"يالليَالي الحُزنٍ التَي تصرخَ من الديجَور بالنياحٍ ولم ترى أَدْعَجكَ"
حَدود القَبضان السَجنٍ لا تفُكَ ضَميري من صراخَ تلكَ الليلة ، ولا تَبرد لوذ النَياح بكُاي من تَوسِل تذوب من كرامة جَسدي الذي تلَطخَ من لهيب النجَس ، الدهَر تلاعَب بذيلهِ يرمَي سقُماً لم اتناساه طَيلة دنَياي التي تصَنع مُلاقَي النَجاة عن الأمَل حتى اولد ابتَسامة الحَياة .. الا تخَدشني بسكينًا الحَاد تجَرح طفُلًا يحَال أن يفَرح بيُومَ سَقميهِ.
الديجُور طَرقت بابي يحَال ان تتركَني حتى اسعُدَ ، الا جَعلتني الطُم الرأسٍ من ظلمًا يحَال من أي شخَص تحَمل شقُوته بالنتحالكَ البدني ، يصمُد صراخَي بالكف يكُتم نجاتي لأجل تنَفسي ، يحَمل ذكَرى بمدى مَعيشتَي عُند تَذكري اسَقط مُنهَار كأن الامسٍ غَدرني من الحَيفٍ.
"يالادعْجي لا تَنزل دمعكَ على الدهَري فذلكَ يلوذَ بفؤادي كالطَفلٍ"
-تَيهيون الذي يسُجن مع زعَيم مافيا يدعى بومقيو في ذاتَ السجن بسبب السَرقه ، لكن مع الايام بومقيو يكُشَف جرائم أخُرى للأدْعج كما ينُاديه.