• رواية: الحـارث♡
_________________أنوي اگلك بس يسكتني الرجيف
"أنه احبك"
_________________ذبيت الحمرة عالميز وباوعت للمراية
حركت شفتي اعدل الحمرة وطلعت
شعري من ورا اذني وحركتة بايدي
نافشتةابتسمت اباوع للنتيجة برضى، الروب
الاسود طولة فوك الركبة بشوية وردانة
تول عريض، والقطعة الي تحتة اقصر
منة كلش ودلعته جبيرة تبرز الصدر
سديت الروب بالحزام ونداريت عالميز
الي جهزتة، مغطة بتول احمر وعليه
شموع صغار، ٣ مواعين حلويات اشكال
وبالوسط فراغ لمكان الكيكة الي نرجس
وصت سند عليهة وجابهةطلعت الكيكة من الثلاجة وحطيتهة عالميز
وخليت بيهة شموع، رحت يم الباب وطفيت
الاضويةابتسمت من سمعت صوت حارث قريب
ديحجي وية نرجسرجعت ليورة واكفة ورة الباب، شوية
وانفتحت الباب بهدوء، دخل حارث
وعينة عالميز، سد الباب ومد ايدة
فتح الاضوية تقدمت باتجاهة
وكلت مبتسمه: سنه حلوة يجميلاندار علية باوعلي من فوك ليجوة
وابتسم، تحمحمت وتقدمت باتجاهة
لزمت وجهة بايدي ووكفت على اطراف
اصابيعي وبست خدة وهمست: كل عام
وانته بالف خير حارثيحضني من خصري وقربني الة ونزل راسة
باس ركبتي بخفة وهمسلي: وانتي بخير يفرحتيرجعت ايدي ليورة لزمت ايدة ووخرتهة
ابتعدت عنة مبتسمة وسحبته من ايدة
للميز، وكفت كدامه وشعلت الشمعه
نداريت عليه وكلت بحماس: يلة اتمنى
شي وطفيهةمد ايدة وحضني من ورا وكال يم
اذني: شتمنى وانتي بين ايدينزلت نظري على ايدة الي على بطني
وابتسامة عريضة انرسمت على وجهي
من فكرة انه حاضن ابنه همضحكت وكلت: اتمنة بمكانك
- يلة
ضحكت بقوة وغمضت عيني مبتسمة
تمنيت ونزلت شوية نفخت ؏ الشمعه
طفيتهة ووكفت عدل وكلت: هسة قطعهةحطيت ايد فوك ايدة الي ع بطني، من
لزم ايدي الثانية بايدة ومدهن عالسجين
لزمت السجين وقطعناهة، كصيت قطعة
وشلت الشوكة اخذت شوية من القطعة
ونداريت عليه رفعتهة واكلهة منيباوعت للشموع خلصن وبدن يطفن
اخذت شوية من القطعة واكلتة وكلتله
مبتسمة: عجبتك مو- كلش
كلت واني اقطع بالكيكة: هسة اخليك
تاكل الكيكة كلهة اذا هيجدفن راسة بركبتي بهدوء وهمس: بس الكيكة
الي بأيدي عجبتني اكثر، يصير أكلهة الهةذبيت بهدوء السجينة من ايدي
ولزمت ايدة الي حاضني بيهة وشلتهة عني
نداريت عليه اباوع بعيونة،
![](https://img.wattpad.com/cover/312967845-288-k608594.jpg)
أنت تقرأ
الحارث
General Fictionرَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..