كاميليا الخولي فتاة مرحة في الثامنة عشر من عمرها تدرس في كلية الفنون قسم ديكور
فتاة ذات بشرة بيضاء وعيون خضراء المتناغمة مع بياض وجهها وذات شعر أسود كيرلي الذي أكمل اللوحة الفنية مما جعلها تبدو في غاية الجمالسلمي الخولي ابنة عم كاميليا فتاة في الثامنة عشر من عمرها تدرس في كلية طب
فتاة محجبة ذات بشرة بيضاء وعيون رمادية واسعة إلي حد ما التي جعلتها تبدو جميلة وجادة الي حد كبيرفريدة الرفاعي صديقة كاميليا فتاة في الثامنة عشر من عنرها تدرس في كلية الفنون قسم ديكور مع كاميليا
فتاة ذات بشرة قمحية وعيون بنية تميل إلي السواد وملامح هادئة وذات شعر أسود مما شعلها تبدو في غاية الجمال والروعةهشام منصور المنشاوي الابن الأصغر لمنصور المنشاوي شاب في العشرين من عمره يدرس في كلية كلية الهندسة
شاب ذات عيون بنية وشعر أسود وبشرة بيضاء وعضلات بارزة مما جعلوه في غاية الجدية والصرامة والجمال أيضاعلي منصور المنشاوي الإبن الأكبر لمنصور المنشاوي شاب في الثامنة والعشرون من عمره إنتقل في السادسة من عمره للعيش والتعلم في أوروبا لظروف غامضة سنتعرف عليها وتخرج من الجامعة وأصبح معيداً في كلية الطب
شاب ذات بشرة بيضاء تميل الي القمحاوية قليلا وعيون رمادية اللون حاد الطباع قليلا وجاد إلي درجة كبيرة ولكنه مرح في نفس الوقتمحمود الخولي رجل في الخمسين من عمره صاحب شركات الخولي توفت زوجته في حادث ولم يفكر في الزواج مرة أخري
رجل ذات بشرة بيضاء وعيون رمادية وشعر بني ذات شعيرات بيضاء التي جعلته يظهر في غاية الوقار
رجل حاد الطباع، جادي، ويغضب بسرعة البرق ولكنه يعامل إبنته بلطف وكأنها قطعة زجاج يخاف عليها أن تنكسرحبيبة الخولي ابنة عم محمود ووالدة هشام وعلي إمرأة في الأربعينيات من عمرها تعمل مع محمود في إحدي شركاته إمرأة قوية ذات طباع حادة وجادة في نفس الوقت عصبية ومتهورة مات زوجها منصور المنشاوي ولم تتزوج من بعده فقد كانت تحبه لدرجة كبيرة وقررت العيش علي ذكراه
إمرأة ذات بشرة قمحاوية وعيون رمادية وشعر بني جعلوها تظهر في غاية الجدية
أنت تقرأ
رواية صدف الحياة
Mystery / Thrillerماذا ستفعل إن وجدت أقرب الأقربين هم أعداؤك الحقيقيون هل ستحاربهم لتتخلص منهم أم أن العاطفة ستغلبك وستجعلهم يتخلصون منك أولا.. الرواية بالعامية المصرية جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ندى السيد ممنوع النشر أو الإقتباس إلا بإذن الكاتبة ندى السيد