لـم يَكن الغَرق مشروّطاً بـ الماءْ فقط...
.
.
.
بيد راجفه وجه المسدس على راسه غمض عيونه ومرت گدامه كل الناس الي يعرفها من اهله لآسر لآيه والناس الي قتلها شريط محفوظ بدون اي ثغرة قابله للنسيان على شكل سرب فات گدامه"مو يومي هذا"تمتم منزل المسدس على المكتب بقوه بعيون ميته وخاليه من الحياه،
سحب جگاره ورثها ،نافث دخنها وعقله ما وگف تفكير ومايدري شنو هي الطريقه الي المفروض يرجع بيها رائد من دون مايأذي
ندگت باب مكتبه ومن ورى دخان جگارته رد بكل برود"تعال"
دخل الضابط ماخذ تحيه وكمل "سيدي اكو مراجعين من الداخليه من المحافظه جايين علمود تعيينهم بالمقر عدنا"
طفى رائف جگارته على المكتب واستند بثنين ايديه ورد بجمود"الي مستعجل على أجله صيحه خلي يجي هسه"كمل كلامه وهو مركز عيونه على الضابط
الي باگ هوا من تصرفه كونه اول مره يشوفه وراح يشتغل عنده،بلع ريگه وطلع ماخذ تحيه بدون مايضيف اي كلمه زايده
وگف رائف حاط المسدس بـ نطاقه وجهازه بيده'الظاهر رافد قطع التذكره' تمتم بصوت خافت وطلع من الغرفه وهو ناوي نيه گشره على الي ماخذين رائد،
. . .
12:08 ظهراً:
"خاله ابني راح يموت رائف يحجي بكيفه"صاحت بصوت عالي ودموعها على خدها وهي شايله ابنها بحضنها
سحبتها ام محمد بقوه وردت بـ اجبار"داايگول ناس مااعرفها واگفه تحرسكم انت تفتهمين هسه يطبون يذبحونا"
دفعتها آيه حاطه ابنها على التخم وطلعت بدموعها،فتحت الباب الخارجي والمطر اخذ نصيب منها،
"ابني داايموت الله يخليكم بس اخذه للمستشفى"قالت بقهر وهي لازمه واحد بيهم من سترته،
نزل الثاني ايديها ورد بحده"آيه ارجعي هذا أمر من جوا ترى تروحين بيها"
ضربته على صدره بقوه وصاحت"انعل ابوكم لابو جوا شنو فايدتكم الي شنو فايدة جوا الي"وانهارت گاعده على ركبتها
نزل الثاني بمستواها وكمل ببرود وصوت خافت"لاتجيبين شبهات لنفسج لتشوفج الي بالداخل لان اذا خلصتي من جوا رائف مراح يعوفج وانتي دخلتي ويانه يعني تتحملين كل الي يصير لمي روحج وگومي"
أنت تقرأ
عَقيديّ
Romanceمن تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء