كيفَ يتم إقناعْ الغُصن المَكسوّر إنّ الرِيّح قد أعتَذر..؟
.
.
.
7:45 ليلاً:
سد الجهاز ضاغط على فكه بقوه،دنگ علي الگاع ماخذ قطعه من الگزاز الي تكسر ،وبـ انفاس راجفه لف الگزازه بيده حاكم عليها بقوه
"ليش هيج خايف رائف،مو وعدت نفسك بعد جهاد وحياتك الي راحت ماكو شي راح تخاف عليه شبيك هسه"
تمتم بحده يحس نار مشتعله بداخله بعد كلام ام محمد ولو بيده يطير ويصير بـ اربيل ،رفع اصبعه السبابه ضاغط عليه يين سنونه،وهاي جانت العاده الي يسويها من توصل بيه لمرحله راح يفقد نفسه
وگف بسرعه متقدم لـ مكتبه،حط مسدسه بخصره وجهازه بجيبه وطلع من مكتبه بملامح جامده،
صعد بسيارته شغلها وساق بكل سرعته،وسيارة الحمايه وراه باوع عليهم بالمرايه الاماميه ومابيه حيل ينزل ويگلهم ارجعوا لان بهاي اللحظات يحس مراح يگدر يحجي وكلامه هو سلاحه،
اخذ جهازه طلع الرقم المطلوب واتصل، ثواني وجاوب الطرف الثاني
"نعم سيادة العقيد"رد سامي، وجاوبه رائف بنبره بارده "تاخذ وياك الولد وتنتظرون ببيت الجبل الساعه 12 اني يمكم"كمل وسد الخط بدون مايسمع رد من سامي الي استغرب كلامه وعرف اكو احد راح ينقتل
دام سالفتهم ببيت الجبل الي كل واحد يدخله مايطلع حي منه،
.انتبه لـمؤشر السرعه مال السياره الي وصل على 160 والسياره تريد اطير،كسر كل الأشارات ومايعرف كم حادث راد يسوي
مرت ساعه وگف سيارته ،شمر مسدسه بالداخل ونزل طابگ الباب بقوه،تقدم على الحمايه الي چانوا وراه،نزل واحد منهم جاي بـ اتجاهه لزم مفاتيح السياره الي شمرها عليه رائف"تاخذها للمقر"قال ودخل للمطار
اشترى تذكرة سفر وكونه رتبه گدر يكمل اجراءات سفره بسرعه، وموعد الطياره لـ حسن حظه چان بعد عشر دقايق،كمل كل حاجاته وتوجه لـلطياره
. . .
قبل نص ساعه 7:20 مساءاً:
"مابي غير العافيه"قال حمد ببرود واندار مبتعد عنهم طالع من المستشفى
باوع عليه رائد والتفت على ام محمد"ام محمد اتصلي على رائف مداايجاوب عليه"قال بتعب بعد ما وصل المستشفى وماگدر يعرف لا ابيض ولا اسود عن حالة آسر وام محمد جانت نفس حالته بس الي وصلهم انه الثاني بـ العنايه المركزه وحالته مُخطره
أنت تقرأ
عَقيديّ
Romanceمن تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء