• رواية: الحارث♡
______________________تلچمني وگول اتهون
السمـار ايلوگ للمتعوب
______________________انفتحت الباب بقوة ونضربت بالحايط
شمس : الحاررررثباوعتلها متخبله ووجهة احمر، نزعت القميص وشمرته علجرباية :- حسج لا افر راسج فر
وحركه الباب جوزي منهة لان مرة الثانية راسج الي حينركع بالحايط
-لك حارررث شلووون تضررررب اخوووية وجههه مفلشههه صدككك تحجييي انته
-مالج علاقه هوة زلمه يجي يحاجيني مو يدزج الج ، بس ميجي لان يدري امسح بي الكاع
- وعلموود شنوو، فلوووس لو مو انت تطشرر بيهن تطشررر هسه صارن عزيزات الجم فلسسس
-بايككك من الدخللل مال معارض واني مأمنه عليهه شمنتظرة اسويلههه
-غيررر محتاجهننن
تنفست وغمضت عيني وضغطت عليهن، كاض روحي ما امرغلهة هسة بالكاع حجيت بهدوء:- باعي لج طلعي من كدامي وولي منين ماجيتيني ترا خبل ابتلي بيج هسة ب محمد محد يطلعج من ايدي
- هوهه كلكمم نفسسس الذبههه ايدككممم والكتللل مو عائلهه شماعيهههه خرب هل عيشهههه يمكممم اذا تنعااا...جريتهة من شعرهة بقوووه
-ااااااي لك هدنيييييييييي
-لججج منوو شماعيهههه كح** بنت السطعشش كلبببب
- امكك وابوووك وانتههه
-لج اذاااا ماسكطتججج اليوووم اطلعع ابن حرااااام
جريتهه من شعرهه ودفعتها بالكاع كسرتهاا تكسرر بالضرب وما سكتت بس تحجي اني اضرب وهييه تغلط، لحد ما عفتهة بالكاع تصرخ من الالم وكمت من عليها وهم ماسكتت مايفيد جان فاد كل هلسنين
الماي يروب والكح** ماتوب، رادت تكوم وبس تحركت عاطت من رجلها
-سكطتنيي لكك رجليي متتحركك الله ياخذكككك
-باعيلي لج بنت العار، لا عبالج ساكتلج وملفيج عندي لسواد عيونج، ترا باقية هنا لخاطر رواد، ولو ادري بيج ما تارس عينج هنا غير فلوسي ورغم هاذ ساكت ومخليج غرفتج وحد ما متدنيلج ولا محاجيج اصلا
ستري عل روحج ولتطلعين كبالي، ولسانج لتخلي يعم عليج، عاد لخاطر أبنج، مبقيج علمود ميبقه بلا أم ولو كح** بس احسن من الماكو
-هوة انته هاي لتريدهه اني ضالة هنا اربي بأبنك وانته تدور كح**
- انت عوجه انتي لردتيهة كلتلج قبل سنتين جري عدل وامشي وياج عالسراط المستقيم، كلت يجوز تصير آدمية ما اضلمهه
شفتيني أمشي جفصاتج بالكلام داعلمج عبالج كاتل روحي عليجانوب بنت الطراك نجلبت حتى غلط غلطتي عليه وادري بي تعلوم خالتج، مفاد التعلوم بيج وسويتج زمال مال كتل وانتي مستمرة برعونيتج لج بحيث نفسي صارت تلعب منج وطلعتج من الغرفة، ولو علية حتى بالبيت ما لفيج
أنت تقرأ
الحارث
قصص عامةرَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..