفيليا تعني التحرش بالاطفال الي همه دون ال18 الي بفترة المراهقة-مثل ممكتوب بالعنوان مال روايتها-
البيدوفيليين همه الي يتحارشون بالاطفال ويغتصبوهم وهالشي علي معاقبة من الحكومة بكل دول العالم لان مجرد نشر هيج شي راح يلعب بعقول كومه ناس ويحرضهم.
