لحد ما بعد واقعة الطف تنتظر بخوف وقلق وجانت تحن هواي تحن لاولادها وللحُسين وتريد بس طارِش يوصللها خبرلحَد ما اجاها طلعت اله و بـ ايدها الفَضل ابن العَباس عَ
جان يعظم اجرها بـ اولادها وهي تبجي لكن تكله
اني اسئَلُك عَن ولدي الحُسين اخبرني عن ولدي الحُسينلحد ما كللها اماااه عظم الله لكِ الاجر بـ قمر بني هاشِم ابا الفضل العباس
وكعت بس سندت نفسها وكالت
لم اسألُك عَن ولدي ابا الفضل اسألُكَ عن ولدي الحُسين اخبرني عن ولدي الحُسينهنا نزلت الفاجعة الكُبرىٰ اللي اكبر من فاجعة اولادها عندها مقتل الحُسين من كاللها
امااه عظم الله لكِ الاجر بـ ابا عبدالله الحُسيننهارتتتت مولاتي كُلش تأذت " هاي اللحظه تفطر الگلُب وتكسره ولا اراديًا الدمع يهل من تحظرها امام الشاشه ومن تسمعها او تقراها
لعد الحقيقه شلووون ؟عاشت حياتها بـ حزن بعدها ما ظلت إلها فرحة ومن بعد ما رجعت العَقيله روحي فداها
ظلت تواسيهاظلت سنين على هذا الحال لحد ما بيوم من الأيام دخل الفضل ابن العَباس عَ باكٍ و حزين على مَولاي الامام زين العابدين " علي السجاد عَ وگال اله
: لقد ماتتْ جَدّتي أمُّ البنين 💔بـ المدينة المُنورة يوم الجمعة ١٣/ جمادى الاخره
فاتحة صغيرة اهداء لروحـها تكلب الكون
" سورة الحَمدِ عَليها قضاءٌ لـ كُلِ حاجات الزَمان "يلا نقرا الفاتحة اهداء لروحها بـ نية قضاء حوائجنا .
