هاي قريت روايه تكول .. بيوم من الايام الامام الحُسين والحَسن ( عليهم السلام ) كُل ما يدخلون للبيت ويطلعون يلاحظون مولاتي أُم البَنين ( عليها السلام ) توكفلهم وهيَ حامل بـ الامام العَباس فدوه لاسمه " عليه السلام "
وكل مره تتكرر
لحد ما مرة الامام الحُسين راح لاخو الامام الحَسن وكالَ : اخي نحن كثيرون الدخول والخروج ولازم نحجي ويا أُمنا " ام البنين " ما يصير تقف بكُل مره وهي حُبلىٰ
فـ استجاب لـ أخو و راحو دخلو هي هم وكفت كعدوها وكعدو يمها سلمو عَليها وكالولها
يا اماه لا تقفين عند رؤيتنا فنحنُ نخشى عليكِ الاذى وانتِ حُبلىٰ وهذا الشيء لا يصح
هيَ هنا تعذرت منهم وكالتلهم
هذا الشيء ليس بيدي فـ ان اخاكم الذي بين احشائي يجعلني افعل هكذا فـ كُل ما اصبحتم امامي يتحرك گثيرًا بين احشائي گ انهُ يقول لي قفي لاولاد فاطمة الزهراء حُبًا وإجلالًا فـ لو كنتُ مكانكِ لوقفت لَهُما
" شنو هاي العَظمة جاي تشوفون الموقف شلون تقشعر إله الابدان ؟
دخيل الكافِل وأمه ♥️ دخيل الله ودخيلهم باب الحوائج "
