ما تلك البطاقة؟..
لم تراعي اهتماما فذهبت بطريقها للمرحاض لتبدأ تلاحظ سلة مهملات قريبه لتلقي البطاقة في السلة ولا تعلم أن هناك الكثير من المشاكل ستواجها من الآن فصاعدا...
لتخرج من المرحاض بعد مدة لتبدأ تتجه إلى خذانتها لترا أمامها كانات واقف بجانب خذانته التي بجوار خذانتها يعتبر لتبدأ تسترق له النظر..
لتكون ميليسا تسير في الجوار لتبدأ تلاحظ نظرات ليلا لكانات ليبدأ الدم يتصاعد لراسها و تتغير ملامحها للغضب لتبدأ تتجه نحو ليلا غاضبة وكأنها تريد الانتقام...
لتبدأ تسألها سوأل بابتسامة خبيثة...
جميل هذا الشب أليس كذلك ؟..
لتناظرها ليلا في تعجب غير فاهمه سبب طرح هذا السؤال لتضيف ميليسا قائلة :- لا تنظري لشئ لا يخصك بعد الآن ، لأن هذا ملكي...
تذكرت ليلا ما حدث لتبدأ تقلق من هذه الفتاة لتبدأ تمسك باصباعها تفركهم في قلق لتبدأ تضع ميليسا ذراعها حول ذراع ليلا و قائلة بابتسامة خبث
سوف اعرفك على ملك الظلام الذي هنا
اتجهوا الي كانات لتبدأ تتسع ابتسامتها لروئيت كانات هذا هو كانات حبيبي.. حبيبي هذه ليلا الطالبة الجديدة
لم ينظر كانات لهما أبدا وكأنهم غير موجودين
بدأ يغلق باب خذانته و ذهب في صمت لتنزعج ميليسا كثيرا
تعجبت ليلا أمره راقبته حتى ذهب
اتركيني.
لتبدأ تنذع يديها من بين يد ميليسا لتبدأ تتغير تماما وكأنها فتاة مختلفة تماماً حيث تكون واثقة بنفسها و جريئة...
ابتعدي عني ، افهمي شئ واحد فقط يا حلوة و هو...
لتبدأ تلقي لمحة سريعة على شعرها لتمسك خصلة منه لتبدأ تنتقم لتشد الخصلة بقوة لتتألم بشدة صارخة...
لتبدأ تحذرها بشرار بعينها وكأنها شخص آخر تماماً
أنا لست كما يبدوا علي فا احذري مني.
لتبدأ تتركها ذاهبة بطريقها شاعرة بالفخر...ليأتي الليل في قسم الشرطة
ليكون اكيم غاضب ليبدأ ينفجر غاضباً في من أمامه ماذا تقول الجلسة الأولة ستكون بعد ستة أشهر كيف اكون هنا لستة أشهر ؟.
أجابه فيلس حيث يكون آتي لزيارته كي لا يشك به
لا يمكننا فعل شئ سيدي لأن هم رأوا الممنوعات في غرفتك لا يمكننا فعل شئ الا الانتظار.
ليأتي الشرطي مقاطع حديثهم
موعد الزيارة أنتهي.
تقدم فيلس خارجاً ليتجه لبائع هواتف و اشتري واحداً ثم اتي للقصر و دخل و راي الرجال ينتظرون بفارغ الصبر
ماذا حدث ، هل سيخرج؟.
أجاب ببرود معتاد حيث لم يكن مهتم بألامر من الأصل
لا سننتظر ستة أشهر لنري.
ثم قال صديق فيلس و الذي يدعي ( مايكل )
خلص يا شباب اذهبوا لغرفكم هيأ نحن ليس بيدينا شئ لفعله من أجل الرئيس، هيا.
ذهبوا الحراس إلي غرفهم و هم يتنهدون و بقي مايكل و فيلس فقط في الردهة و قال له
لما لا تذهب معنا ؟.
لا يمكنني.
لما ؟ .
بدأ يحاول تغير الأمر جاهدا
لا تشغل بالك هيا لم يبقى القليل لتذهبوا من هنا.
تعجب فيلس لكن لم يضع في عقله فترك صديقه وصعد إلى الاعلي...سنتجه الي بيت مايكل لأن من الموكد سيذهبوا إلى بيتي قبل أن يفكروا حتى المهم خذي هذا.
قدم يده و هو يحمل الهاتف فمدت اخذته منه
أن اتصل اي أحد لا تجيبي ، هذا الهاتف ستستخدميه فقط للرد على و انا سجلت رقمي به
ليس من الضروري ان تحضري ثيابك لأن يوجد هناك ثياب و ليس هناك أحد لان عائلته توفت لذلك لا تقلقي.
حسنا .
ليبدأ يشعر بضيق شديد فجأة ليبدأ وكأنه يريد قول شئ
الم يكن في رأسك شي الا أمر الزواج ؟.
كان اول شئ خطر في بالي لذلك قلته.
صمت ولم يقول شئ آخر ليبدأ يتقدم ذاهبآ لتتعجبه جدا متسألة ماذا به...
ما به هذا ؟..
مر وقت جيد حتى أتت الساعه الثالثه
بعد أن نام جميع الرجال اتجهوا فيلس و رأسيا و مايكل خارج المنزل بهدوء و حذر ليبدأ مايكل في توديع صديقه بعناق حنونا ليبداوا يصعدون سيارة أجرة و ذهبوا بعيداً و عندما وصلوا رأوا شخص غير متوقع و لأكون صادقة غير مرغوب به بالنسبة لفيلس تعجبت راسيا بوجود شخص ثالث في المنزل
و كان هذا الشخص..يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟..
يا ترا من هذا الشخص الذي لا يرغب فيلس برويته ؟...
ما الشئ الذي يجعل مايكل يتردد في البقاء في العمل مع ذلك الوحش ؟..
أنت تقرأ
الطبيب الجراح ( تم تعديلها )
Mistério / Suspenseطبيب جراح قلب ماهر و شاطر جدا في عمله و لديه شعبية كبيرة و معروف أيضا و لديه حبيبة مريضة قلب ولكن ترفض العلاج أو القيام بالعملية و ما الي ذلك جماله و عينه الرامدية و شفتيه الكرازية و شعره الاسود و جماله الذي لا يوصف و في يوم ما يري نفسه قتل أحد...