اتركوني ، قلت لكم اتركوني .
ليكونوا ثلاث رجال يمسكون به
وأثناء هم يجرونه و هم يمسكون بيديه و صلوا الي
سيارة فاخرة سوداء ليضعوه بها رغماً عنه ليجلسوا اثنين بجانبه و واحد بمكان القيادة ليستمر صارخاً بقوة...
من أنتم ؟.. ماذا تريدون مني ؟ ...
ليبداوا يربطون يديه بالقوة و وضع لاصقة على فمه
حاول جاهدا كي لا يضعوها...
لا لا اتركوني اتركوني ساعدوني...
لكنه لم ينجح ليضعوا اللاصقة على فمه بأحكام
ليبداوا يقيدون السيارة حتى وصلوا لقصر فخم لينزلونه ليبدوا يحركونه حتى وصلوا
لأحد الغرف بهذا القصر الكبير كانت غرفة كبيرة و جميله و الوانها جميله و هادئة و كان أيضاً هناك فراش و كان نايم عليه ذلك الرجل الذي صفع ابنته
و كان غريباً وكأنه كان متعب و يتنفس بصعوبة
وقفوا الرجال و هم يمسكون بالطبيب امام ذلك الرجل
ليكون سرياس متعجب غير فاهم شئ
ليقوم من على الفراش بتعب ليسنده مساعده ممسك بيده
ليبدأ ينظر إلي سرياس الذي يريد الفرار منهم ولكن لا يستطيع ....
انظر ايها الفتي ساقدم لك عرض مزهل ،وانا واثق انك لن ترفضه .. احضروها.
ليأتوا بعض الرجال و هم يمسكون يد اسيا باحكام و كانت تحاول الفرار منهم و اوقفوها أمام سرياس
ليبدأ ينصدم رويتها هنا..
و لما يمسكون بها من الأصل ؟..
لتبدأ تخاف و تدمع عينها بغصة
سرياس ، سرياس اخرجني من هنا ...
ليبدأ يحاول الإتجاه نحوها لكن أمسكوا به باحكام
منعه من الاقتراب ثم تحدث الرجل الكبير عمرا
اذا استمع جيدا ، ستقوم بعمليه جراحيه وان رفضت..
قاطعه سرياس و قال بحدة و شرار بعينه
اتركها ، اتركها والا...
ابتسم بسخرية و اشار لمساعديه بحاجبه و اخرجوا الرجال أسلحة من جيوبهم الخلفية و وضعوها في منتصف رأسها لتبدأ ترتعب بأرتعاش
اكمل الرجل حديثه
أن رفضت سنقوم بقتل تلك الفتات وأنا أظن يعني أنها حبيبتك ولا تريدها أن تتأذي...
واشار مرة أخرى لرجاله ليبدأ يضغطون على الزنات ليطلقون عليها النار يقتلونها لتغلق عينها بأحكام بخوف بأرتجاف يذداد ليبدأ يخاف سرياس من خسارتها للأبد ليتلعثم برعب
اتركها...ساقوم بالعملية ، اتركها.
و بالفعل تركوا رجاله
لتكون واقفة امامه بخوف و قلق ليكون يناظرها بأعين مليئة بالدموع لكن رغم ذلك مطمئن البال انهم لم يقتلوها و في كل ذلك كانت تراقب
راسيا كل ما حدث من باب الغرفة المجاورة و كانت تقول : أنه حقير كعادته ، لا يتغير أبدا حتى وهو يموت مزال على وقاحته...
ثم ادركت أن جميع رجال ابيها حوله الان فأستغلت الفرصة للهرب و خرجت من باب الغرفة بهدوء لتبدأ تتقدم للامام بقلق و حذر لتسير على اصابع قدميها حتى خرجت من القصر
كان كل شئ على ما يرام حتى رآها أحد الحراس وهو يسير في عبورها من بوابة المنزل
امتلأت عيونها رعبة لتبدأ تركض بكل قوتها كي لا يمسك بها و بدات تدخل طرق و طرق و هو خلفها
مزال يلاحقها ما ذاد من روعها
حتى استطاع و أمسك بها ليبدأ يجعلها تسير معه بالقوة لتستمر صارخة
اتركني اتركني ااااه ساعدوني...
لينظر حوله باحثاً عن أن كان هناك أحد سمعها لكن لسوء الحظ ليس هناك أحد بالطريق
لتبدأ تفكر في طريقه في الهرب منه حتى أتت له فكره لربما تنجح...
لتمسك بذراعه لتعضعض ذراعه بقوة ليتألم ليبدأ يشعر بالانزعاج لتنفلت يده من بين يديها تلقائيا لتهرب فور تركها ليبدأ الانزعاج على وجهه يذداد ليبدأ يركض خلفها أسرع فأسرع
حتى أتت سيارة مسرعة في ذلك الاتجاه الذي انعتفطه و الذي يقود سقط هاتفه فانزل راسه ليلتقته و لم ينتبه أن راسيا أمامه فكان مازال يحاول اخذه و كانت هي تركض ولا تنتبه ابدا أنها على وشك الموت
لكن قبل حدوث أسوأ و تقترب السيارة منها
أمسكت يد بها جذبتها لذلك الحارس
في احد الشوارع المختصرة لذلك الشارع الذي سلكته لتستطدم به تلقائيا
لتستمر صارخة...
اتركني.. اتركني ...
ليبدأ يتوتر من اقترابها منه ليبدأ يعود للخلف ليسقط أرضا حيث استضم بحجرا لتسقط فوقه ليبداوا يتدحرجون حتى استضمت رأسها بالحائط..
ااااه...
لتبدأ تتألم
ليقوم الحارس و الذي يدعي (فيلس) ليطمئن عليها و رقع ليصبح في مستواها و امسك بيديها و ساعدها لتقوم لتبعد يده بغضب
أبتعد عني اتركني
امسك يديها يتفقدها و رأي الكدمات التي على يديها
لتنذع يديها في غضب
قلت لك اتركني.
ساساعدك.
لتناظره بتعجب و غضب
في ماذا ؟
في الهروب من المنزل.
ثم ٠٠٠٠٠٠٠يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟...
هل فيلس صادق حقا أم أنه كاذب كي يعيدها للمنزل ؟..تابعوني لتعرفوا نهاية القصة 🥰
أنت تقرأ
الطبيب الجراح ( تم تعديلها )
غموض / إثارةطبيب جراح قلب ماهر و شاطر جدا في عمله و لديه شعبية كبيرة و معروف أيضا و لديه حبيبة مريضة قلب ولكن ترفض العلاج أو القيام بالعملية و ما الي ذلك جماله و عينه الرامدية و شفتيه الكرازية و شعره الاسود و جماله الذي لا يوصف و في يوم ما يري نفسه قتل أحد...