الامام عَليّ عَ بفترة الرَسول .. شارك ويا بكُل المَعارك
وجان كُلش شجاع يحمي الرسول وابد ما يعوفه ويحبه
بحيث وصل لدرجة انُ مره الاعداء تأمروا ع الرسول ورادو يقتلوا وسوو خطه انُ يتسللون عَليه بالليل ويقتلوا وهوَّ نايم بـ فراشة
لكن الرسول من عِلم بـ الأمر طلع من بيته شلون يُقتل الرسول وهوَّ عنده رساله سَماوية يريد يوصلها لكُل الأُمة حتى يعتنقون الاسلام ؟
فـ هاي ارادة إلـٰهيه
من طلع الرسول ظَل الامام عَليّ
وهوَ جان على استعداد انُ يفدي الرسول بـ روحه
فـ نام بـ فراشه حتى يسوي طريق للرسول انُ يطلع ويوهم الاعداء انُ الرسول بعده بـ بيته ونايم بفراشه
فـ هُمَ من اجوي وتقربوا من فراش النَبي جانوا مستعدين لِـ قتله لكن بس ازاحوا الغِطاء
تصنمو و وكفوا متعجبين وعلامات الصدمة ملئت وجه كُل شخص بيهم وهُمَ ينادون
هذا عَليّ إبن أبي طالِب !
هذا دليل على انُ الامام عَليّ من شدة حُبة للرسول جان مستعد يفدي بروحه ويقدمها قُربان اله
وجان مستعد يموت في سبيل الرسول يعيش ويكمل رسالة رَب العالميّن ويدعو الناس للاسلام
الامام عَليّ " عَليه السَلام " مِثل ما كِلت بـ البدايه
هوَ اشجع رجُل بالتاريخ من بدايته لـ نهايته
ماكو شخص اشجع مِن عَلي
وهَم ماكو شخص اله منزلة حُب چبيرة بـ مُهجة الرسول وقَلبه أكثر من عَليّ وبنته فاطمة و ريحانتيه
وجانت مَنزلة الامام عَليّ عند رَب العالمين
عَظيمة وچبيـرَة كُلش چبيـرَة
واكو حديث ..
عَن الامام عَليّ عَ وحُبة وفَضله ومَنزلته يكول
الرسول مُحمد " صَلى الله عَليه واله وسَلم " :
( عَليٌ في السَماء گ الشمسِ في النَهار و گ القمرُ في اللَيل ، أعطى الله عَليًا من الفَضلِ جَزاءًا لو قُسِم على أهل الارض لوسِعهم ، واعطاهُ الله مِن الفهم لو قُسِم على أهل الارض لوسِعهم ،
شبهةُ لينهُ بـ ليّن لوط
وخُلقهُ بـ خُلق يَحيّى
و زهدهُ بـ زهد ايوب
و سَخائهُ بـ سَخاء إبراهيّم
و بَهجتهُ بـ بهجة سُليمان
و قُوته بـ قوة داوود
عَليًا مـني وأنا مِن عَليّ ، مَن تولى عَليًا فقد تَولاني
لَم يُخرج الله مِن بَطن انثى بَعدي احدٌ گان أكرمُ خروجًا مِن عَليّ ابن أبي طالِب ، فَـ زَين الله بهِ المَحافِل وأكرَم بهِ العَساكر واخصب بهِ البلاد واعَز بهِ الأجناد ، مَثلهُ گ مثل بيت الله الحَرام و مَثلهُ گ مثل القَمر اذا طَلع اضاء الظلمه و مَثلهُ گ مثل الشمس اذا طَلعت انارت الدُنيا
وصفهُ الله في كتابه .. ذاكَ إبنُ عَمي عَليّ إبن أبي طالِب أميرُ المؤمنين )
سلام الله على الرَسول وابن عَمهُ عليًا سيف الله المَسلول
نرجـع لـ المعارك اللي خاضها الامام عَليّ عَ
هيَ معارك هواي شهدها امير المؤمنين
لكن من ابرز المعارك جانت هيَ " غزوة خَيبر "
هيَ شنو ؟ هيَ معركة ضد اليهود
جانت قَبل اكو يهود يسموهم يَهود خَيبر
جان يحرظون القبائل العربيه اللي موجوده قبل على الرسول والمُسلمين
ويظلون يحجون حجي مُسيء ومو حلو في سبيل تشويه صورة الدين الاسلامي وفي سبيل الناس تكره الرسول والمُسلمين
لحد ما قَرر الرسول انُ يروح يحاربهُم
وراح لمنطقتهم اللي هيَ خيبر جانت عبارة عَن بناية نكدر نكول انُ هيَ بناية چبيرة يتقدمهـا باب عملاقة
گ إنمـا قَلعه
جانوا ماكو مدخل لهذا المكان الا مدخل واحد وباب وحده تدخلهم لخيبر
فـ الرسول جان يحاول يدزلهم ناس يحاربوهم لكن ما يكدرون كُلها تخاف منهم وما تكدر عَليهم
لحد ما الرسول " صَلى الله عَليه واله وسلم " گال
«لأعطينَّ الراية غداً رجُلا يحبّ الله ورسوله ويُحبّه الله ورسوله كرَّار غير فرَّار يفتح الله عليه، جَبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره»
ظلوا المسلمون كلّهم يتمنون يَستشرفون بهذا الشيء ،
فلمّا أصبَحَ الصبح گال: اين عَليّ ابن ابي طالب ؟
ردوا عليه : أَرمد العين .
گال: آتوني به
فلمّا أتاه گال الرسول : ادنُ منّي .
فدَنى منه فتفل في عينيه ومسحهما بيده فـ هنا كام الامام عَليّ عَ من بين يديه وكأنهُ لم يرمَد
وأعطاه الراية گدام الكُل سَلمها اله
وهنا الامام عَلي لَقبه الرسول بـ الگرار غير الفَرار
لانُ هوَ ما يفُر من اي شيء ويواجهه
عَكس الباقين كُلهم لاذو بالفِرار
وجان اكو قسم بيهم مُنافقين
و قرر الرسول انُ يرسل الهم الامام عَلي عَ
هنـا جهز نفسه و صعد على جوادة متوجه نحو خَيبر
