مـا بالَ اِنْعِتَاقـك ليّ يُقيدنّي بـكْ أكـثر، توقـف..
.
.
3:30 صباحاً:
وگف من مكانه ساحب التشيرت مالته الي نشف بصوره جزئيه لبسه وطلع من الكوخ، كاره حديثه الي ندرج لمحاوره دافيه ويا رائف بدون احساس منه، ويدري بنفسه مرتاح بشكل بسيط من رائف ما رد عليه
أيقن انه ممكن تكون مشاعر الاكبر مجرد لهو بسيط منه واسئله هواي ترددت لـ عقله چان متوقع رائف راح يحاول يثبتله بكل طريقه او ممكن يقدم على فعل حتى يأكد بس كلها تبخرت من شافه تحرك من عنده وراح للمطبخ
زفر انفاسه بصوره قويه وعيونه جالت وسط ظلام الليل والأشجار المتقاربه من بعضها مااهتم لـ عدم تنبيهه للثاني بطلعته، چان قسم چبير من رغبته يخلي يسوي هاي الافعال بس حتى يتعب رائف ببحثه عليه ويأذي كونه يميل اله
شاف جذع شجره مگطوع وسط الاشجار تقرب گاعد عليه وكل الي يحيطه سكون عميق وبرد قاسي نغرس بمسامات جلده، نزل عيونه لأيده الي جانت شاده على شي بقوه
فتحها وسحب الي بداخلها مخليها بين شفايفه ورث الجگاره الي سرقها بغته من باكيت رائف الي تركه گدام المدفأه، سحب نفس منها واختنگ من اول نفس كونه سحب بصوره كليه لرئته الي مااستحملت قوة الدخان
رفع قبضة ايده ضارب على صدره بقوه گح(سعل) مره ومرتين لحد ماتردد صوت الأكبر لمسامعه
"جيت يمي صرت محترف بكل شي طايح حظه"
رفع حواجبه بقلة اهتمام بدون مايلتفت وكمل سحب دخان من الجگاره بدون ادنى اهتمام لـ رائف الي تقرب عليه
"وين الجداحه"قال الاكبر ببرود متقرب من الاصغر واگف گدامه، والثاني رفع راسه ونور الجمر الي بجگارته نعكس بصوره بسيطه على ملمحه
شمر الجداحه لـ رائف الي جانت جگارته بين اصابيعه،ورثها الاكبر ساحب نفس وغمض عيونه براحه من الدفو الي داعب صدره،
"امشي نرجع الجو صار بارد وتأخر الوكت هم"قال بعيون حاده وبحته حدتها كسرت سكون المكان الي محاوطهم،
ابتسم آسر بـ سخريه هاز راسه بقلة حيله ورد بدون نفس"لو تلاحظ اني طلعت من المكان لان مو متقبل گعدتك گبالي وبيتك مجبور على الگعده بيه فـ لتلحگني بكل مكان خليني اگعد ويا نفسي شوي"
"سويلي مجال بصفك الگعده على الگاع بارده"ورائف الي تجاهل كل كلامه لان يعرف هالكلمات راح تطلع من حلگ آسر حتى قبل لا يفكر بيها،
أنت تقرأ
عَقيديّ
Romanceمن تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء