جُـزء يُقاومْ لآخِـر رمـقْ،وجـُزء مُتعبْ حـَد الهَلاك.
.
.
9:39 صباحاً:
"هاي مال ليلتك"قالها بـكل برود ونبره خاليه من المشاعر توجه للميز،شال مفاتيحه،ووكفه رائد
"ياليلة انت شنو تحجي شبيك حمد"صاح بصوت عالي من شاف الثاني مداايباوع عليه،ويتهرب بـ عيونه منه
تنهد حمد ورد بصرامه"الي اريده اخذته وانتهى ليش تسوي نفسك غبي رائد"
بلع الثاني ريگه وحس الأدرينالين ادفق على راسه بقوه، مرت الليله الماضيه گدام عيونه ومابي يصدگ جانت مجرد تمثيليه حتى يرضي حمد شهوته ويتركه؟!
"حمد لـ تشاقه بهيج موضوع"رد بـ برود ومسح على راسه يحاول يخفي الرجفه الواضحه بصوته،
شال الجاكيت مال سترته ،قال وهو يحاول يغث الاصغر بكلماته"چان واضح من البدايه كلشي رائد وانت صدگت اللعبه "
كل حيله والقوه الي چانت عنده اختفت بكلمات الثاني،حس رجليه مو گادره تشيله جمد بمكانه وداخله تحطم بس خارجه چان بارد وهو متأكد هالشي مو حقيقه,
طلع الثاني من الغرفه تاركه وحده وسط فراغ والغرفه الي چانت البارحه ارض واسعه تبددت بيها مشاعره، ضاقت عليه بهاي اللحظات وكتمت انفاسه
'حمد'تمتم وهو يضغط على ايده بـ شدهَ ورجفه قويه سيطرت على جسمه
"رائد"
صوت اداخل ويا وهو يعرف بي صوت حمد بس مو داري وينه،التفت بعيون وملامح ضايعه يدور عليه بس ما أله أثر ،تضائلت انفاسه وحس بدوخه والم قوي سيطر عليه
"رائد"هزه حمد بقوه،بعد مافز من النوم على صوت ونين من الثاني،وخاف اكثر من شاف دموعه نازله
"رائد"صاح بصوت عالي
،من شاف الاصغر مداايستجيب الهشهگ رائد بقوه وفتح بـ عيون تعبانه،وملامح باهته وانفاسه متثاقله"هاه"رد وهو بعده مو واعي لـ نفسه
"اسم الله عليك"قال حمد بخوف ومسح على وجه الثاني،نزل من الچربايه وعينه على رائد صبله مي بالگلاص وتقدم عليه
ورائد بعده على نفس وضعيته نايم على ظهره وعيونه للسگف شارده، حس هالكابوس اخذ منه عمر كامل على الخوفه الي عاشها والواقع الي هو بيه حالياً يظنه خيال اختلقه
أنت تقرأ
عَقيديّ
Romanceمن تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء