ch.47

1.9K 132 144
                                    

اعملو نجمة وكومنتس احتفالا برجوعي

مبدئيآ أنا مُفتقداكم هنا جدآ جدآ جدآ

بعد غياب ١٠ شهور أخيرآ ماما مادلين المثيرة اللي مش بتكبر وبابا المز الاربعيني الوسيم يونجي رجعو تاني

بعتذر عن الغياب الطويل للقصة دي لسبب خارج عن إرادتي بس انتو عارفين الكتابة ما هي الا شغف ورغبة

بس انا كنت موجوده على الواتباد ونزلت قصص كتير اثناء غيابي عن الرواية دي ف يمكن ده خفف عنكو قلة تحديثي فيها وهو اني ديما موجوده وبحدث وبحاول مختفيش عن الابلكيشن

من غير إطالة يعني بقى

خدو نفس عميق وشغلو اغاني لطيفة و استمتعو ب البارت الرايق ده عشان حبيت اكتبو يفصلكو عن جو الدراسة والمشاكل شوية
لأن البارت حوالي 5k كلمه.♡

متنسوش الكومنتات 'التعليقات' عشان وحشتوني وعايزه اشوفكو









لِنبدء

.......................................



بِهذا المَنزل الذي إفتقدناهُ مُنذ فترة طويلة جدآ

ها نحنُ قَد عُدنا ثانيةً لِنستمع لِقصصهُم، نرى وجوههُم البَهية،ضحكاتهم،ثرثراتهم و كل ما هو مُتعلق بِهُم.. كُنا نفتقدهُ و جئنا لِإستكمالهُ

والأن مع السَيد مينْ، زوجتهُ، أطفالهُ و أصدقائهُم..

لندن.. الحادية عشرة صباحاً.

كانَ صباحاً نشيطآ لِلغاية؛ صَوت أماليا وهي تركُض في الطابق السُفلي بِحماس و شعرها البُني يتبعثر بِلُطف لِتُلملم ألعابها جميعآ و تضعهم داخل سَلة الألعاب ترغب والدتها بِترك المنزل نظيفآ خَلفها

لي.يون يُرتِب سَريرهُ ثُم بدلَ ملابسهُ و وقفَ يرا إنعكاسهُ بينما يُمشط شعرهُ الذي ينتهي بِه الحال مُتساقطآ على عيناهُ التي تُشبِه أعيُن والدهُ
لي.يون نُسخة من والدهُ بِالمعنى الحرفي

تأكدَ من إغلاق نوافذ غرفتهُ ثُم ذهب لِترتيب غُرفة أُختهُ الصُغرى المُنشغلة بِتجميع ألعابها

بِالغُرفة الأساسية،الكبيرة بِأخر هذا الطَابق كانت مادلين واقفة على مِقعَد التسريحة،تُحضِر حقيبة السفر من فَوق الخِزانة

وضعوها فوقآ مُنذ فترة طويلة لأن أماليا كانت تختبئ بِها دائمآ و خافت أن تختنق بِداخلها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 05, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

LOVE IS A MAZEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن