مـا ليّ أُبصِركْ وَهِن الوِجدانْ، تُبتِّلَ بـ حُـنُوكْ عَلِيلٌ
.
.
.
"رائف"
قال رائد بخوف واگف من الكرسي الي چان گاعد عليه بالحديقه من شاف الاكبر دخل للبيت ويمشي بخطوات سريعه وواضح على ملامحه الغضب
مشى وراه مجاريه بخطواته "رائف شكو"قال كلامه والثاني متجاهله، واول ما وصل الثاني لـ غرفته دخل طابگ الباب بقوه بوجه رائد الي جمد بمكانه
.
دخل لغرفته مغمض عيونه بقوه وهو يحاول يسيطر على رجفة ايده من اعصابه الي غلفت عروگ جسمه "شنو فرقي عنه"تمتم بصوت خافت
ودنگ راسه وسنونه ضربت ببعض وكأنما يعاني من موجة برد حاده تعصف بيه من كل ناحيهَ،
مايدري شنو الي صار بيه من شاف آسر بين ايدين عثمان بذاك المنظر ،الاصغر وراحته وملامحه المرتخيه بدون اي نفر او برود مثل الي يواجهَ وياه
كل هدوئه الي اختلقه علمود آسر وعصبيته الي چان يكتم جزء منها ويطمر الحده والبرود والقساوه الي بگلبه رجعتله بـ فعله بسيطه من الثاني
يعرف الي مخلي وجعه يزيد وكسرته توضح هي ضحكة آسر الي چانت صادقه بس مو اله مچان هو سببها، الاشياء الي يحبها وتفاصيل الاصغر الي يدري بروحه منغرم بيها لأبعد حد مجانت اله ولا بالقرب منه
عرف بـ مشاعره وصلت لحد بعيد عن الي چان يتخيله وگلبه غاص بحب عميق وغريب مظلم وماله قاع، ومايعرف شلون راح ينقذ نفسه منه وفات الأوان على حبل النجاة الي تخلخل وتفتت وماله مهرب من هذا الطريق
ومن چان يردد الكلمات للثاني بـ انه' اول مره يجرب هالشعور' بداخله حس روحه كاذب بـ لحظتها لان حياته الطويله خلقت اله هواي مشاعر بين صداقته لـ جهاد وحبه لـ آيه يتهيأ اله انه هالشي راوده قبل وياهم
بس الدقايق الي فاتت اثبتتله انه هاللدغات العميقه والحلاوه الي يتلذذ الحب بين ثناياها جديده ومو متذوق طعمها من قبل،
"رائد روح منا"صاح بصوت جهوري بالأصغر الي يريد يدخل الغرفه، مو متحمل يشوف احد گدامه لان يدري بيه راح يكون ضحيه لـ عصبيته ومحد يستحقها ويستاهل يشوفها غير الي چان السبب بيها
گعد على حافة جربايته وسحب جگاره من باكيته الي وگع من ايده ورثها وكمل جار مسدسه من خصره واصبعه السبابه صار على الزناد ينتظر ضغطه بسيطه منه
أنت تقرأ
عَقيديّ
Dragosteمن تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء