*الحب الأسير*
Doaa
(28)
تذكير : سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم ♡
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
" علي ... ي علي ... علي م تطنشني ي علي "
علي كان راقد وموجه نظرو ناحيه السقف وماف تعابير ف وشو .. عبودي قعد جنبو ومسح وشو ب يدو وقال : زعلان عشان مشينا من خالتو سوسن ؟؟
لمن م لقى اجابه من علي وقف على حيلو وقال : طيب كويس .. تمام.
وطلع مشى ل محمد القاعد ف التلفزيون بحضر الاخبار .. قعد جنبو وقال : انت ي حاج علي د ف زول قال ليهو حاجة؟؟
محمد وهو منتبه مع التلفزيون : عارفنو صحبك ماف زول بقدر يسألو.
عبودي اتأفأف وضرب الكنبه ب رجلو وقال : انا والله لو عرفته الزعل علي د منو م بخليهو.
_اسألو مالو ؟؟
_علي م حيتكلم ومن وشو ظاهر انو مضايق شديد .. حأسأل نورا احتمال قالت ليهو حاجة.
قال جملتو واتوجه ناحيه الاوضه دخل وشال التلفون عمل اتصال.
_نورا .
_ايوا ي عبودي .. كيف الشقه حلوه؟؟
عبودي عاين ل علي الساكن زي الصنم وقال : خليني من الشقة .. انتي علي د زعلتيهو ف حاجة؟
نورا بأستغراب : ابدا والله .. لي ف حاجة ؟؟!!
_لالاا ماف حاجة .. يلا ل بعدين.
" ماف زول زعلني "
عبودي عاين ل علي القبل على الجهة التانيه وغطى وشو بالمخده بعد ما قال جملتو بهدوء .
عبودي رقد وقال : معناها د قلت ادب منك .. صلي العشاء ونوم .. وانا عايز انوم تصبح على خير.
علي بعد اتأكد من عبودي نام وقف ودخل الحمام اتوضى وطلع صلى .. طلع برا الاوضه لقى محمد راقد ف الكنبه ونايم .. دخل الاوضه ودخل ملابسو كلها ف شنطه وبراحه طلع .. غطى راسو بالجاكيت اللابسو بسبب المطره البهطل بغزاره .......
_______________________________
اشرقت الشمس على مدينة نيويورك لتعيد الدفئ بعد عاصفة ثلجيه قوية .....
زحت الستاير وهي بتعاين للأثار الاحدثتها العاصفه .. فتحت الشباك وهي بتستنشق ريحة الصباح ....
"صباح الورد ي ورد "
بيان ابتسمت وهي بتتلفت عليهو : صباح النور .. شربته الشاي ؟
_ايوا وخلاص طالع .. كويتي القميص صح؟
بيان اتوجهت ناحيه الكنبه الفي الاوضه وشالت قميص أبيض مكوي وقالت : ايوا هدا ليهو.
شهاب شالو وقال : تسلم يدك .. آ هسي اتصل علي إيدن قال لي هو وليزا عاملين شواء ف سنترال بارك وقال لازم نجي.
بيان بأبتسامه : م مشكله بمشي .. انت تعال بدري طيب ؟
شهاب وهو بطلع : حاااضر.
وهي اخدت دش ودخلت المطبخ تجهز الفطور ...
.......
بعد الظهر ..
بيان وعبد العزيز وشهاب طلعو سنترال بارك ...
بيان رصت الصحانه ف الفرشه هي وليزا وعبد العزيز ماسك تلفون بيان بتبظ فيهو .. وإيدن وشهاب واقفين جنب الشواية ..
شهاب ضرب إيدن ف ظهرو بقوة وقال : يااا رجل كدته ان تحرقني.
إيدن : انت ابعد يدك ايها الاحمق .
بعد مسافه ليست ب طويلة رصو الاكل ومعاهو سلة فواكه وقعدو ..
أنت تقرأ
الحب الأسير
Romanceللحياة دمعتان..دمعة لقاء و دمعة فراق..فإن لم تجمعنا الايام...فسوف تجمعنا الاحلام...فإن لم تجمعنا الاحلام...فسوف تجمعنا الذكريات وروعتها باللقاء...فاذا رست سفينتكِ على شاطئ الذكريات..... فأجعليني احد ركابها. لا تحكم على الروايه من اول بارتات ;)
